تصفح الوسم

الذي

أما معين على الشوق الذي غريت – الشاعر البحتري

أمَا مُعِينٌ على الشّوقِ الذي غَرِيَتْ بهِ الجَوَانِحُ، والبَينِ الذي أفِدَا أرْجُو عَوَاطِفَ مِنْ لَيلى، وَيؤيسُني دَوَامُ لَيلى على الهَجْرِ الذي تَلِدا وَمَا مَضَى أمْسِ مِنْ عَيشٍ أُسَرُّ بهِ في حُبّها، فأُرَجّي أنْ يَعُودَ…

إجرني من الواشي الذي جار واعتدى – الشاعر البحتري

إجِرْني منَ الوَاشِي الذي جَارَ واعتَدى، وَغَابِرِ شوق غَارَ بِي ثُمّ أنْجَدَا وإلاّ، فأسعِدْني بدَمعِكَ، إنّهُ يُهَوّنُ مَا بي أنْ أرَى ليَ مُسْعِدا سَقَى الغَيْثُ أجرَاعاً عَهِدْتُ بجَوّها غَزَالاً، تُرَاعِيهِ الجَآذِرُ، أغيَدَا…

أعاد شكوى من الطيف الذي اعتادا – الشاعر البحتري

أعادَ شَكوى منَ الطّيفِ الذي اعتَادَا، رُشْداً تَوَخّيتُ أمْ غَيّاً وَإفْنَادَا ألَمّ بي، وَبَياضُ الصّبحِ مُنتَظَرٌ، قَدْ رَقّ عَنهُ سَوَادُ اللّيلِ، أوْ كادَا فأيُّ مُفتَرَقٍ لَمْ يَبْتعِثْ أسَفاً، وَمُلْتَقًى لَمْ يَكُنْ للبَثّ…

ليت الخليط الذي قد بان لم يبن – الشاعر البحتري

لَيْتَ الخَليطَ الذي قد بانَ لمْ يَبِنِ وَلَيْتَ ما كانَ من حُبّيكِ لم يَكُنِ أحْرَى العُيُونِ بأنْ تُدْمىَ مَدامعُها عَيْنٌ، بكَتْ شَجوَها من مَنظرٍ حسنِ مَا أَحسَنَ الصَّبْرَ إِلاَّ عِنْدَ فُرْقَةِ مَنْ بِبَيْنِهِ صِرْتُ بَيْنَ…

قل للوزير الذي وزارته – الشاعر البحتري

قُلْ للوَزِيرِ الذي وِزَارَتُهُ صُنْعٌ مِنَ الله راتِبٌ حَسَنُهْ أنتَ زَعِيمُ السّلطانِ في الحكمِ تُمْـ ـضيهِ وَمُخْتَارُهُ وَمُؤتَمَنُهْ وَعِنْدَكَ العَدْلُ بَيْنَنَا أبَداً مَنَارُهُ، واضِحٌ لَنَا سَنَنُهْ هَلْ لَكَ في الحَمْدِ…

أنت الربيع الذي تحيا الأنام به – الشاعر البحتري

أَنْتَ الرَّبيعُ الَّذي تَحْيَا الأَنَامُ به كُلٌّ يَعِيشُ بفَضلِ مِنكَ مَقسُومِ وما السَّحَابُ إِذا ما انحَازَ عن بَلَدٍ وجَازَ مِيقَاتَهُ فيهِ بمَذمُومِ َ إِنْ جُدْتَ فالجُودُ أَمْرٌ قد عُرِفْتَ بهِ وإِنْ تَجافَيْتَ لم تُنْسَبْ…

لو يكون الحباء حسب الذي أن – الشاعر البحتري

لَوْ يَكُونُ الحِبَاءُ حَسْبَ الذي أنْــ ـتَ لَدَيْنَا لَهُ مَحَلٌّ وأهْلُ لَحَبَيْتُ اللّجَينَ والدُّرَّ واليَا قُوتَ حَثْواً، وَكَانَ ذاكَ يَقِلّ والشّريفُ الظّرِيفُ يَسمحُ بالعُذْ رِ إذا قَصّرَ الصّديقُ المُقِلّ بأبي، أنْتَ…

أتاني كتابك ذاك الذي – الشاعر البحتري

أتَاني كِتابُك ذاكَ الّذي تَهَدّدْتَ فيهِ ضَلالاً ونُوكَا وَلَوْلا مَكانُ أبِيكَ الدّنيّ، لقدْ كان شِعرُكَ وَشْياً مَحوكا وَلكِنْ وَرِثْتَ عن المَلأمانِ فَهْماً غلِيظاً ورَأياً رَكيكا قَضَتْ لك أَبْنَتُهُ أَنْ تُنَاكَ ،وعاقَتْكَ…