تصفح التصنيف
أدب
يهتم بالأدب
زارَ والناسُ نيامُ – الشاعر بهاء الدين زهير
زارَ والناسُ نيامُ - الشاعر بهاء الدين زهير
زارَ والناسُ نيامُ
فعَلى البَدْرِ السّلامُ
زائرٌ فيهِ حياءٌ
ووقارٌ واحتشامُ
زورة ٌ أوجبها لي
منهُ وُدٌّ وَذِمَامُ
أتُرَى كانَتْ مَنَاماً
حَبّذا ذاكَ المَنَامُ
فَلَثَمتُ البَدْرَ في…
سلمَ اللهُ على منْ – الشاعر بهاء الدين زهير
سلمَ اللهُ على منْ - الشاعر بهاء الدين زهير
سلمَ اللهُ على منْ
جاءنا منهُ السلامُ
وسَقَى عَهدَ حَبيبٍ
لا أُسَمّيهِ الغَمَامُ
أنَا إنْ متُّ بفَرْطِ الـ
ـحبّ فيهِ لا ألامُ
ما يقولُ الناسُ عني
أنَا صَبٌّ مُسْتَهامُ
عاذلي إنّ حبيبي…
على مَن لا أُسَمّيهِ السّلامُ – الشاعر بهاء الدين زهير
على مَن لا أُسَمّيهِ السّلامُ - الشاعر بهاء الدين زهير
على مَن لا أُسَمّيهِ السّلامُ
حَبيبٌ فيهِ قد ضَجّ الأنامُ
مليحٌ كلّ ما فيهِ مليحٌ
مليحٌ دونهُ البدرُ التمامُ
وَلي زَمَنٌ أُكاتِمُهُ هَوَاهُ
وقلبي فيهِ صبٌّ مستهامُ
أقبلُ كفهُ…
برَسْمِ الغُزاة ِ وَضرْبِ العُداة ِ – الشاعر بهاء الدين زهير
برَسْمِ الغُزاة ِ وَضرْبِ العُداة ِ - الشاعر بهاء الدين زهير
برَسْمِ الغُزاة ِ وَضرْبِ العُداة ِ
بكفّ همامٍ رفيعِ الهممْ
تراهُ إذا اهتزّ في كفهِ
كخاطفِ برقٍ سرى في الظلمْ
يا منْ أفارقهُ على رغمي – الشاعر بهاء الدين زهير
يا منْ أفارقهُ على رغمي - الشاعر بهاء الدين زهير
يا منْ أفارقهُ على رغمي
هذا بحُكْمِ الله لا حُكمي
من أينَ قدرَ الفراقُ لنا
لم يجرِ في خَلَدي وَلا وَهْمي
أنا بالفراقِ مروعٌ أبداً
ذا طالعي فيهِ وذا نجمي
ما هذهِ للبينِ أولة ٌ
ذا…
حَبّذا نَفْحَة ُ رِيحٍ – الشاعر بهاء الدين زهير
حَبّذا نَفْحَة ُ رِيحٍ - الشاعر بهاء الدين زهير
حَبّذا نَفْحَة ُ رِيحٍ
فرجتْ عني غمهْ
ضَرَبَتْ ثَوْبَ فَتَاة ٍ
أكثرَتْ تِيهاً وَحِشمَهْ
فرَأيتُ البَطْنَ وَالـ
ـٍرة َ والخصرَ وثمهْ
يا رَبّ قد أصْبَحتُ أرْ – الشاعر بهاء الدين زهير
يا رَبّ قد أصْبَحتُ أرْ - الشاعر بهاء الدين زهير
يا رَبّ قد أصْبَحتُ أرْ
جوكَ وَأرْجو كَرَمَكْ
يا ربّ ما أكثرَ ما
كثرتَ عندي نعمكْ
يا رَبّ عَنْ إساءَتي
يا سَيّدي ما أحلَمَكْ
كَلّمَني والمُدامُ في فمِهِ – الشاعر بهاء الدين زهير
كَلّمَني والمُدامُ في فمِهِ - الشاعر بهاء الدين زهير
كَلّمَني والمُدامُ في فمِهِ
قد نَفَحتْ من حَبابِ مَبسِمِهِ
وراحَ كالغصنِ في تمايلهِ
سكرانَ يَشتَطّ في تحكّمِهِ
بالله يا بَرْقُ هلْ تُحدّثُه
عن نارِ قلبي وعن تضرمهِ
وهَلْ نَسيمٌ…