تصفح التصنيف
أدب
يهتم بالأدب
وكم بائعٍ دِيناً بدُنْيا يَرُومُهَا – الشاعر بهاء الدين زهير
وكم بائعٍ دِيناً بدُنْيا يَرُومُهَا - الشاعر بهاء الدين زهير
وكم بائعٍ دِيناً بدُنْيا يَرُومُهَا
فلمْ تحصَلِ الدّنْيا وَلم يَسلمِ الدينُ
ولوْ حصلتْ ما فازَ منها بطائلٍ
وأصبحَ مفتوناً بها وهوَ مغبونُ
وذي خِسّة ٍ وَافَيتُهُ عندَ حاجَة ٍ – الشاعر بهاء الدين زهير
وذي خِسّة ٍ وَافَيتُهُ عندَ حاجَة ٍ - الشاعر بهاء الدين زهير
وذي خِسّة ٍ وَافَيتُهُ عندَ حاجَة ٍ
سَمِعْتُ بهِ لَفظاً وَلم أرَهُ مَعنَى
فوجهٌ ولا بشرٌ ومالٌ ولا ندى
لقد خابَ لا حسناً حواهُ ولا حسنى
إنّ ذا يَوْمٌ سَعيدٌ – الشاعر بهاء الدين زهير
إنّ ذا يَوْمٌ سَعيدٌ - الشاعر بهاء الدين زهير
إنّ ذا يَوْمٌ سَعيدٌ
بكَ يا قرة َ عيني
حيثُ أبصَرْتُكَ فيهِ
يا حَبيبي مَرّتَينِ
أيّها المُعرِضُ عن أحبابِهِ – الشاعر بهاء الدين زهير
أيّها المُعرِضُ عن أحبابِهِ - الشاعر بهاء الدين زهير
أيّها المُعرِضُ عن أحبابِهِ
ليسَ إعراضكَ شيئاً هينا
عدْ لما أعهدُ من ذاكَ الرضا
لا يراكَ اللهُ إلاّ محسنا
ليَ في قُرْبِكَ أوْفَى رَاحَة ٍ
فتَجَشّمْ ليَ في ذاكَ العَنَا
إنّ عيني…
منَ اليومِ تعارفنا – الشاعر بهاء الدين زهير
منَ اليومِ تعارفنا - الشاعر بهاء الدين زهير
منَ اليومِ تعارفنا
وَنَطْوي ما جَرَى مِنّا
ولا كانَ ولا صارَ
ولا قلتمْ ولا قلنا
وَإنْ كانَ وَلا بُدٌّ
من العتبِ فبالحسنى
فقد قيلَ لنا عنكم
كمَا قيلَ لكُمْ عَنّا
كفى ما كانَ من هجرٍ…
سَمِعْتُ حَديثاً لَيْتَني لوْ حَضَرْتُهُ – الشاعر بهاء الدين زهير
سَمِعْتُ حَديثاً لَيْتَني لوْ حَضَرْتُهُ - الشاعر بهاء الدين زهير
سَمِعْتُ حَديثاً لَيْتَني لوْ حَضَرْتُهُ
فتسعدَ عيني مثلما سعدتْ أذني
بما كانَ من ذكرٍ جميلٍ ذكرتهُ
وما كانَ من مَنٍّ عَليّ بلا مَنّ
فيا أيها المسرورُ بالأنسِ وحدهُ…
وَلَيْلَة ٍ قَد بِتُّها – الشاعر بهاء الدين زهير
وَلَيْلَة ٍ قَد بِتُّها - الشاعر بهاء الدين زهير
وَلَيْلَة ٍ قَد بِتُّها
لم أدْرِ فيها ما السِّنَهْ
سيئة ٌ ما تركتْ
للدهرِ عندي حسنهْ
طالَتْ فكَمْ قد دارَ فيـ
ـها من فصولِ الأزمنهْ
قَدّرْتُهَا اليَوْمَ الذي
مِقدارُهُ ألْفُ…
يا قَضِيباً من لُجَيْنِ – الشاعر بهاء الدين زهير
يا قَضِيباً من لُجَيْنِ - الشاعر بهاء الدين زهير
يا قَضِيباً من لُجَيْنِ
يا مليحَ المقلتينِ
كلُّ ما يُرْضيكَ عندي
فعلى رأسي وعيني
ما لقلبي منكَ يا بد
رُ سوى خفيْ حنينِ
ويرى الحسادُ أني
منكَ ملآنُ اليدينِ
يا مليحاً أنا منهُ
بَينَ…