تصفح الوسم

الغدر

حكم عن الغدر

الغدر هو الطعن بالظهر والكذب والنفاق وتضليل الآخرين، وللتعرف أكثر عن الغدر سوف تجد هنا حكم عن الغدر.حكم عن الغدر من كثرت شكوكه فأنه يدعو إلى خيانته. جرب صديقك قبل أن تثق به. إذا طعنت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة. تصادق مع الذئاب.. على…

كلمات عن الغدر والخيانة في الحب

كلمات عن الخيانة في الحب الحُب لم يعرف الخيانة إلا عندما نزل إلى مستوى البشر. أخشى أن يأتي اليوم الذي تصبح فيه الخيانة وجهة نظر. رجل غبي ذلك الذي يعتقد أن قلب الأنثى ممكن أن يعود كما كان بعد الخيانة. الدموع لاتغسلُ وسخ الخيانة ولا…

حكم وأمثال عن الغدر

الغدر الغدر سلوك سيء ولا أخلاقي ويجعل صاحبه قبيح في أعين الناس وعديم الثقة، فما أصعب أن تأتيك سكين الغدر لتطعن بك وتقتل ثقتك بالناس، عموماً لن نطيل الحديث عن الغدر لأنّنا لخّصنا لكم افضل الحكم والأمثال والتي نقدمها من خلال هذا الموضوع.…

حكم عن الغدر والخيانة

مقدمة هي الغدر والخيانة هما صفتان غير محبب بهم، وهما يجرحان ويدمران المغدور بشكل كبير، وهنا في هذا المقال تعرف على الحكم عن الغدر والخيانة.حكم عن الغدر والخيانة حقا إنني أعيش في زمن أسود.. الكلمة الطيبة لا تجد من يسمعها.. الجبهة…

حكم عن الغدر والخداع

حكم عن الغدر والخداع إذا طعنت من الخلف فاعلم أنّك في المقدمة. الكذب لا يفيد شيئاً فهو لا يخدع إلا مرةً واحدةً. ليست كل الأزهار ثمار. لا تسألني عن الغدر، فأنا لا أعتقد أن هناك كلمات قادرة على وصفه. المنافق الحقيقي هو الذي لا يُدرك خداعه…

حكم الغدر

حكم عن الغدر الغدر هو أحقر الجرائم الإنسانية وأكثرها خسة؛ لأنّ الإنسان يستطيع دائماً أن يفعل ما يريد في مواجهة الآخرين وليس من خلفهم. إذا كان الغدر في الناس موجوداً، فالثقة بكل أحد عجز. الوفاء من شيم الكرام، والغدر من صفات اللئام. اتق…

أقوال وحكم عن الغدر

الحكمة هي الأساس الذي يرشدنا في هذه الحياة، فنتعلم من التجارب السابقة، ونتعلم ماذا سنفعل في المواقف التي ستواجهنا مستقبلً، وهنا سوف نذكر لكم أقوال وحكم عن الغدر.أقوال وحكم عن الغدر حقاً إنني أعيش في زمن أسود.. الكلمة الطيبة لا تجد من…

كلام عن الغدر

الغدر أو الخيانة يكشفان عن مدى خسّة أخلاق الشخص الذي يقوم بذلك، فهو سكين تطعن بك فجأة دون توقّع لذلك يجب أن تحذر منه. في مقالي مجموعة من العبارات التي قالها من وقعوا ضحية غدر وخيانة أحبتهم:كلام عن الغدر الغدر كالهواء تدلف إلى منازلنا…