تصفح التصنيف
أدب
يهتم بالأدب
مماليكُ مولانا الأميرِ وخيلهُ – الشاعر بهاء الدين زهير
مماليكُ مولانا الأميرِ وخيلهُ - الشاعر بهاء الدين زهير
مماليكُ مولانا الأميرِ وخيلهُ
كِلابٌ إذا شاهَدتَهُمْ وَعِظامُ
لقد ضاعَ فيهمْ مالهُ إذ شراهمُ
وليسَ عجيباً أن يضيعَ حرامُ
ردنا الدهرُ إليكمْ – الشاعر بهاء الدين زهير
ردنا الدهرُ إليكمْ - الشاعر بهاء الدين زهير
ردنا الدهرُ إليكمْ
ورمانا في يديكمْ
وَرَجَعْنَا مِنْ قَريبٍ
نُكْثِرُ اللّعنَ عليكُمْ
على الطائرِ المَيمونِ يا خيرَ قادِمِ – الشاعر بهاء الدين زهير
على الطائرِ المَيمونِ يا خيرَ قادِمِ - الشاعر بهاء الدين زهير
على الطائرِ المَيمونِ يا خيرَ قادِمِ
وأهلاً وَسَهلاً بالعُلى وَالمَكَارِمِ
قَدِمتَ بحَمدِ الله أكرَمَ مَقدَمٍ
مدى الدهرِ يبقى ذكرهُ في المواسمِ
قدوماً به الدّنيا أضاءَتْ…
بَرَحَ الخَفَاءُ وَقُلْتُها – الشاعر بهاء الدين زهير
بَرَحَ الخَفَاءُ وَقُلْتُها - الشاعر بهاء الدين زهير
بَرَحَ الخَفَاءُ وَقُلْتُها
مني إليكَ بلا احتشامِ
لمْ يَبقَ فيكَ بَقِيّة ٌ
لا للحَلالِ وَلا الحَرامِ
يا أيّها الباذِلُ مَجْهُودَهُ – الشاعر بهاء الدين زهير
يا أيّها الباذِلُ مَجْهُودَهُ - الشاعر بهاء الدين زهير
يا أيّها الباذِلُ مَجْهُودَهُ
في خِدْمَة ٍ أُفٍّ لهَا خِدْمَهْ
إلى متى في تعبٍ ضائعٍ
بدونِ هَذَا تَأكُلُ اللّقْمَهْ
تَشْقَى وَمَنْ تَشْقَى لهُ غافلٌ
كأنّكَ الرّاقصُ في…
كم أناسٍ أظهروا الزهدَ لنا – الشاعر بهاء الدين زهير
كم أناسٍ أظهروا الزهدَ لنا - الشاعر بهاء الدين زهير
كم أناسٍ أظهروا الزهدَ لنا
فتَجافَوْا عَن حَلالٍ وَحَرَامٍ
قَلّلُوا الأكلَ وَأبدَوا وَرَعاً
واجتهاداً في صيام وقيامِ
ثمّ لما أمكنتهمْ فرصة ٌ
أكَلُوا أكلَ الحَزانَى في الظّلامِ
يا مُوليَ النّعمَاءِ إنّيَ شاكِرٌ – الشاعر بهاء الدين زهير
يا مُوليَ النّعمَاءِ إنّيَ شاكِرٌ - الشاعر بهاء الدين زهير
يا مُوليَ النّعمَاءِ إنّيَ شاكِرٌ
والشّكْرُ حَقٌّ وَاجبٌ للمُنعِمِ
فلَئِنْ تكُنْ ملأتْ عَوَارِفُهُ يَدي
فلأملأنّ بشكرها أبداً فمي
ولقد شكرتُ وإنما إحسانهُ
مُتَقَدّمٌ…
وَالله ما تَمّ سِوَى الله لِمَنْ – الشاعر بهاء الدين زهير
وَالله ما تَمّ سِوَى الله لِمَنْ - الشاعر بهاء الدين زهير
وَالله ما تَمّ سِوَى الله لِمَنْ
أصْبَحَ مَهْمُوماً بأحداثِ الزّمَنْ
فإنّهُ أكرَمُ مَنْ جادَ وَمَنْ
منّ عليكَ قلما يجدي الحزنْ
استغنِ عنْ زيدٍ وعن عمرو وعنْ
فارقْ بلاداً أنتَ…