تصفح الوسم

حسن

كيف تكون حسن الخلق مع الناس

الأخلاق الحَسنة لا تنكر المجتمعات والأمم على اختلاف ثقافاتها أهميّة الأخلاق وضرورتها، والحاجة الماسّة لتحلِّي الأفراد والتزامهم بها، وما يترتّب مقابل التّخلي عنها وعدم الالتزام بها من عواقب وخيمةٍ، وهناك عدّة شواهد تاريخيّة ودينيّة تؤكد…

موضوع عن حسن الخلق

فضل حُسن الخلق رغب النبي عليه الصلاة والسلام في حسن الخلق في كل مظاهر الحياة الإنسانية، فحسن الأخلاق هو علامة على كمال الإيمان، وهو ضرورة اجتماعية، ومهمة خاصة للدعاة إلى دين الله، تجعل من يتحلى بها من أقرب الناس مجلساً إلى رسول الله يوم…

خالق الناس بخلق حسن

أهمية الأخلاق في المجتمع تبقى الأخلاق حاجةً ملحةً في حياة الإنسان حين يتعامل مع أخيه المسلم، سواء أكان يراه لمرةٍ واحدةٍ، فيقضي كلّ منهما حاجة الآخر، أو حتى إن كانا أخوةً، أو أصحاباً يلتقيان بين الحين والآخر، والسبب في الحاجة إلى…

بحث عن حسن الخلق

الأخلاق تعرّف الأخلاق لغةً؛ بأنّها الطّبع والسجيّة والدّين والمروءة، أمّا الأخلاق في الاصطلاح الشرعيّ، فقد عرّفها الجرجانيّ، فقال: (عبارة عن هيئةٍ للنفس راسخةٍ، تصدر عنها الأفعال بسهولةٍ ويسرٍ، من غير حاجةٍ إلى فكرٍ ورويَّةٍ، فإن كان…

صفات تدل على حسن الخلق

حسن الأخلاق إنّ من أجلّ ما قاله النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الغاية من بعثته للناس: (إنّما بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ مكارمَ -وفي روايةٍ- (صالحَ) الأخلاقِ)، فالأخلاق من الأهداف والغايات التي عمل على تحقيقها الأنبياء عليهم السّلام، إلّا أنّ…

كيف يكون حسن الخلق

الأخلاق في الإسلام الخُلق في اللغة اسمٌ، والجمع منه أخلاقٌ، وهو حالةٌ نفسيّةٌ راسخةٌ في النفس، وبناءً عليها تصدر كلّ الأفعال، سواء كانت خيراً أم شراً، وصدور الأفعال يكون دون تفكيرٍ أو رويّةٍ، والأخلاق في اصطلاح الأخلاقيّين تُعرف بأنّها:…

أهمية حسن الخلق

أهمية حسن الخلق تكمن أهمية الخُلق الحسن من خلال النقاط الآتية: يُعتبر حسن الخلق من أعظم روابط الإيمان، ومن أعلى درجات العبادة، إذ قال النبيّ محمد صلّى الله عليه وسلّم: (إنَّ أكملَ أو من أكملِ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خُلقًا). يؤدي حسن…

أبو حسن الأشعري

أبو حسن الأشعريّ هو الإمام عليّ بن إسماعيل بن أبي بشر إسحاق بن سالم وصولاً إلى ابن أمير البصرة بلال بن أبي بُردة بن أبي موسى الأشعريّ صاحب رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، اليمانيّ ثمّ البصريّ، وُلد أبو الحسن الأشعريّ سنة مئتين وستين…