اسماء مجموعات ابداعيه

تمثل المدرسة مكانًا مهمًا يتعلم فيه الطلاب العلوم المختلفة ، كذلك فإنه يتم عقد الكثير من

الانشطة المدرسية

هناك التي تساهم في صقل شخصية الطالب وإعداده للخروج لتحديات الحياة ، وقد تحتاج تلك الأنشطة إلى تقسيم الطلاب إلى مجموعات مختلفة ويصبح لكل مجموعة اسم خاص بها .


أسماء لمجموعات النشاط المدرسي

– الورود .

– الفل .

– الياسمين .

– الشموع .

– النجوم .

– النرجس .

– زهور الريف .

– اللؤلؤة .

– داعيات المستقبل .

– حافظات القرآن .

– أطياف الود .

– الأمل .

– أطياف الأمل .

– حكايا الورق .

– الأنامل الذهبية .

– فتيان المستقبل .

– الزهور الندية .

– فراشات الجنة .

– فراشات الربيع .

– الزمرد .

– طموح بلا حدود .

– العزيمة الصادقة .

– الزهور البيضاء .

– الامل المنشود .

– الماسه المضيئه .

– الدر المنثور .

– الجنه الخضراء .


بعض أشكال النشاط المدرسي



الإذاعة المدرسية

الصباحية .

– حفلات المناسبات العامة مثل : يوم الأرض ، يوم المعلم ، وغيره من المناسبات الوطنية الخاصة بالبلاد .

– تنظيم نشاطات النظافة المدرسية .

– الكشافة .

– الرحلات المدرسية .

– المسابقات الثقافية والرياضية .

– الخدمة العامة .

– النشاط الصحي .

– نشاط الجمعيات التعاونية .

– نشاط

الفنون التشكيلية

.

– الأنشطة الرياضية .


نشأة النشاط المدرسي

بدأ النشاط المدرسي منذ زمن بعيد ، فهو قديم قدم المدارس ، وقد كان يتم ممارسته باعتباره جزء مهم من المنهاج بالمدارس الإغريقية ، حيث كانت هناك ألعاب رياضية مختلفة ، وفنون مثل التمثيل والموسيقى ، وخلال عام 1774م قام جان بيسداو بتأسيس مدرسة حب الإنسانية بألمانية ، وقام بتخصيص ثلاث ساعات يوميًا من أجل النشاطات الترويحية والبدنية .

وخلال عام 1869م تم إنشاء أول مدرسة تجريبية في

شيكاغو

على يد المفكر التربوي جون ديوي ، وقد كانت متخصصة في التعليم القائم على النشاط ، ويمكن القول بأن النشاط المدرسي مر بالعديد من المراحل وهي :

– مرحلة التجاهل : وفي تلك المرحلة كان يتم التركيز على الجوانب العقلية التي تعتمد على المواد النظرية ، بينما يتم تجاهل النشاطات المدرسية .

– مرحلة المعارضة : وخلال تلك المرحلة كانت إدارات المدارس تعارض النشاطات المدرسية معارضة شديدة ، فقد كانوا يعتقدون بأن تلك الأنشطة تبعد الطلاب عن التحصيل العلمي .

– مرحلة التقبل : حدث خلال تلك المرحلة تقبل بسيط للنشاطات المدرسية ، وتم تصنيفها لتكون نشاطات خارجة عن المنهج .

– مرحلة الاهتمام : وهي التي اعتبرت النشاط المدرسي أمرًا هامًا ، وله قيمته التربوية ، بالإضافة إلى دوره في تشكيل شخصية الطالب ، وأدى هذا الأمر إلى التعليم بالممارسة ، حيث تم دمج الأنشطة مع

المناهج المدرسية

.


فوائد المشاركة في الأنشطة الطلابية


تحسين الأداء الأكاديمي

يخشى بعض الطلاب من أن المشاركة في الأنشطة اللامنهجية قد تستغرق وقتًا طويلاً للغاية من واجباتهم المدرسية ، مما يضر درجاتهم ؛ ومع ذلك يمكن للأنشطة اللامنهجية بالفعل تحسين درجاتك وأداءك في المدرسة بشكل عام .

إن المشاركة في الأنشطة التي تحبها يمكن أن يطور من وظائف عقلك ، ويساعدك على التركيز وإدارة وقتك بشكل أفضل ، وكل ذلك يساهم في رفع الدرجات ، على سبيل المثال فإن الرياضيات التي تعتمد على قوة التحمل سوف تدربك على التركيز وبناء القدرة على التحمل في مواجهة الصعوبات ، وهذا يمنحك تميز عندما يتعلق الأمر بالدراسة والامتحانات .


استكشاف الاهتمامات والهوايات

عندما تشارك في العديد من الأنشطة المختلفة ، ستتاح لك الفرصة لاستكشاف مجموعة من الاهتمامات وإطلاق العنان للمشاعر التي لم تكن تعرفها أبدًا ، بالإضافة إلى ذلك فإن تنويع اهتماماتك لاحقًا يوسع نظرتك تجاه العالم .


ارتفاع تقدير الذات والثقة بالنفس

كلما حققت نجاحًا أكبر من خلال الأنشطة التي تحبها ، كلما تحسنت ثقتك بنفسك ، يتيح لك العمل الجاد وإتقان مهارات جديدة في جو من المرح والاسترخاء – وفي بعض الأحيان تنافسية – أن تكون ناجحًا دون ضغوط الحصول على درجة جيدة .


تكوين الصداقات الجديدة

يمكن أن يكون تكوين صداقات أمرًا صعبًا ولكن واحدة من أسهل الطرق لتكوين

صداقات

هي من خلال الأنشطة اللامنهجية ، حيث يوفر لك كل نشاط تشارك فيه فرصة لتوسيع شبكتك الاجتماعية والتعرف على المزيد من الطلاب الذين يشاركون في نفس الأنشطة وقد يتشاركون معك في نفس الاهتمامات .


تعليم المهارات الحياتية الأساسية

علاوة على جميع فوائد الأنشطة اللامنهجية التي تحدثنا عنها بالفعل ، فإن واحدة من أعظم مزايا الأنشطة اللامنهجية هي منحك المهارات الحياتية ، وتشمل هذه المهارات على سبيل المثال :

– تحديد الأهداف .

– العمل بروح الفريق الواحد .

– إدارة الوقت .

– ترتيب الأولويات .

– حل المشاكل .

– تفكير تحليلي .

– القيادية .

– التحدث أمام الجمهور .


أشياء يجب مراعاتها بالنشاط المدرسي

– التنويع في أشكال الأنشطة الطلابية .

– جعل كافة الطلاب يشتركون بالأنشطة .

– التركيز على الطلاب الموهوبين ، ومحاولة دفع الجهات التربوية العليا لكي تتبنى موهبتهم وتخرجها على نطاق أوسع .

– العمل على تعزيز ثقة الطلاب بأنفسهم بعد أن يشتركوا في الأنشطة الطلابية ، كذلك يجب إطلاع الأهالى بمدى التزام كل طالب بالنشاط ، وتمتعه بروح المبادرة ، وامتلاكه الى

الموهبة

.