تفسير « ما كان محمد أبا أحد من رجالكم »
{مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا} ، يعود سبب نزول هذه الآية إلى حادثة زواج النبي من زينب بنت جحش، والتي كانت زوج لزيد بن…