صحيفة فوري - فوري صحيفة و منصة متنوعة مستقلة تهتم بـ أخبار التقنية ، أخبار الرياضة ، أخبار العالم ، أخبار الفن ، أخبار الوظائف ، أخبار عربية ، أخبار محلية ، أدب ، اسلاميات ، اقتصاد ، رأي ، فيديو ، تعليم ، سيارات ، صحة ، صور ، مرأة ، منزل ، وصفات طبخ ، منوعات .

عندي أحاديثُ أشواقٍ أضنُّ بها - الشاعر بهاء الدين زهير عندي أحاديثُ أشواقٍ أضنُّ بها فلستُ أودعها للكتبِ والرسلِ وَلي رَسائلُ في طَيّ النّسيمِ لكُمْ ففتشوا فيهِ آثاراً من القبلِ كتمتُ حبكمُ عن كلّ جارحة ٍ منَ المَسامعِ وَالأفواهِ…

أعاتِبُكم يا أهلَ ودّي وَقد بدتْ - الشاعر بهاء الدين زهير أعاتِبُكم يا أهلَ ودّي وَقد بدتْ دلائلُ صدًّ منكم وملالِ وأعذركمْ ثقلتُ حتى مللتمُ وأسرفتمُ في هجريَ المتوالي فهونني منْ كانَ عندي مكرماً وَأرْخَصَني مَن كانَ عنديَ غالي…

دَعوْتُكَ لما أنْ بدَتْ ليَ حاجَة ٌ - الشاعر بهاء الدين زهير دَعوْتُكَ لما أنْ بدَتْ ليَ حاجَة ٌ وَقلتُ رَئيسٌ مثلُه مَنْ تَفضّلا لَعَلّكَ للفَضْلِ الذي أنتَ رَبُّهُ تغارُ فلا ترضى بأنْ تتبدلا إذا لم يكنْ إلا تحملُ منة ٍ فمنكَ وأما…

وإني إذا ارتابَ الوشاة ُ لأدمعي - الشاعر بهاء الدين زهير وإني إذا ارتابَ الوشاة ُ لأدمعي لَذو حُجَجٍ لمْ يُبدِها عاشِقٌ قَبلي وَأستَعمِلُ الكُحلَ الذي فيهِ حِدّة ٌ وَأوهِمُ أنّ الدّمعَ من حِدّة ِ الكُحلِ فيا صاحبي أما عليّ فلا تخفْ…

مَحَبّتي تُوجِبُ إدلالي - الشاعر بهاء الدين زهير مَحَبّتي تُوجِبُ إدلالي وَأنتَ ذو فَضْلٍ وَإفضالِ وبَينَنا من سالِفِ الودّ مَا يُوجبُ أنْ تَسألَ عن حالي فاجعلْ على بالكَ شغلي كما شكركَ لا يبرحُ عن بالي

عَرَفَ الحَبيبُ مكانَهُ فتَدَلّلا - الشاعر بهاء الدين زهير عَرَفَ الحَبيبُ مكانَهُ فتَدَلّلا وقنعتُ منهُ بموعدٍ فتعللا وأتى الرسولُ ولم أجدْ في وجههِ بشراً كما قد كنتُ أعهدُ أولا فقَطَعْتُ يَوْمي كلَّهُ متَفَكّراً وسَهِرْتُ لَيلي…

نزلَ المشيبُ وإنهُ - الشاعر بهاء الدين زهير نزلَ المشيبُ وإنهُ في مَفرِقي لا غَرْوَ نازِلْ وبكيتُ إذ رحلَ الشبا بُ فآهِ آهِ عَلَيْهِ رَاحِلْ بالله قُلْ لي يا فُلا نُ وَلي أقولُ وَلي أُسائِلْ أتُرِيد في السّبعِينَ ما قد كنتَ في…

وزائرٍ على عجلْ - الشاعر بهاء الدين زهير وزائرٍ على عجلْ شكرته ولم أزلْ وواصِلٍ قد قُلتُ إذْ عادَ سَريعاً ما وَصَلْ أرادَ أنْ يَسألَ عَـ ـني فانثنى وما سألْ عَتَبْتُه لأنّه ألبسني ثوبَ الخجلْ ما ضَرّه لَوْ كانَ وَا فَى زائِراً…