أعراض التهاب الأمعاء

أعراض التهاب الأمعاء

تظهر أعراض الإصابة بالتهاب الأمعاء بعد مُضيِّ بضع ساعات إلى عِدَّة أيّام من الإصابة بالعدوى، وفيما يأتي يُمكن ذِكر بعض من هذه الأعراض، مثل:[١]

  • الإصابة بمغص، وألم في البطن.
  • الإصابة بالغثيان، والتقيُّؤ.
  • الإصابة بالحُمَّى.
  • وجود ألم في المستقيم.
  • نزيف المستقيم، أو خروج إفرازات منه، كالمُخاط.
  • فُقدان الشهيّة.
  • الإصابة بالإسهال.

أنواع التهاب الأمعاء

تُوجَد عِدَّة أنواع لالتهاب الأمعاء، ومنها ما يأتي:[٢]

  • التسمُّم الغذائيّ.
  • التهاب الأمعاء الإشعاعيّ.
  • التهاب الأمعاء الناجم عن الإصابة بالسلمونيلا (بالإنجليزيّة: Salmonella).
  • الالتهاب المعديّ المعويّ البكتيريّ (بالإنجليزيّة: Bacterial gastroenteritis).
  • التهاب الأمعاء الناجم عن الإصابة بعدوى بكتيريا الإشريكيّة القولونيّة (بالإنجليزيّة: Escherichia coli).
  • التسمُّم الغذائيّ بالمكورات العنقوديّة الذهبيّة (بالإنجليزيّة: Staph aureus).
  • التهاب الأمعاء الناجم عن الإصابة بشيغيلا (بالإنجليزيّة: Shigella).
  • التهاب الأمعاء الناجم عن الإصابة ببكتيريا العطيفة، أو المثنية (بالإنجليزيّة: Campylobacter).

أسباب التهاب الأمعاء

هناك عِدَّة أسباب قد تُؤدِّي إلى الإصابة بالتهاب الأمعاء، ومن هذه الأسباب ما يأتي:[٢]

  • الإصابة بمرض حساسيّة القمح، أو السيلياك (بالإنجليزيّة: Celiac disease).
  • الإصابة بأمراض المناعة الذاتيّة، كالإصابة بداء كرون.
  • الإصابة بداء ويبل (بالإنجليزيّة: Whipple’s disease).
  • الخضوع للعلاج الإشعاعيّ.
  • تناوُل أنواع مُعيَّنة من الأدوية، مثل: الكوكايين، ومُضادّات الالتهاب اللاستيرويديّة.
  • الإصابة بمرض الذرب المداريّ (بالإنجليزيّة: Tropical sprue).
  • تناول الأطعمة، أو المشروبات المُلوَّثة بالفيروسات، أو البكتيريا.

الوقاية من التهاب الأمعاء

يُمكن الوقاية من الإصابة بالتسمُّم الغذائيّ، والتهاب الأمعاء باتِّباع عدد من النصائح الصحِّية المُختلفة، ومنها ما يأتي:[٣]

  • غَسْل اليدَين جيّداً بالماء، والصابون بانتظام خاصّةً بعد استخدام الحمّام، وقبل إعداد الطعام، والشراب، وبعد ذلك، كما يُنصح بغَسْل اليدَين قبل تناوُل الطعام.
  • الحرص على شُرْب المياه المُعبّأة مُحكمة الإغلاق في حالات السفر، مع أهمّية اختيار المطاعم التي يُمكن فيها مُشاهدة الأشخاص الذين يُعدُّون الطعام.
  • تجنُّب شُرْب الماء من مصادر غير آمنة.
  • الحرص على تنظيف أسطح المطبخ، وأدوات الطهو جيّداً.
  • تجنُّب التدخين، والامتناع عن تناول الكُحوليّات.
  • الحرص على طَهْي الأطعمة على درجة حرارة مُناسبة، وآمنة، مع أهميّة تجنُّب الطهو غير المُكتمل للبيض، والأسماك، ولحم الدجاج.
  • فَصْل الأطعمة النيئة، كلحم الدجاج، عن غيرها من أنواع الأطعمة.
  • تجنُّب تَرْك الطعام تحت أشعَّة الشمس.
  • التخلُّص من الأطعمة مُنتهية الصلاحيّة.
  • استخدام مُعقِّمات اليد، أو المناديل، وذلك في حال عدم توفُّر الماء.

المراجع

  1. Ann Pietrangelo (5-3-2016), “Enteritis”، www.healthline.com, Retrieved 14-1-2019. Edited.
  2. ^ أ ب “Enteritis”, www.medlineplus.gov, Retrieved 14-1-2019. Edited.
  3. Kat Gal (1-10-2018), “What is enteritis?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 14-1-2019. Edited.