كم

تُرى كمْ قد بدت منكُمْ - الشاعر بهاء الدين زهير تُرى كمْ قد بدت منكُمْ أمورٌ ما عهدناها وعَرّضْتُمْ بأقْوالٍ وما نجهلُ معناها نبشتمْ بيننا أشيا ءَ كنا قد دفناها وطرقتمْ إلى الغدرِ طريقاً ما سلكناها وقَبّحْتُمْ بأسْماءٍ…

كَم سَأَلنا عَنِ النَذالَةِ وَاللُؤ - الشاعر جحظة البرمكي كَم سَأَلنا عَنِ النَذالَةِ وَاللُؤ مِ فَكانا في دارِهِ راتِبَين

كمْ إذا أراها نحوَ طيبة َ يرتمي عنقاً بنياتِ الجديلِ وشدقمِ طرقتْ سحيراً وهيَ تبتدرُ الفلا و لها حنينُ الراعدِ المتزرجمِ منْ كانَ فيِ أرضِ الحجازِ منادياً فلقدْ دعاها يا مطية ُ قدمي نادى بها صوتاً فأرقَ جفنها فبكتْ ولبتْ بالضميرِ…

كم قُلتُ للأكرمِ الحشاءِ أنصحهُ بأَنَّ عَبْدَكَ مُحْتاجٌ لِلَقَّانِ فقالَ عَبْدِي عِفْريتٌ فَقُلْتُ لَهُ إني أخافُ عليه من سُليمانِ

كَمْ من وُقُوفٍ على الأطلال وَالدِّمَنِ، لم يَشفِ، من بُرَحاءِ الشّوْقِ، ذا شجنِ بَعضَ المَلامَةِ، إنّ الحُبّ مَغلَبَةٌ للصْبرِ، مَجْلَبَةٌ للبَثّ وَالحَزَنِ وَما يُرِيبُكَ مِنْ إلْفٍ يَصُبُّ إلى إلفٍ، وَمِنْ سَكَنٍ يَصْبُو إلى…

كم في بني الرُّومِ مِنْ أُعْجُوبَةٍ مَثَلِ وَفي بَنِي العُرْبِ مِنْ ذِي نَجْدَةٍ بَطَلِ إِنَّا بِأَسْيَافِنا نَعْلُو أَكَابِرَهُمْ قَسْراً ، وتَقْتُلَنَا الولْدَانُ بالمُقَلِ إِذا انْصَرفْنَا بقَتْلَى مِنْ سَرَاتِهِمُ نَالُوا…

كَمْ صَدِيقٍ عرَّفْتُهُ بِصَديقٍ صَارَ أَحْظَى مِنَ الصَّدِيق ِالعتِيقِ وَرَفِيقٍ رَافَقْتُهُ في طَرِيقٍ صَارَ بَعْدَ الطَّريقِ خَيْرَ رَفِيقِ

كم ليلة ذات أجراس وأروقة كاليم يقذف أمواجاً بأمواج فالزو والجوسق الميمون قابله غنج الصبيح الذي يدعى بصناج بسر مرا سرى همي وسامرني لهو نفي الهم عن قلبي بإخراج سامرتها برشا كالغصن يجذبه حقفان من هائل بالرمل رجراج كأنما وجه والشعر…