تصفح التصنيف
أدب
يهتم بالأدب
يا حُسْنَ بَعضِ النّاسِ مَهْلاَ – الشاعر بهاء الدين زهير
يا حُسْنَ بَعضِ النّاسِ مَهْلاَ - الشاعر بهاء الدين زهير
يا حُسْنَ بَعضِ النّاسِ مَهْلاَ
صَيّرْتَ كلّ النّاسِ قَتلَى
أمرتْ جفونكَ بالهوى
من كانَ يعرفهُ ومنْ لا
يا هاجري لا عنْ قلى ً
هجرَ ابنة ِ المهديّ طلا
لمْ يَبْقَ غَيرُ…
أنتَ الحَبيبُ الأوّلُ – الشاعر بهاء الدين زهير
أنتَ الحَبيبُ الأوّلُ - الشاعر بهاء الدين زهير
أنتَ الحَبيبُ الأوّلُ
ولَكَ الهَوَى المُستَقبَلُ
عندي لكَ الودُّ الذي
هوَ ما عهدتَ وأكملُ
القَلْبُ فيكَ مُقَيَّدٌ
وَالدّمعُ فيكَ مُسَلسَلُ
يا منْ يهددُ بالصدو
دِ نَعَمْ تَقُولُ…
أصْبَحَ عندي سَمَكَهْ – الشاعر بهاء الدين زهير
أصْبَحَ عندي سَمَكَهْ - الشاعر بهاء الدين زهير
أصْبَحَ عندي سَمَكَهْ
وَكِسرَة ٌ مُدَرْمَكَهْ
أرَدْتُ أنْ أُحضِرَها
على سبيلِ البركهْ
تجعلها لما يجي
منْ بعدها محركهْ
وَما زِلْتُ مُذْ وَافَى كتابُكَ وَاقِفاً – الشاعر بهاء الدين زهير
وَما زِلْتُ مُذْ وَافَى كتابُكَ وَاقِفاً - الشاعر بهاء الدين زهير
وَما زِلْتُ مُذْ وَافَى كتابُكَ وَاقِفاً
على قدمي حتى قضيتُ مراسمكْ
ويا شرفي إنْ كنتُ أهلاً لحاجة ٍ
تُشيرُ بها أوْ كنتُ أصْلُحُ خادِمَكْ
لعنَ اللهُ حاجة ً – الشاعر بهاء الدين زهير
لعنَ اللهُ حاجة ً - الشاعر بهاء الدين زهير
لعنَ اللهُ حاجة ً
ألجأتْني إلَيْكُمُ
وَزَماناً أحالَني
في أموري عليكمُ
فَعَسَى الله أن يُخَلّـ
ـصَني مِنْ يدَيكُمُ
لا تسلني كيفَ حالي – الشاعر بهاء الدين زهير
لا تسلني كيفَ حالي - الشاعر بهاء الدين زهير
لا تسلني كيفَ حالي
فلهُ شرحٌ يطولُ
فعَسَى يَجمَعُنا الدّهْـ
ـرُ وَتُصْغي وَأقولُ
عادة ُ اللهِ الذي عو
دنا منهُ الجميلُ
تنقضي مدة ُ هذا الـ
ـبُعدِ عَنّا وَتَزُولُ
لئنْ جمعتنا بعدَ ذا اليوم خلوة ٌ – الشاعر بهاء الدين زهير
لئنْ جمعتنا بعدَ ذا اليوم خلوة ٌ - الشاعر بهاء الدين زهير
لئنْ جمعتنا بعدَ ذا اليوم خلوة ٌ
فلي وَلكمْ عَتْبٌ هناكَ يَطُولُ
وكنتُ زماناً لا أقولُ فعلتمُ
ولكنني منْ بعدها سأقولُ
لَعَمري لَقَد عَلّمتُموني عليكمُ
وإني إذا علمتُ فيّ…
يا منْ لعبتْ بهِ شمولٌ – الشاعر بهاء الدين زهير
يا منْ لعبتْ بهِ شمولٌ - الشاعر بهاء الدين زهير
يا منْ لعبتْ بهِ شمولٌ
ما ألطفَ هذهِ الشمائلْ
نَشوانُ يَهُزّهُ دَلالٌ
كالغُصْنِ معَ النّسيمِ مائِلْ
لا يمكنهُ الكلامُ لكنْ
قد حَمّلَ طَرْفَهُ رَسائِلْ
ما أطْيَبَ وَقتَنا وأهْنَى…