تصفح التصنيف
أدب
يهتم بالأدب
يا رسولَ الحبيبِ أهلاً وسهلاً – الشاعر بهاء الدين زهير
يا رسولَ الحبيبِ أهلاً وسهلاً - الشاعر بهاء الدين زهير
يا رسولَ الحبيبِ أهلاً وسهلاً
بكَ يا مهديَ السرورِ إلينا
عَهدُكَ الآنَ بالحَبيبِ قَرِيبٌ
ولنا نحنُ مدة ً ما التقينا
فأعدْ ذكرَ منْ ذكرتَ وزدنا
من حديثٍ أقرّ قلباً وعينا
يا…
سَمِعَ النّاسُ وَقُلنَا – الشاعر بهاء الدين زهير
سَمِعَ النّاسُ وَقُلنَا - الشاعر بهاء الدين زهير
سَمِعَ النّاسُ وَقُلنَا
وَافتَضَحْنا وَاستَرَحْنَا
بتُّ والبدرُ نديمي
ففعلنا وتركنا
راحَ يَدْعونَا التّصابي
فسمعنا وأطعنا
وَجَعَلْنَاهُ يَقيناً
بعدما قدْ كانَ ظنا
شكرَ اللهُ لمنْ…
لي صاحبٌ غِبْتُ عَنْهُ – الشاعر بهاء الدين زهير
لي صاحبٌ غِبْتُ عَنْهُ - الشاعر بهاء الدين زهير
لي صاحبٌ غِبْتُ عَنْهُ
ولستُ أذكرُ منْ هو
سَمِعْتُ عَنهُ حَديثاً
أعاذنا اللهُ منهُ
فكمْ أكابرُ عنهُ
والقولُ يكثرُ عنهُ
هذا ليعلمَ أني
في غيبهِ لم أخنهُ
أخلِصْ لرَبّكَ فيما كانَ من عَمَلٍ – الشاعر بهاء الدين زهير
أخلِصْ لرَبّكَ فيما كانَ من عَمَلٍ - الشاعر بهاء الدين زهير
أخلِصْ لرَبّكَ فيما كانَ من عَمَلٍ
وَلْيَتّفِقْ منكَ إسرارٌ وَإعلانُ
فكُلُّ فِكرٍ لغَيرِ الله وَسوَسَة ٌ
وكلُّ ذِكْرٍ لغَيرِ الله نِسيانُ
خليليّ منْ أشتاقُ في البعدِ منكما – الشاعر بهاء الدين زهير
خليليّ منْ أشتاقُ في البعدِ منكما - الشاعر بهاء الدين زهير
خليليّ منْ أشتاقُ في البعدِ منكما
فلوْ كانَ شوقاً واحداً لكفاني
خليليّ وجدي كالذي قد علمتما
فهَلْ مثلَ وَجدي أنتُما تجدانِ
خَليلَيّ قَدْ أبصَرْتُما وَسمِعتُما
فهَلْ ليَ في…
يا أيّها القَمَرُ الذي – الشاعر بهاء الدين زهير
يا أيّها القَمَرُ الذي - الشاعر بهاء الدين زهير
يا أيّها القَمَرُ الذي
قد عَمّ بالنّورِ المُبِينِ
الله أكْبَرُ لَيسَ يُحْـ
ـصى ما أبدنَ من القرونِ
كم قد رَأيْتَ منَ الوُجُو
هِ وكم رآكَ منَ العُيُونِ
كانَ البَياضُ يَرُوقُني – الشاعر بهاء الدين زهير
كانَ البَياضُ يَرُوقُني - الشاعر بهاء الدين زهير
كانَ البَياضُ يَرُوقُني
حتى رأيتُ الشيبَ مني
فاليَوْمَ يا لَوْنَ البَيا
ضِ إليكَ ثمّ إليكَ عني
فلقد هجرتُ بكَ الصبا
ونسيتهُ حتى كأني
ويقالُ إنكَ قد كبر
تَ عَنِ الهَوَى فأقولُ إنّي…
وثقيلٍ إذا بدا – الشاعر بهاء الدين زهير
وثقيلٍ إذا بدا - الشاعر بهاء الدين زهير
وثقيلٍ إذا بدا
أكثرَ النّاسُ لَعْنَهُ
كلُّ رَمْلٍ بعالِجٍ
لا ترى فيهِ وزنهُ
ظنّ خيراً بغيرهِ
وَبهِ لا تَظُنّهُ
وَعلى نَحْسِهِ فَقَدْ
قيلَ عنهُ بأنهُ
ثمّ لا يتركُ الحما
قة َ حتى كأنهُ