تصفح التصنيف
أدب
يهتم بالأدب
لَيسَ عندي ما أُقَدّمُهُ – الشاعر بهاء الدين زهير
لَيسَ عندي ما أُقَدّمُهُ - الشاعر بهاء الدين زهير
لَيسَ عندي ما أُقَدّمُهُ
غيرَ رُوحٍ أنتَ تَملِكها
ولقد أمستْ على رمقٍ
فعَسَى بالوَصْلِ تُدرِكُها
وحسناءَ ما ذاقتْ لغيري محبة ً – الشاعر بهاء الدين زهير
وحسناءَ ما ذاقتْ لغيري محبة ً - الشاعر بهاء الدين زهير
وحسناءَ ما ذاقتْ لغيري محبة ً
ولا نغصتْ لي حبها بشريكِ
تسائلُ عن وجدي بها وصبابتي
فقُلتُ أما يَكفيكِ مَوْتيَ فيكِ
وَكانَتْ تُسَمّيني أخاهَا تَعَلّلاً
فقلتُ لهَا أفسَدْتِ عَقلَ…
أمحمدٌ والجودُ فيكَ سجية ٌ – الشاعر بهاء الدين زهير
أمحمدٌ والجودُ فيكَ سجية ٌ - الشاعر بهاء الدين زهير
أمحمدٌ والجودُ فيكَ سجية ٌ
يَهنيكَ طَيّبُ ذِكرِها يَهنيكَا
أدعوكَ دعوة َ من تيقنَ أنهُ
سَيَنالُ ما يَرجُوهُ إذْ يَدعوكا
عودتني البرّ الجزيلَ ولم تزلْ
أبداً تُعَوّدُهُ الذي…
يقبلُ الأرضَ وينهي إلى – الشاعر بهاء الدين زهير
يقبلُ الأرضَ وينهي إلى - الشاعر بهاء الدين زهير
يقبلُ الأرضَ وينهي إلى
مالِكِهِ شِدّة َ أشْوَاقِهِ
ما غيرَ البعدُ سوى جسمهِ
ولم يغيرْ صفوَ أخلاقهِ
فابكِ على الصّبّ الغريبِ الذي
قد أمسكَ البينُ بأطواقهِ
السُّمْرُ لا البِيضُ هُمُ – الشاعر بهاء الدين زهير
السُّمْرُ لا البِيضُ هُمُ - الشاعر بهاء الدين زهير
السُّمْرُ لا البِيضُ هُمُ
أولى بعشقٍ وأحقّ
وإنْ تدبرتَ مقا
لي منصفاً قلتَ صدقْ
السُّمْرُ في لَوْنِ اللّمَى
والبيضُ في لونِ البهقْ
كَتَبْتُها مِن عَجَلٍ – الشاعر بهاء الدين زهير
كَتَبْتُها مِن عَجَلٍ - الشاعر بهاء الدين زهير
كَتَبْتُها مِن عَجَلٍ
بدهشتي وقلقي
فاعجبْ لها منظومة ً
من خاطرٍ مفرقِ
كأنّني كَتَبْتُهَا
مُرْتَعِشاً مِنْ زَلَقِ
فاضطرَبَتْ أجزَاؤهَا
جميعها في نسقِ
ثَلاثَة ٌ تَشَابَهَتْ:
خَطّي…
رقتْ شمائلهُ فقلتُ شمولُ – الشاعر بهاء الدين زهير
رقتْ شمائلهُ فقلتُ شمولُ - الشاعر بهاء الدين زهير
رقتْ شمائلهُ فقلتُ شمولُ
وحوَى الجَمالَ فقلتُ ثَمَّ جميلُ
وقسا فما للينِ فيهِ مطمعٌ
ونأى فما للقربِ منهُ سبيلُ
أهواهُ أمّا خَصرُهُ فمُخَفَّفٌ
طاوٍ وَأمّا رِدْفُهُ فثَقيلُ
ريانُ من…
كلُّ شيءٍ منكَ مَقبُولُ – الشاعر بهاء الدين زهير
كلُّ شيءٍ منكَ مَقبُولُ - الشاعر بهاء الدين زهير
كلُّ شيءٍ منكَ مَقبُولُ
وعلى العينينِ محمولُ
وَالذي يُرْضِيكَ من تَلَفي
هينٌ عندي ومبذولُ
لا تَخَفْ إثْماً وَلا حرَجاً
فدَمُ العُشّاقِ مَطْلُولُ
وعلى ما فيكَ من صلفٍ
أنتَ مأمُونٌ…