تصفح الوسم

أبا

وكان الشلمغان أبا ملوك – الشاعر البحتري

وَكانَ الشَّلْمَغانُ أبَا مُلُوكٍ، فَصَارَ أباً لسُوقَةِ مَادَرَايَا أكُلُّ بَني دَسَاكِرِها بَنُوهُ، لأوْشَكَ أنْ يكونَ أبا البرايَا يُحَلّئُنَا عُقُوقُ أبي يَزِيدٍ عَنِ الصّهْبَاءِ ضَافيَةَ العَشَايَا فبَاتَ الخَسفُ مَنْزلََنا،…

قطعت أبا ليلى وما كنت قبله – الشاعر البحتري

قَطَعْتُ أَبا لَيْلى ، وما كُنْتُ قَبْلَهُ قَطُوعاً ولا مُسْتَقْصِرَ الْوُدِّ جَافِيَا أَغُبُّ السَّلاَمَ حِينَ تَكثِيرِ مَعْشَرٍ يَعُدُّونَ تَكْريرَ السَّلامِ تَقَاضِيَا وحَسْبِي افتِضَاءً أَنْ أُطِيفَ بِوَاقِفٍ عَلَى خَلَّتي أَو…

أبلغ أبا حسن بآية جوده – الشاعر البحتري

أبلغْ أبا حَسَنٍ بآيَةِ جُودِهِ عِندي، وَنِعمَتِهِ التي لا تُجهَلُ إنّي بَلوْتُ لَهُ خِلالاً، لم يَرُحْ، في مِثلِ أَصُغرِها، الغَمامُ المُسبِلُ ماذا تَقُولُ، وَلم تَزَلْ ذا هِمّةٍ فَضْلٍ تَقولُ بها الجَميلَ، وتَفعلُ في فِتْيَةٍ…

أصلح أبا صالح يا رب إن له – الشاعر البحتري

أصْلِحْ أبا صَالحٍ، يا رَبُّ، إنّ لَهُ نِهايةَ الوَصْفِ مِن ظُلمٍ وَعُدوانِ بِتْنا بقُطْرَبُّلٍ تَجرِي الكُؤوسُ لَنا مِنْ فائِضٍ في يَدِ السّاقي، وَمَلآنِ ثُمَّ افْتَرَقْنَا عَلَى سُخْطٍ ومَعْتَبَةٍ وكَيْفَ يَتَّفِقُ اللُّوطِيُّ…

لا تجزين أبا عبيدة صالحا – الشاعر البحتري

لا تَجْزِيَنْ أبَا عُبَيدَةَ صَالحاً عَنْ طُولِ وَقفَتِنَا بقِنَّسْرِينا جزْنَا، وَما كانَ الجَوَازُ هوًى لَنا تََعِبينَ مِنْ نَصَبِ السُّرَى، لَغِبِينَا حَسَرَتْ من السّفَرِ البَعيدِ رِكابُنا، فشَبعنَ من أَلَمِ الْوَجى وَرَوِينَا…

يا أبا القاسم استجد لنا عب – الشاعر البحتري

يَا أبَا القَاسِمِ، اسْتَجَدّ لَنَا عَبْـ ـدونُ حالاً تَمامُها في ضَمَانِهْ جَمَعَتْنا مَوَدّةٌ، واجتَمَعْنَا، بَعدُ، في بِرّهِ، وفي إحسانِهْ قَدْ لَبِسْنَا ثِيَابَهُ، وَتَسَايَرْ نا بتَقْرِيظِهِ عَلَى حُمْلانِهْ

أبلغ أبا حسن وكنت أعده – الشاعر البحتري

أبلغْ أبا حَسَنٍ، وَكُنْتُ أعُدُّهُ، من بَينِهِمْ، قَمِناً منَ الإحسانِ إنْ كُنتَ إنساناً، فقُلْ لي صَادِقاً: ما الفرْقُ بَينَ القِرْدِ وَالإنْسَانِ ؟ لَيسَ المَذارُ بحالِبٍ لكَ سُؤدَداً غَيرَ الجِرَارِ الخُضرِ، وَالكِيزَانِ…

أبا الفضل أنت فتى فارس – الشاعر البحتري

أبا الفَضْلِ أنتَ فَتى فارِسٍ، لَكَ الشّرَفُ الخُسْرُوَانيُّ كُلّهْ أَرَاكَ تُحَرّمُ لَحْمَ الجَزُورِ وَلَوْ قامَ ألْفُ نَبيٍّ يُحِلّهْ وَتَغْضَبُ للفِيلِ، إنْ أزْلَقُوهُ، لأنّ الأعَاجِمَ كانَتْ تُجِلّهْ