عبارات تحفيزية عن تطوير الذات

لكل منا هدف وغاية، يسعى من أجل الوصول إليها، فحياة الإنسان عبارة عن طرق وأساليب مختلفة للوصول إليها، فكلما حاول الإنسان تطوير نفسه وقدراته كلما حاول تحقيقها بنجاح، فتطوير الذات هو من المعاني المتداولة في هذه الأيام، والتي لم يعرف الكل تفسيرها، وهو عبارة عن اجتهاد الانسان ورغبته في تطوير قدراته بهدف الوصول إلى هدف أسمى وأرقى .

وهناك الكثير من العبارات التحفيزية التي قالها علماء الطاقة و

التنمية البشرية

، والتي تحفز من همة الإنسان، وتجعله يسرع في تحقيق أهدافه بصورة أفضل وبطرق أسرع.


عبارات تحفيزية لتطوير الذات


«سأظل اتعلم من الحياة.. حتى اصل الى مستوى يليق بي وسأظل اخطئ حتى اتقن: ما اريد ان اتعلمه!»

«تميز بما شئت، لكن لا تتكبر أبداً، خاصم من شئت، لكن لا تهين أبداً، أغضب كما شئت، لكن لا تجرح أحداً!»

«لا تحكم على اختيـــاراتي إذا لم تكن تعرف أسبـــابي ولا تحـــكم على أسبـــابي لأنك لم تعش حيـــاتي!»

«شتم رجل عمر بن عبد العزيز فقال عمر : لولا

يوم القيامة

لأجبتك!»

«قال أحد الحكماء ذات مره ː ان كثيرًا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه لأن شخصًا آخر ظنّ أنھٓم قآدرۆن على ذلك!»

«سئل حكيم: كيف يرد الإنسان على عدوه؟ فقال: بإصلاح نفسه!»

«الحياة أقصر من أن تهدرها مع أشخاص تبرر لهم أفعالك طيلة الوقت ، من يحبك سيرى الخير فيك ومن يبغضك لن تستطيع إرضائه!»

«قال أحد الحكماء لابنه: كن على حذر من الكريم إذا أهنته ومن اللئيم إذا أكرمته ومن العاقل إذا أحرجته ومن الأحمق إذا وافقته!»

«إذا كنت ستهتم لكل ما يقوله الآخرون فسوف تصبح أسيرا لديهم، لا تستمد تقديرك لذاتك من شخص آخر وكن مستقلا بذاتك!»

«الحياة مستمره: سواء ضحكت أم بكيت، فلا تحمل نفسك هموما لن تستفيد منها وابتسم!»

«كن السبب في أن يبتسم أحد كل يوم!»

«يرى الناجح حلا لكل مشكلة، أما الفاشل فيري المشكلة في كل حل!»

«لا تمشِي أبداً على الطريق المرسوم لأنه يقودك حيث ذهب الآخرون!»

«قال احد الصالحين: نحن نسأل الله، فإن أعطانا فرحنا مرة، و إن منعنا فرحنا عشر مرات، لأن العطاء اختيارنا والمنع اختيار الله!»

«قالت الزوجة لزوجها وهي تنظر لزجاج نافذتها: انظر إن غسيل جارتنا متسخ! فنظّف الزوج الزجاج ورأت الملابس نظيفة! اصلح عيوبك قبل انتقاد الآخرين!»

«يقول الشافعي: لو كنت مغتابا أحدا لاغتبت [امي] فانها أحق الناس بحسناتي!»

«إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً، مقابل كل دقيقة من الغضب!»

«العمل بما هو متاح، خير من انتظار ما “قد يتاح”!»

«لا تدع يوما سيئا يجعلك تشعر وكأنك تعيش حياة سيئة!»

«كي تكون ناقدًا بارعًا، عليك البدء بإنتقآد نفسكّ!»

«رائع أن تصمت في مكان تضج فيه الاصوات، والأروع أن يكون صمتك حكمة وليس سلبية!»

«ألقى أحد الحكماء مزحة فضحك الكل ثم أعاد المزحة فلم يضحك أحد فقال: إذا توقفتم عن الضحك على نفس المزحة فلماذا تستمرون بالحزن على نفس الألم؟»

«عندما يرحل أحدهم، فذلك لأن أحدا آخر على وشك الوصول، تفاءل دائما!»

«ما يعتقده الآخرون عنك ليس من شأنك، وما تعتقده عن نفسك هو شأنك مدى الحياة!»

«عندما يغلق باب يفتح بابٌ آخر، لكننا ننظر لفترة طويلة بندم إلى الباب المغلق ولا نرى الباب المفتوح!»

«ما أحوج العالم اليوم إلى رجل مثل النبي مُحمد لـ يحل مشاكل العالم!»

«من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن خاف “الناس” أخافه الله من كل شيء!»

«بدلاً من انشغالك بتصحيح ظنون الناس بك أو إقتاعهم بالإيمان بقدراتك، انشغل بعملك وبإنجاز ما سيغيّر ظنونهم تلقائياً!»

«ابتسم فأنت لا تعلم أي باب من الأمل تفتحه لغيرك!»

«إذا تمالكت أعصابك في لحظة غضب واحدة، ستوفر على نفسك أياماً من الحزن والندم!»

«لا تقل أبداً أني سوف أفشل، فإن عقلك الباطن لا يأخذ الأمر بشكل هزلي بل إنه يشرع فوراً بتحقيقه!»

«كلمة أسف واعتذر لك ليست كلمة مذلة للنفس، بل هي كلمات تُقال – لكي يعرف الشخص الآخر، أنك لاتريد خسـارته!»

«لا تستصغر أي معروف أسديته إلى إنسان، فقد يكون هذا المعروف “الصغير” قد احتل جزءاً “كبيراً” في قلبه!»

«يصعد الماء البحر المالح الى السماء بخارا، فيكون غماما ثم يعود الى الارض غيثا عذبا نقيا. اصعد بأخلاقك عاليًا وانظر كيف سيكون المردود!»

«الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم والأصم يتمنى سماع الأصوات والأبكم يتمنى أن يقول كلمات! وأنت تشاهد وتتكلم وتسمع ألا يستحق ذلك أن تكون سعيدًا؟»