من

ما كَسِبْنَا مِنْ أحْمَدَ بنِ عَليٍّ، وَمِنَ النّيْلِ غَيرَ حُمّى النِّيلِ وَضَلالٌ مِنّي، وَخُسْرَانُ سَعْيٍ، طَلَبي النَّيْلَ عِنْدَ غَيرِ مُنيلِ يا أبَا الصّقْرِ كمْ يَدٍ لَكَ عندي، ذاتِ عَرْضٍ، في المَكْرُماتِ، وَطُولِ كَشِفَاءِ…

رَاَيْتُ الفَضْلَ مِنْ فَرْضِ وقَرْضٍ تَعَذَّرَ عِنْدَ آبَاءِ الفُضُولِ وما أَسَدٌ وَلِيُّ يَدٍ فتُرْجَى نَوَافِلُهُ ،ولا مَوْلَى جَمِيلٍ وَضِيعُ القَدْرِ مِنْ عَدمِ المَسَاعِي وَمَيْتُ الذِّكْرِ مِنْ سَرَفِ الخُمُولِ ومَلْعُونُ…

لَئن ثَنَى الدّهرُ من سَهمي فلَمْ يَصِلِ، وَرَدّ مِنْ يَديَ الطّولى، فلَمَ تَنَلِ لَقَدْ حَمِدْتُ صُرُوفاً مِنهُ عَرّفني مَذْمُومُها عُصْباً مِمّنْ عَليّ وُلي بَني المُدَبِّرِ ما استَبطأتُ سَعْيَكُمُ، ولا أرَدتُ بكُمْ في النّاسِ مِنْ…

يُلاَوطُ والإسْتُ مِنْ عِنْدهِ فَيَا عَجَبَا لِلِّوَاطِ المُحالِ أَخَذْتَ غُلاَمِي فَقَنَّعْتَهُ وخَوَّلَكَ الجَهْلُ أَهْلِي ومالي تُكَلِّفُهُ فَوْقَ ما يَسْتَطِيعُ إِذا برَكَ التَّيْسُ تَحْتَ الغَزَالِ إِذا مَا عَلاَكَ لذَاتِ…

نال مِنَ الحُسْنِ مُنْتَهَى أَمَلِهْ فالحُسْنُ عَبْدٌ يروحُ من خَوَلِهْ أَيُّ قَضِيبٍ عَلَى كَثِيبِ نَقَا أَحْسَنُ من خَصْرِهِ عَلَى كَفَلِهْ

أَخَذْتُ بحَبْلٍ من دُلَيْلٍ فَلَمْ يَكُنْ ضَعيفَ قُوَى النَّعْمَى ولا وَاهِنَ الحَبْلِ فَتىً لاَ أَرى في صِحَّةِ العَهْدِ مِثْلَهُ كَمَا لا يُرَى في شُكْرِ عارِفَةٍ مِثْلي تَنَكَّبَ مَذْمُومَ الخِلاَلِ ،وبَرَّزَتْ خَلائقُ مِنْهُ في…

قَرُبَتْ، من الفِعلِ الكَرِيمِ، يَداكا، وَنأَى على المُتَطَلّبينَ مَداكَا فَاسْلَمْ، أبَا نُوحٍ، لتَشييدِ العُلا، وَفِداكَ مِنْ صَرْفِ الزّمانِ عِدَاكَا إنّي لأُضْمِرُ للرّبيعِ مَحَبّةً، إذْ كُنْتُ أعْتَدُّ الرّبيعَ أخَاكَا وَأرَاكَ…

سَئِمْتُ مِنَ الوُقُوف عَلَى الطَّريقِ أُطالِبُ بالْقدِيمِ مِنَ الحُقوقِ وَأَنْكَدُ مَا سَمِعْتُ بهِ طَلِيحٌ يُعَلَّلُ باللَّوَامِعِ والبُرُوقِ