أوْ جَلَّ مَنْ جَعَلَ اليَهُودُ بِزَعْمِكُمْ شوكَ القتادِ لرأسهِ إكليلا ومضى بحملِ صليبهِ مستسلماً للموتِ مكتوفَ اليدينِ ذليلا كم ذا أبكتكمْ ولمْ تستنكفوا أنْ...