أبلِغْ أبا الفَضْلِ تُبلِغْ خَيرَ أصْحَابهْ
في فَضْلِ أخلاقِهِ المُثلى، وآدابهْ
ألحَمْدُ، والمَجْدُ يَحْتَلاّنِ قِبّتَهُ،
والرَّغْبُ والرَّهْبُ مَوْجُودانِ في بابهْ
لَنْ يَعْلَقَ الدّينَ والدّنْيا بحَقّهمَا
المنشورات ذات الصلة
إلاّ المُعَلِّقُ كَفّيهِ بأسْبَابهْ
تَفْديكَ أنْفُسُنَا، اللاّتي نَضَنُّ بها
منْ مؤلَمَاتِ الذي تَشكُو وأوصَابهْ
لَستَ العَليلَ الذي عُدْنَاهُ تَكرِمَةً،
بَلِ العَليلُ الذي أصْبَحتَ تُكنَى بهِ