للبدر

أمَا آنَ للبَدْرِ المُنيرِ طُلُوعُ - الشاعر بهاء الدين زهير أمَا آنَ للبَدْرِ المُنيرِ طُلُوعُ فتشرقَ أوطانٌ لهُ وربوعُ فَيا غائِباً ما غابَ إلاّ بوَجهِهِ وَلي أبَداً شَوْقٌ له وَوَلوعُ سأشكرُ حباً زانَ فيكَ عبادتي وإنْ كانَ فيهِ ذلة…

أي حسن للبدر غطى تلاليـ ـه سحاب إذا علاه سحابه فتح باب العلاء صعب على من دون وقد الثناء أغلق بابه ليس من دوني الحجاب على المر ء، ولكن دون المعالي حجابه