اقوال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه

قال رسولنا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لو لم أكن أنا خاتم الأنبياء لظننت أن عمر يأتي نبيا من بعدي ، هكذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أو فيما معناه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه ، نعم أنه الفاروق الذي لو تحدثنا عنه لانتهى الكلام ولن نوفيه حقا لما قام به من نصرة للإسلام والمسلمين ، ولكننا نود أن نردد بعض من أقواله المشهورة ويتعرف عليها من لا يعرفها ، وهذا سوف يتاح للجميع خلال السطور التالية .


بعض من أقول سيدنا عمر بن الخطاب

لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس ، فهو الرجل

أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها،وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت،وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت

إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة

تعلموا المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته

مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مسألة الناس

عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء و إياكم و ذكر الناس فإنه داء

“لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصية – ورع”

لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة

ما وجد أحد في نفسه كبرا إلا من مهانة يجدها في نفسه

ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا

أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي

ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه

ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا.

لو كان الفقر رجلا لقتلته.

ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة

أفضل الزهد إخفاء الزهد

نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة

تعلموا العلم و علموه الناس و تعلموا الوقار و السكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه و لمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم

اللهم أقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه

إن الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم

ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين

اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين

ذكر الله عند أمره و نهيه خير من ذكر باللسان

….فإن القضاء فريضة محكمة وسنة متبعة، فافهم إذ أدلي إليك فغنه لا ينفع تكلم بحق لا نفاذ له. آس بين الناس في مجلسك ووجهك حتى لا يطمع شريف في حيفك ولا ييأس ضعيف من عدلك….

ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه .

أشقى الولاه من شقيت به رعيته.

أصابت امرأة وأخطأ عمر.

العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها

إذا أسأت فأحسن، فغني لم أر شيئا أشد طلبا ولا أسرع دركا من حسنة حديثة لذنب قديم.

لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.

لا أجر لمن لا حسنة له

من قال أنا عالم فهو جاهل.

وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فان الدنيا تنفد والآخرة تبقى

رحم الله من أهدى إلي عيوبي

لا مال لمن لا رفق له.

متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟