تصفح التصنيف
أدب
يهتم بالأدب
يا أيّها النّاكثُ في عهدِهِ – الشاعر بهاء الدين زهير
يا أيّها النّاكثُ في عهدِهِ - الشاعر بهاء الدين زهير
يا أيّها النّاكثُ في عهدِهِ
قدْ عَلِمَ الله مَنِ الخاسِرُ
وا أسفي اليومَ على صحبة ٍ
يتعبُ فيها القلبُ والخاطرُ
وَالله ما فيكَ وَلا خَصْلة ٌ
محمودة ٌ يذكرها الذاكرُ
يا أيّها…
ليتَ شِعري لَيتَ شعري – الشاعر بهاء الدين زهير
ليتَ شِعري لَيتَ شعري - الشاعر بهاء الدين زهير
ليتَ شِعري لَيتَ شعري
أيُّ أرضٍ هي قبري
ضاعَ عُمري في اغتِرَابٍ
وَرَحيلٍ مُستَمِرّ
ومتى يومُ وفاتي
ليتني لوْ كنتُ أدري
لَيسَ لي في كلّ أرْضٍ
جئتها منْ مستقرّ
بَعدَ هَذا لَيتَني…
قد صَحّ عنديَ ما جرَى – الشاعر بهاء الدين زهير
قد صَحّ عنديَ ما جرَى - الشاعر بهاء الدين زهير
قد صَحّ عنديَ ما جرَى
فدَعِ اللّجاجَة َ وَالمِرَا
كم قد كتمتُ فلم يفدْ
حتى درَى بكَ من درَى
يا غافلاً عن نفسهِ
أخذتهُ ألسنة ُ الورى
السّهْلُ أهوَنُ مَسلَكاً
فَدَعِ الطّرِيقَ…
مولايَ ما قَصُرَتْ شُهورُ زَماننا – الشاعر بهاء الدين زهير
مولايَ ما قَصُرَتْ شُهورُ زَماننا - الشاعر بهاء الدين زهير
مولايَ ما قَصُرَتْ شُهورُ زَماننا
لكِنّها حُبّاً إلَيكَ تَسيرُ
تتسابقُ الأيامُ نحوكَ سرعاً
وتكادُ من شَوْقٍ إلَيكَ تَطيرُ
كَلِفْتُ بهَا وَقد تَمّتْ حِلاها – الشاعر بهاء الدين زهير
كَلِفْتُ بهَا وَقد تَمّتْ حِلاها - الشاعر بهاء الدين زهير
كَلِفْتُ بهَا وَقد تَمّتْ حِلاها
وزينها الملاحة ُ والوقارُ
فَما طالَتْ وَلا قَصُرَتْ وَلَكن
مكملة ٌ يضيقُ بها الإزارُ
قَوَامٌ بَينَ ذلِكَ باعتدالٍ
فلا طُولٌ يُعابُ وَلا…
أبَا حَسَنٍ إنّ الرّسائِلَ إنّمَا – الشاعر بهاء الدين زهير
أبَا حَسَنٍ إنّ الرّسائِلَ إنّمَا - الشاعر بهاء الدين زهير
أبَا حَسَنٍ إنّ الرّسائِلَ إنّمَا
تُذكِّرُ ذا السَّهْوِ الطويل المُغَمَّرَا
وَمَن كانَتا عَيناهُ حَشوَ ضَميرِهِ
فليسَ بمحتاجٍ إلى أن يذكرا
منْ بعدِ جهدٍ يا أخي – الشاعر بهاء الدين زهير
منْ بعدِ جهدٍ يا أخي - الشاعر بهاء الدين زهير
منْ بعدِ جهدٍ يا أخي
سيرتَ لي تلكَ الجزازهْ
فشكرتها مع أنها
لم تشفِ من قلبي الحزازهْ
إنْ كُنتُ عندَكَ هَيّناً
فلَكَ الكَرامة ُ وَالعَزَازَهْ
أتَتْني أياديكَ التي لا أعُدُّها – الشاعر بهاء الدين زهير
أتَتْني أياديكَ التي لا أعُدُّها - الشاعر بهاء الدين زهير
أتَتْني أياديكَ التي لا أعُدُّها
فأربتْ على فهمي وحدسي وتمييزي
وكنتُ أرَى أنّي مَليءٌ بشُكْرِهَا
فَما بَرِحَتْ حتى أرَتْنيَ تَعجيزِي