الدين

مرحباً بالزائرِ الوا - الشاعر بهاء الدين زهير مرحباً بالزائرِ الوا صِلِ وَالبَرّ الشّفيقِ وصَديقٍ لي صَدوقٍ ورفيقٍ بي رفيقِ بأبي أنتَ لقد فرَّ جتَ عني كلّ ضيقِ وَتَفَضّلْتَ وَأحْسَنْـ ـتَ إلى الصّبّ المَشُوقِ ليتَ خدي كانَ…

رفعتْ رايتي على العشاقِ - الشاعر بهاء الدين زهير رفعتْ رايتي على العشاقِ وَاقتَدَى بي جَميعُ تلكَ الرّفاقِ وتنحى أهلُ الهوى عن طريقي وَانْثَنى عَزْمُ مَنْ يَرُومُ لحَاقي سرتُ في الحبّ سيرة ً لم يسرها عاشِقٌ في الوَرَى على…

وَأسوَدَ شَيْخٍ في الثّمانِينَ سِنُّهُ - الشاعر بهاء الدين زهير وَأسوَدَ شَيْخٍ في الثّمانِينَ سِنُّهُ غدا وجهه من أبيضِ الشيبِ أبلقا لهُ لحية ٌ مبيضة ٌ مستديرة ٌ أشبههُ فيها عقاباً مطوقا

يا سَيّداً ما زالَ بَا - الشاعر بهاء الدين زهير يا سَيّداً ما زالَ بَا بُ جُودِهِ مَطرُوقَا جئتُ طريقينِ فما وَجَدْتُ لي طَرِيقَا

بروحيَ مَن لا أستَطيعُ فِراقَهُ - الشاعر بهاء الدين زهير بروحيَ مَن لا أستَطيعُ فِراقَهُ وَمَنْ هوَ أوْفَى من أخي وَشَقيقي إذا غابَ عني لم أزلْ متلفتاً أدورُ بعيني نحوَ كلّ طريقِ

ومن ظرفه أنه في البيت الأول فتح الراء من الورق - الشاعر بهاء الدين زهير ومن ظرفه أنه في البيت الأول فتح الراء من الورق وكسرها وكتب عليها: معاً. فسير إليه درجاً ويسير مداد وكتب من بحره وقافيته:مولايَ سيّرتُ ما أمَرْتَ بهِ وَهوَ…

وركبٍ كالنجومِ على نجومٍ - الشاعر بهاء الدين زهير وركبٍ كالنجومِ على نجومٍ مَرَقنَ منَ الفَلاة ِ بهمْ مُرُوقَا سرَينَ بهِم كأنّهُمُ نَشاوَى على الأكوارِ قد شرِبُوا رَحيقَا وَضَوْءُ الفَجرِ مثلُ النّهرِ جارٍ تَرَى بَدرَ الدّجى فيهِ…

أفلستُ يا سيدي منَ الورقِ - الشاعر بهاء الدين زهير أفلستُ يا سيدي منَ الورقِ فابعثْ بدرجٍ كعرضك اليققِ وَإنْ أتَى بالمِدادِ مُقترِناً فمَرْحباً بالخُدودِ وَالحَدَقِ