مشاركة
WhatsApp
مدة الدورة الشهرية عند المرأة المتزوجة
والفتاة العزباء هي حوالي 28 يومًا، ولكن يمكن أن تختلف الدورة لعدة أيام. اليوم الأول من الدورة الشهرية هو أول يوم من قترة الطمث ويستمر إلى بداية الفترة الثانية.
تعتبر الدورة الشهرية غير منتظمة إن
بعض الباحثون يرون أن الزواج يمكن أن يؤثر على تأخر مدة الدورة الشهرية للمرأة ويمكن أن يزيد أعراض فترة الطمث وهي التقلصات والصداع.
لماذا تأخرت دورتي الشهرية
؟ هناك بعض الأسباب الممكنة لعدم انتظام الدورة الشهرية لدى المرأة المتزوجة:
أظهرت الدراسات أن القلق العاطفي يغير من الهرمونات التي تقوم بتنظيم الدورة الشهرية. وإذا كانت المرأة متزوجة حديثًا يمكن أن يعرضها ذلك للقلق عند التأقلم مع الحياة والمسؤوليات الجديدة. التخطيط لحفلة الزواج يمكن أن يكون مجهدًا في بعض الأحيان.
هذا القلق يمكن أن يكون كافيًا من أجل تغيير مواعيد الدورة الشهرية. ويمكن أن تعود الدورة الشهرية كما كانت عندما تتناقص مستويات الدورة الشهرية.
التغيرات في الروتين اليومي يمكن أن تؤثر على الدورة الشهرية. الزواج عادةً ما يتضمن تغيرات في الروتين اليومي والذي قد يؤثر على الدورة الشهرية. الانتقال إلى منزل جديد، والتأقلم مع جدول جديد ونظام جديد، وتناول الطعام ربما بفترات مختلفة يعتبر من التغيرات التي غالبًا ما ترافق الزواج
الزواج يمكن أن يرفع من خطر اكتساب الوزن لدى المرأة. النساء أكثر عرضة لاكتساب الوزن بعد الزواج من الرجال. هناك العديد من النظريات التي تفسر سبب حدوث ذلك. الرضا عن الزواج وفقدان الرغبة لإيجاد زوج جديد أو التغيرات في الحمية يمكن أن تعتبر من العوامل المساعدة.
التغيرات السريعة في الوزن يمكن أن تسبب دورات غير منتظمة. وفقًا للأبحاث. تؤثر الدهون في الجسم على كمية الإستروجين الذي ينتجها الجسم. النساء الممتلئات بالشحوم يقومون بإنتاج كمية أكبر من الإستروجين من النساء النحيفات. الزيادة في الإستروجين يمكن أن تسبب دورات شهرية غير منتظمة، أو ثقيلة أو حتى غياب الدورة الشهرية.
يمكن أن يسبب استخدام أو إيقاف تحديد النسل الهرموني دورات شهرية غير منتظمة. بعض أنواع وسائل التحكم وتنظيم النسل يمكن أن يقود أحيانًا إلى غياب الدورة الشهرية أو توقف الدورة بشكل نهائي لفترة معينة.
يجب أن يتأقلم الجسم مع وسائل تنظيم النسل الهرمونية في حوالي 3 إلى 6 أشهر بعد البدء بتناول وسائل تنظيم النسل الهرمونية. يمكن أن يقترح الطبيب استخدام وسائل مختلفة لتنظيم النسل إن كانت المرأة تعاني من مشاكل كبيرة بسببه.
من المحتمل أن تصبح المرأة حاملًا إن توقفت عن تناول وسائل تحديد الحمل الهرمونية. إن غابت الدورة الشهرية وشكَت المرأة بوجود حمل، يجب إجراء اختبار الحمل لرؤية إن كانت المرأة حاملًا.
الحمل يمكن أن يسبب دورات غير منتظمة. ولكن في بداية الحمل، يمكن أن يسبب بعض الشذوذات، مثل بقع الدم او نزيف الانغراس، والذي يشابه الدورة الخفيفة.
إن قامت المرأة بالجنس غير المحمي مع زوجها وهي تعاني من عدم انتظام في الدورة الشهرية، فمن الجيد أن تقوم المرأة بإجراء اختبار الحمل. العلامات الأخرى للحمل يمكن أن تتضمن:
أسباب أخرى لعدم انتظام الدورة الشهرية
ما هي
اسباب تاخر الدورة الشهرية
؟ هناك العديد من العوامل لعدم انتظام الدورة الشهرية والتي لا ترتبط بالزواج ويمكن أن تؤثر على أي امرأة وهي تتضمن:
الفترات غير المنظمة يمكن أن تؤثر على قدرة المرأة على الحمل. الفترات غير المنتظمة تعني شذوذات في عملية الإباضة، وهذا سبب شائع للعقم. يمكن لبعض هذه الحالات التي تسبب عدم انتظام في الدورة الشهرية أن تسبب أيضًا متلازمة تكيس المبايض والأورام الليفية وأن تقلل من خصوبة المرأة.
إن كان هناك حالة مرضية تمنع المرأة من الحمل، فسوف يقوم الطبيب بمعالجة تلك الحالة حتى يزيد فرصة حمل المرأة، العلاج يمكن أن يتضمن
نصائح للحمل للنساء التي تعاني من فترات غير منتظمة
إن كانت المرأة تحاول أن تحمل، فإن تتبع جدول الإباضة يمكن أن يساعد بشكل كبير في معرفة الوقت التي تكون فيه المرأة أكثر خصوبة. من أجل تتبع فترات الإباضة للنساء الذين يعانون من فترات غير منتظمة يجب القيام بما يلي
متى يجب رؤية الطبيب
يجب إجراء موعد لرؤية الطبيب في الحالات التالية
هناك بعض الأمور التي يمكن أن تقوم بها المرأة من أجل علاج الفترات غير المنتظمة وهي
إن لم تساعد هذه الآليات في انتظام مواعيد الدورة الشهرية لعدة فترات، يجب أن تبحث المرأة المتزوجة عن علاج طبي
يمكن ان تقوم المرأة بتجربة العلاجات الطبية من أجل تنظيم الفترات المتقطعة
الفترات المتقطعة المتعلقة بالزواج يمكن أن يتم حلها عادةً من خلال التغيرات في النظام الحياتي. يجب التحدث إلى الطبيب إن كانت الدورة الشهرية متقطعة أو في حال ظهور أعراض مترافقة. [1]