أبرز العادات التي تتعلق بالنظافة

من أبرز العادات التي تتعلق بالنظافة

  • العناية بالشعر.
  • تنظيف الأسنان.
  • تنظيف الجسم.
  • العناية بالقدمين.
  • العناية ياليدين.

من أبرز العادات التي تتعلق بالنظافة الشخصية:

  • تنظيف الجسم بالماء والصابون بشكلٍ دوري صحيح لتجنب تراكم الجراثيم والبكتريا عل الجلد.
  • غسل اليدين بالماء والصابون خاصة بعد الذهاب إلى المرحاض أو التعامل مع الحيوانات لتجنب الاصابة بالعديد من الفيروسات والبكتريا الخطرة.
  • تنظيف الأسنان مرتين يوميًا على الأقل بمعجون وخيط الأسنان لإزالة بقايا الطعام والشراب العالقة بالفم.
  • الحرص على تنظيف الشعر وتمشيطه بشكل دوري أسبوعي لتجنب الإصابة بالحشرات الطفيلية العالقة مثل القمل وخلاف.
  • اعناية بالقدمين قدر المُستطاع من خلال التهوية الجيدة وقص الأظافر الدوري.
  • غسل الملابس بشكل دوري لمنع الأوساخ من التراكم عليها ومن ثم نقلها إلى الجلد.
  • استخدام الأدوات الشخصية والامتناع عن استخدام أدوات الغير تحت أي ظرف ممكن.
  • استخدام مزيلات العرق المانعة للرائحة الكريهة.
  • ارتداء الملابس النظيفة.
  • تنظيف الأطعمة بشكل صحيح وفقًا لإرشادات خبراء التغذية والصحة.

تنظيف الجسم: يُساعد تنظيف الجسم بشكلٍ دوري مستمر على حماية الجسم من:

  • الإصابة بالعديد من العدوى الجلدية.
  • تهيج الجلد.
  • تراكم البكتريا المُسبب لروائح الجسم السيئة.

وينصح الأطباء عادةً فيما يتعلق بنظافة الجسم بـ:

  • الاستحمام اليومي بالماء والصابون.
  • غسل الجسم بشكل جيد خاصة الأماكن المُغطاة عادة مثل الإبطين والمنطاق الحساسة.
  • الحرص على التنظيف حول الأعضاء التناسلية وفتحة الشرج. [1]

ما هي الطريقة الصحيحة لغسل اليدين

  • بلل يديك بماء جار ونظيف ومن ثم إغلق الصنبور وابدأ بوضع الصابون على كفيك.
  • ابدأ بفرك الصابون على كامل اليدين مع توزيع الرغوة على ظهر يديك، وبين أصابعك، وتحت أظافرك.
  • استمر في فرك الصابون على يديك لمدة 20 ثانية على الأقل للتأكد من ازالة كافة الجراثيم العالقة باليدين.
  • قم بشطف يديك جيدًا بالماء الجاري النظيف للتخلص من الصابون العالق.
  • جفف يديك باستخدام منشفة نظيفة أو مجفف الهواء.

وتحرص الحكومات على نشر ثقافة غسل الأيدي بشكل صحيح من خلال استخدام الوسائل المرئية أو المسموعة مثل حملات السعودية التوعوية. [2][3]

الطريقة الصحيحة لغسل اليدين المُقدمة من وزارة الصحة الفلسطينية للأطفال
الطريقة الصحيحة لغسل اليدين المُقدمة من وزارة الصحة الفلسطينية للأطفال
الطريقة الصحيحة لغسل اليدين المُقدمة من وزارة الصحة السعودية للأطفال
الطريقة الصحيحة لغسل اليدين المُقدمة من وزارة الصحة السعودية للأطفال والعامة

ويُمكنك الإستماع إلى الفيديو الصحي المُقدم من وزارة الصحة السعودية لتعليم الأفراد الطريقة الصحيحة لغسل اليدين والبدأ في تطبيقه

الأوقات الواجب فيها غسل اليدين

  • قبل وبعد تحضير الطعام.
  • قبل وبعد تناول الطعام.
  • بعد لمس شخص مريض.
  • عقب لمس قئ أو سوائل الجسم الأخرى مثل الدم أو البول.
  • بعد لمس الأنف وتنظيفها.
  • بعد تغيير حفاضات الأطفال.
  • قبل وبعد علاج الجروح أو الجروح.
  • ببعد لمس القمامة أو الأسطح والأشياء المُتسخة.
  • بعد التعامل مع الحيوانات الأليفة أو حيوانات المزرعة. [2][3]

هل يمنع اتباع أسس النظافة الأساسية من الإصابة بالأمراض

نعم، يُمكنك الحد من انتشار الأمراض عن طريق اتباع قواعد النظافة الأساسية.

تنتقل الأمراض من شخصًا لآخر بالعديد من الطرق المُتعارف عليها مثل:

  • لمس الشخص المريض أو استخدام أدواته الشخصية.
  • ملامسة براز أو بول الشخص المريض عرضيًا.
  • تناول الطعام المُلوث بالعدوى.
  • ملامسة الأسطح القذرة أو غير النظيفة

وتُعد النظافة الشخصية الجيدة خط الدفاع الأول للجسم ضد الأمراض الفيروسية والبكتيرية المُنتشرة حيث تعمل على:

  • الحد من انتشار البكتريا والفيروسات المُعدية مثل الأنفلونزا وفيروس B المناعي.
  • الوقاية من الأمراض.

وقد انتشرت في الأونة الأخيرة العديد من الدعوات العامة لاتباع الأسس الأولى من النظافة الشخصية للحد من انتشار فيروس كورونا المُتحور مثل:

  • تغطية الفم والأنف بالمنديل أو الأكمام عند العطس أو السعال.
  • غسل اليدين بشكل متكرر يوميًا مع الحرص على عدم ملامسة الأنف والفم عند الشك في نظافة الأيدي.
  • تجنب لمس العينين والانف والفم من الأساس.
  • تطهير الأسطح المُستخدمة يوميًا بالكحول مثل أسطح العمل والمكاتب ومقابض الأبواب.
  • تطهير الأدوات الشخصية المُستخدمة كثيرًا مثل الهواتف النقالة والمفاتيح والمحافظ وبطاقات العمل.
  • الامتناع عن الجلوس في الأماكن المُغلقة أو المُكتظة بالأشخاص.
  • الحرص على تبديل الهواء منزليا عن طريق فتح النوافذ والسماح لأشعة الشمس بتطهير الجو.

ويدل ذلك على أهمية النظافة الشخصية في الوقاية من الأمراض عالميًا ومحليًا. [1]

ما هي أهمية النظافة الشخصية

  • الحد من انتقال الفيروسات والبكتريا المُسببة للعديد من الأمراض بمجرد وصولها إلى العائل البشري.
  • الحفاظ على صحة الأطفال وحمايتهم من الإصابة بالأمراض المُعدية.
  • وضع حدًا للأوبئة العالمية مثل الطاعون وكوفيد – 19. [1]

هل تدل الإصابة ببعض الأمراض على خلل مـا في النظافة الشخصية

نعم، هناك عددًا من الأمراض التي تدل على سوء النظافة الشخصية مثل:

  • كوفيد-19.
  • الأمراض المناعية المُعدية مثل فيروس C و B المُسببين للتليف الكبدي.
  • الإسهال.
  • التهاب المعدة والأمعاء.
  • التهابات الجهاز التنفسي،مثل نزلات البرد والأنفلونزا.
  • التهابات المكورات العنقودية.
  • الإصابة بالديدان، مثل الديدان الخيطية والشريطية وغيرها من الديدان.
  • القمل.
  • التراخوما، وهي عدوى في العين  تؤدي إلى الإصابة بالعمى
  • سعفة اللقدم
  • تسوس الأسنان.
  • التهاب اللثة. [1]

المحتويات المرئية المُتاحة إلكترونيًا لتعليم الناشئة عن النظافة الشخصية

نقدم لكم فيما يأتي مجموعة مختارة من الفيديوهات المُقدمة لتوعية الناشئة عن النظافة العامة أكثر باللغة العربية:

  • أولًا، حلقة كيفَ نحافظُ على نظافتنا الشخصية؟  المُقدمة على منصة مدرسة كجزء من مبادرة محمد بن راشد ال مكتوم العالمية لاثراء المحتوى التعليمي العربي .

ثانيًا، درس اداب النظافة للاطفال المُقدم من احدى قنوات التعليمية السعودية الرائدة.