ما

ما انجحت غطفان في أكرومة إنجاحها بالصيد آل نجاح ورثوا الكتابة والفروسة والحجى عن كل أبيض منهم وضاح بصدور أقلام ترد إليهم أمر الخلافة أو صدور رماح

عرضت عليها ما تمنى من المنى لترضى، فقالت: قم فجئني بكوكب فقلت لها: هذا التعنت كله كمن يتشهى لحم عنقاء مغرب فأقسم لو أصبحت في عز مالك وفي جوده أعيا بذلك مطلبي فتى شقيت أمواله بسماحه كما شقيت بكر بأرماح تغلب

ما قام لكي لعجل حين زاحفها ولم تقم ما درايا بعد للكرج لو أنكم كنتم للشلمغان إذن ثبتم في مضيق المأزق اللحج لما غدا بكر بكر في قساطله غدا بنو حسن فيها بني سمج هيهات غالكم لؤم انتسابكم عن أن تروا صبراً في ذلك الرهج وقد توهم أو أخطا…

وقالوا: ما الذي يرضيك منه وأنت تقول لا تطل السكوتا فقلت: رضاي في الإحسان عنه فقالوا: ليس ترضى أو تموتا

إِذا ما صَدِيقي رابَني سُوءُ فِعْلِهِ وَلَمْ يَكُ عَمّا رَابَني بِمُفِيقِ صَبرْتُ عَلَى أَشياءَ مِنْهُ تَرِيبُني مَخَافَةَ أَنْ أَبْقَى بغَيْرِ صدِيقِ

غرام ما أتيح من الغرام - الشاعر البحتريغَرَامٌ ما أُتيحَ مِنَ الغَرَامِ،وَشَجْوٌ للمُحِبّ المُسْتَهَامِعَشيتُ عن المَشيبِ، غَداةَ أصْبو،بذِكْرِكَ أوْ صَمَمْتُ عَنِ المَلاَمِأيا قَمَرَ التّمامِ…

إن الفـرد لا يمكـن أن ينفصـل تماماً عن بيئته التي عاش بها لأنها تصـوره الأول عـن العالم، وهـي نافذتـه الأولى التـي منهـا خـرج إلى المحيط المختلف عنـه، ولـذا فـإن تأثـر البيئـة ومعتقـدات العائلـة أو القبيلـة تـرك أثرهـا عليـه، وهـذا مـا…

نَالَتْ عَلَى يَدِهَا مَا لَـمْ تَنَلْـهُ يَـدِي نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَـدِي كَأنـهُ طَـرْقُ نَمْـلٍ فِـي أنَامِلِـهَا أَوْ رَوْضَةٌ رَصَّعَتْهَا السُّحْـبُ بالبَـرَدِ كأَنَّهَا خَشِيَـتْ مِنْ نَبْـلِ مُقْلَتِـهَا…