تصفح الوسم

من

أعلمتَ منْ ركبَ البراقَ عتيما – الشاعر البرعي

أعلمتَ منْ ركبَ البراقَ عتيما - الشاعر البرعي أعلمتَ منْ ركبَ البراقَ عتيما و تلاهُ جبريلُ الأمينُ نديما حتى سما فوقَ السماءِ قدوماً ودنافكلمَربهُتكليما صلوا عليهو سلموا تسليما أمْ منْ على الرسلِ الكرامِ تقدما و نوى الصلاة َ بهمْ…

أفقْهديتَ منَ التبرجِ والكمدِ – الشاعر البرعي

أفقْهديتَ منَ التبرجِ والكمدِ - الشاعر البرعي أفقْهديتَ منَ التبرجِ والكمدِ و إنْ تكنْ قطعة َ ذابتْ منَ الكبدِ و اقنعْ بمنْ لمْ يزلْ سبحانهُ عوضاً عنْ كلِّ ما فاتَ منْ أهلٍ ومنْ ولدِ و اشكرْ على نعمة ٍ منْ نعمة ٍ نشأتْ لمنْ أرادَ…

لم يبقَ في الحيِّ منْ ربعٍ ولا طللِ – الشاعر البرعي

لم يبقَ في الحيِّ منْ ربعٍ ولا طللِ - الشاعر البرعي لم يبقَ في الحيِّ منْ ربعٍ ولا طللِ إلا رهينة ُ دمعٍ أوْ دمٍ طلل مشاهدٌ للهوى العذري لو ذكرتْ أنستْ بما كانَ في صفينِ والجملِ راحَ الفراقُ بأرواحِ الرفاقِ فكمْ دمٌ يراقُ بغيرِ…

قفْ بذاتِ السفحِ منْ أضمٍ – الشاعر البرعي

قفْ بذاتِ السفحِ منْ أضمٍ - الشاعر البرعي قفْ بذاتِ السفحِ منْ أضمٍ وانشدِ السارينَ في الظلمِ هلْرووا علماً عنِ العلمِ أمْرأواسلمى بذيسلمٍ ليتَشعريبعدَما رحلوا أيَّأكنافِالحمى نزلوا أبذاتِالبانِأمْعدلوا ينشدونَالقلبَفيالخيمَ…

منْ أينَ يخلقُ وجدكَ المتجددُ – الشاعر البرعي

منْ أينَ يخلقُ وجدكَ المتجددُ - الشاعر البرعي منْ أينَ يخلقُ وجدكَ المتجددُ و يزولُ عنكَ حنينكَ المترددُ و قدْاستفزكَ بالرحيلِ بمودعٌ قالَ الرحيلُ غداُ عدمتكَ يا غدُ لمَ لا توافقُ منْ ينوحُ على ربا نجدٍ وتبكيهِ الطلولُ الهمدُ…

جِوَارُكَ منْ جَوْرِ الزَّمانِ يُجِيرُ – الشاعر البوصيري

جِوَارُكَ منْ جَوْرِ الزَّمانِ يُجِيرُ وَبِشْرُكَ لِلرَّاجي نَدَاكَ بَشِيرُ فضلتَ بني الدنيا ففضلك أوَّلُ وَأوّلُ فضلِ الأوَّلِينَ أخِيرُ وأنتَ هُمامٌ دبَّرَ الملك رأيهُ خَبِيرٌ بأحْوالِ الزَّمانِ بَصِيرُ إذَا المَلِكُ المَنْصُورُ…

وبأنهمْ لم يَخْرِجُوا مِنْ أَرْضِهِمْ – الشاعر البوصيري

وبأنهمْ لم يَخْرِجُوا مِنْ أَرْضِهِمْ فكأنهم حسِبوا الخُروجَ دُخولا وحديثهمْ في الأنبياءِ فلا تسلْ عنه وخَلِّ غِطاءهُ مَسْدُولا لَمْ يَنتَهُوا عَنْ قَذْفِ دَاوُدَ وَلا لوطٍ فكيفَ بقذفهم روبيلا وَعَزَوْا إلَى يَعْقُوبَ مِنْ أوْلادِهِ…

أوْ جَلَّ مَنْ جَعَلَ اليَهُودُ بِزَعْمِكُمْ – الشاعر البوصيري

أوْ جَلَّ مَنْ جَعَلَ اليَهُودُ بِزَعْمِكُمْ شوكَ القتادِ لرأسهِ إكليلا ومضى بحملِ صليبهِ مستسلماً للموتِ مكتوفَ اليدينِ ذليلا كم ذا أبكتكمْ ولمْ تستنكفوا أنْ تَسْمَعُوا التَّبْكِيتَ والتَّخْجِيلا ضلَّ النصارى في المسيحِ وأقسموا…