اتخذ الحوار فى النص القرآني شكل

اتخذ الحوار فى النص القرآني شكل، القرآن الكريم هو الكتاب المعجز بلفظه، المتعبد بتلاوته، المفتتح بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس، المنقول الينا بالتواتر، وهو كلام الله عز وجل المعجز الذي نصر الله به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، فهو المعجزة الخالدة الى يوم القيامة، وهو برهان صدق رسالة ودعوة رسولنا عليه أفضل الصلاة والتسليم، وبذلك سنوضح  اجابة هذا السؤال بصورة مفصلة، اتخذ الحوار فى النص القرآني شكل

اتخذ الحوار فى النص القرآني شكل

أولى القرآن الكريم عناية كبيرة في اتخاذ اسلوب  الحوار، فهو الاسلوب الذي اتخذه الأنبياء في نشر دعوتهم الاسلامية، واتخذ هذا الاسلوب في نصوص الفرآن الكريم شكل المناقشة، تتم عملية المناقشة عند محاولة طرفان متخالفان في الرأي الدفاع عن وجهة نظر مخالفة للطرف الآخر، وقد يكون النقاش إيجابي عن طريق تبادل الأفكار والاراء على أساس الحوار بين مجموعة من الأشخاص للتوصل الى نتيجة معينة لموضوع ما، أو لتنفيذ أمر معين.

وبذلك نكون قد تعرفنا على الشكل الذي اتخده الحوار في النص القرآني

الاجابة: المناقشة.