إذا أردت اكتساب المنغنيز والمغنزيوم والفوسفور والفولات مرة واحدة فما عليك سوى استهلاك الحبوب الكاملة من الكينوا التي تحتوي على 9 أحماض أمينية أهمّها الاوميغا 3 فضلًا عن مذاقها اللذيذ. تعرّفي مع gheir إلى القيمة الغذائية للكينوا وحاولي إدخالها الى نظامك الغذائي اليومي لأنها تقيك من الامراض وتؤمن لك ما يحتاج إليه جسمك من مواد غذائية يوميًا.
– الكينوا ذات أهمية غذائية كبيرة خصوصًا لجهة احتوائها على البروتين بنسبة 18 في المئة.
– مصدر جيد للألياف والفوسفور وعالٍ بالمغنيزيوم والحديد. الكينوا خالٍ من الغلوتين ويُعدّ سهل الهضم.
– المعادن المتوفرة في الكينوا ضرورية لتجميع انزيم الديسموتاز المضاد للأكسدة والذي يقضي على الجذور الحرة التي يمكن أن تسبّب ضررًا في الجسم.
– تناول الحبوب الكاملة وتحديدًا الكينوا يُعدّ علاجًا مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من خطر كبير للإصابة بالسرطان. كما ينطبق الامر نفسه على المصابين بارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب والشرايين.
– تسهم كمية المغنيزيوم المتوفرة في الكينوا على استرخاء الأوعية الدموية وانتظام ضربات القلب.
– الكينوا مصدر جيد للألياف غير القابلة للذوبان ويعزّز عملية التخلص من الفضلات ويساعد على الحفاظ على صحة القولون.
تبعد سلطة الكينوا التي تحتوي على الخضار (كالخيار والخس والطماطم) شبح السرطان وتبدّد خطر الإصابة بالسكري كما تقضي على الدهون الزائدة.
– فضلًا عن منعها تكوّن حصى في المرارة، تعزز الكينوا بحمض الفوليك والفيتامين (ب) قدرة الكبدة على إزالة السموم من الجسم.
– توصف الكينوا في حميات خسارة الوزن ويوصى باستخدام بذورها في الحساء، وتناولها بدلًا من الأرز، أو بدلًا من البرغل في أطباق مثل التبّولة.
– يوصي خبراء التغذية باستخدام طحين الكينوا بدلًا من الطحين العادي في إعداد الاطباق الغنية بالدقيق.
– خلط الكينوا مع الفاكهة والخضار يشكل أطباقًا غذائية صحية الى حد كبير تستعيضين بها عن الاطباق الدسمة.
– مزج الكينوا المسلوقة مع اللوز والجوز يمنحك طبقًا غذائيًا غنيًا بالالياف والمغنيزيوم.