أدب إِنَّ بِالحيرَةِ قِسّاً قَد مَجَن – الشاعر جحظة البرمكي إِنَّ بِالحيرَةِ قِسّاً قَد مَجَن - الشاعر جحظة البرمكي إِنَّ بِالحيرَةِ قِسّاً قَد مَجَن فَتَنَ الرُهبانَ فيها وَاِفتَتَن تَرَكَ الإِنجيلَ حيناً لِلصِبا وَرَأى الدُنيا مُجوناً فَرَكَن
أدب تَذَلَّل لِمَن إِن تَذَلَّلتَ لَه – الشاعر جحظة البرمكي تَذَلَّل لِمَن إِن تَذَلَّلتَ لَه - الشاعر جحظة البرمكي تَذَلَّل لِمَن إِن تَذَلَّلتَ لَه يَرى ذاكَ لِلفَضلِ لا لِلبَلَه وَجانِب صداقَه مَن لا يزَالُ عَلى الأَصدِقاءِ يَرى الفَضلَ لَهُ
أدب همُ الأحبة ُ إنْ جاروا وإنْ عدلوا – الشاعر البرعي همُ الأحبة ُ إنْ جاروا وإنْ عدلوا - الشاعر البرعي همُ الأحبة ُ إنْ جاروا وإنْ عدلوا فليسَ لي معدلٌ عنهمْ وإنْ عدلوا و كلُّ شيءٍ سواهمْ لي بهِ بدلُ منهمْ ومالي بهمْ منْ غيرهمْ بدلُ إني وإنْ فتتوا في حبهمْ كبدي باقٍ على ودهمْ راضٍ…
أدب إنْ تُحْيَ آمالي بِرُؤْيَة ِ عيسى – الشاعر البوصيري إنْ تُحْيَ آمالي بِرُؤْيَة ِ عيسى فلطالما أنضتْ إليه العيسا وَحَظيتُ بَعْدَ اليَأْسِ بالخِضْر الذي ما زالَ يَرْقَى أوْ حَكَى إدْريسا لولا وجودُ الصاحبينِ كليهما صارتْ بيوتُ العالمينَ رُمُوسا كم قلتُ لمَّا أنجبَ الأبُ ابنَهُ لا…
أدب إنْ يدْعُهُ الإنجيلُ فارقليطهُ – الشاعر البوصيري إنْ يدْعُهُ الإنجيلُ فارقليطهُ فلقَدْ دَعاهُ قبلَ ذلكَ إيلا ودَعاهُ رُوحَ الحَقِّ لِلْوَحْيِ الذي يُتلى عليه بُكرة ً وأصيلا وَأَبى لَها وصْفُ الكمال أُفُولا وأراهُ كانَ القاتِلَ المَقْتُولا إنْ أنْطَلقْ عنكم يَكنْ خيرٌ لكم ليجيئكمْ…
أدب إنَّ النَّصارَى واليَهودَ مَعاشِرٌ – الشاعر البوصيري إنَّ النَّصارَى واليَهودَ مَعاشِرٌ جُبِلوا على التَّحْرِيفِ والتبْدِيلِ لوْ أنَّ فيهمْ عُوَّرٌ عَنْ باطِلٍ أبقوا على التَّوراة ِ والإنجيلِ
أدب إنَّ خُلْقَ الشهودِ والعمالِ – الشاعر البوصيري إنَّ خُلْقَ الشهودِ والعمالِ مثلُ خُلقِ العُشَّاقِ والعُذَّالِ كلُّ عدلٍ مضايقٍ في وصولٍ كَعَذُولٍ مُضايِقٍ في وِصالِ لَسْتُ أَدْرِي معنَى التَّباغُضِ ما بَيْـ ـنَ الفَرِيقَيْنِ غيرَ حُبِّ المالِ فإذا زالتِ المطامِعُ منهمُ أذَّنَ…
أدب إن الزمان زمان سو – الشاعر البحتري إنّ الزّمَانَ زَمَانُ سَوْ، وَجَميعَ هَذا الخَلْقِ بَوْ وإذا سَألْتَهُمُ نَدًى، فَجَوَابُهُمْ عَنْ ذاكَ وَوْ لَوْ يَملِكونَ الضّوْءَ بُخْـ ـلاً لَمْ يَكُنْ للخَلقِ ضَوْ ذَهَبَ الكِرَامُ بأسرِهمْ، وَبَقي لَنَا لَيْتَ وَلَوْ