تصفح التصنيف
أدب
يهتم بالأدب
هذا كِتابُ مُحِبٍّ – الشاعر بهاء الدين زهير
هذا كِتابُ مُحِبٍّ - الشاعر بهاء الدين زهير
هذا كِتابُ مُحِبٍّ
قدْ زادَ فيكَ غرامهْ
أضناهُ فرطُ اشتياقٍ
فرقّ حتى كلامهْ
أما ترى كيفَ أضحى
مِثْلَ النّسيمِ سَلامُهْ
لَنَا منكُمُ وَعْدٌ فَهَلاّ وفَيتُمُ – الشاعر بهاء الدين زهير
لَنَا منكُمُ وَعْدٌ فَهَلاّ وفَيتُمُ - الشاعر بهاء الدين زهير
لَنَا منكُمُ وَعْدٌ فَهَلاّ وفَيتُمُ
وَقُلتُمْ لَنا قَوْلاً فَهَلاّ فَعَلتُمُ
حفظنا لكمْ وداً أضعتمْ عهودهُ
فَشَتّانَ في الحالَينِ نحنُ وأنتُمُ
سَهِرْنَا على حِفْظِ…
يطيبُ لقلبي أن يطولَ غرامهُ – الشاعر بهاء الدين زهير
يطيبُ لقلبي أن يطولَ غرامهُ - الشاعر بهاء الدين زهير
يطيبُ لقلبي أن يطولَ غرامهُ
وَأيْسَرُ ما ألْقاهُ منهُ حِمامُهُ
وأعجبُ منهُ كيفَ يقنعُ بالمنى
ويرضيهِ من طيفِ الحبيبِ لمامهُ
تَعَشّقْتُهُ حُلْوَ الشّمائِلِ أهْيَفاً
يحركُ شجوَ…
وَرَدَ الكِتابُ وإنّهُ – الشاعر بهاء الدين زهير
وَرَدَ الكِتابُ وإنّهُ - الشاعر بهاء الدين زهير
وَرَدَ الكِتابُ وإنّهُ
عِنْدي وحقِّكُمُ كريمُ
وَفَضَضْتُهُ وكأنّهُ
مِنْ حُسْنِهِ دُرٌّ نَظيمُ
وَبَدَتْ مَعانيهِ وقَدْ
رقتْ كما رقّ النسيمُ
أحْبابَنا إنّي على
حُسنِ الوَفاء لكُمْ…
أياديكَ عندي لا يَغُبّ سِجامُها – الشاعر بهاء الدين زهير
أياديكَ عندي لا يَغُبّ سِجامُها - الشاعر بهاء الدين زهير
أياديكَ عندي لا يَغُبّ سِجامُها
يجودُ إذا ضَنّ الغَمامُ غَمامُها
وكم أُوثرُ التّخفيفَ عنكَ فلم أجدْ
سِواكَ لأيّامٍ قَليلٍ كِرامُها
وَلي فَرَسٌ أنْتَ العَليمُ بحَالِها…
لي منزلٌ إنْ زرتهُ – الشاعر بهاء الدين زهير
لي منزلٌ إنْ زرتهُ - الشاعر بهاء الدين زهير
لي منزلٌ إنْ زرتهُ
لك تلقَ إلاّ كرمكْ
وإنْ تسلْ عمنْ بهِ
لم تَلْقَ إلاّ خَدَمَكْ
تَضيقُ عليّ الأرْضُ خوْفَ فراقِكمْ – الشاعر بهاء الدين زهير
تَضيقُ عليّ الأرْضُ خوْفَ فراقِكمْ - الشاعر بهاء الدين زهير
تَضيقُ عليّ الأرْضُ خوْفَ فراقِكمْ
ويَرْحَبُ منها ضِيقُها إنْ دنَوْتُمُ
وما أسفي إلاّ على القربِ منكمُ
إذا شطّ عني داركمْ أوْ نأيتمُ
سَيّدي يَوْمُكَ هَذا – الشاعر بهاء الدين زهير
سَيّدي يَوْمُكَ هَذا - الشاعر بهاء الدين زهير
سَيّدي يَوْمُكَ هَذا
ليسَ يخفَى عنكَ رَسمُهْ
قمْ بنا قد طلعَ الفجـ
ـرُ وقد أشرقَ نجمهْ
عندَنا وَرْدٌ جَنيٌّ
يُنعِشُ الميّتَ شَمُّهْ
ولدينا ذلكَ الضيـ
ـفُ الذي عندَكَ عِلْمُهْ
ولنا…