اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض

اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض، تختلف القصص في طرق السرد والمضمون، كما انها تختلف في بداياتها ونهاياتها، فبعد التعمق في محتوى القصة والتوقعات التي يحدثها هذا التعمق، تكون غالباً غير مرضية للقارىء، فغالباً يتوقع القارىء او المستمع للقصة نهايةً سعيدة او ماشابه، وكثيراً من الاحيان تاتي النهاية بشكل مختلف تمامً عن ما يتوقعه القارىء، حيث ان اغلب القصص تكون نهايتها حزينة ومأساوية، وياتي مع الطلاب في المرحلة الابتدائية في المملكة العربية السعودية قصة العجل الابيض، التي لاقت اهتماماً واسعاً من الطلاب لاحتواءها على العديد من الاحداث المثيرة، وقد بحث العديد من الطلاب عن تساؤلاتٍ عديدة عن هذه القصة المتمثلة بوجود عجل لرجل عجوز في القرية وكان رجالها يُعدون هذا العجل مصدراً للنحس، وعدم جلب الحظ لهم، وفي هذا السياق نوضح الاجابة عن سؤال اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض، التي ستكون ادناه.

اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض

قصة العجل الابيض هي احد القصص التي تحتوي على العديد من العبر والمواعض التي يجدر بالطالب ان يكون على علماً ومعرفاً بها واهمها الرفق بالحيوان، ولاهميتة هذا القصة اتت مع طلبة الممكلة العربية السعودية في المنهاج الدراسي، وكانت تحتوي على العديد من الاحداث الشيقة التي جدذبت الطلاب لها، وهي قصة عجل لرجل عجوز في قرية بعيدة، كان اهلها يبغضون ويحقدون على هذا العجل، لانه حسب اعتقادهم انه جالباً للنحس وعدم جلب الحظ للقرية، فقام الرجال بضرب هذا العجل ضرباً مبرحاً بالعصى، امام اعين الرجل العجوز، وكانت النهاية بمقتل هذا العجل وحسرة الرجل العجوز، وفي نهاية هذا المقال ناتي للاجابة عن سؤال اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض، وهي :
  • تراجع الرجل عن قتل العجل عندما شاهدوا شدة حزن الشيخ. 
  • حمى الشيخ العجل بنفسه فغادر الرجال معتذرين.