ماهي خطوات الاستطلاع


من

خطوات الاستطلاع

القيام بإخفاء الهوية من الفوائد التي يوفرها الإنترنت، فهو الوسيلة المناسبة لسؤال الناس عن رأيهم في أمر ما، إذ يمكن للاستطلاع الكشف عن الآراء الحقيقية، كما يجعل الأشخاص يشاركون أفكارهم مع بعضهم البعض في بيئة مريحة، وفي الخطوات الآتية أسهل طريقة للقيام باستطلاع عبر الإنترنت: [1]


  • تحديد الأهداف:

    قبل أن يتم البدأ في البحث، يجب تشكيل صورة واضحة عن النتيجة المتوقع الوصول لها، وتحديد هذا السؤال (هل المعلومات التي يجرى الاستطلاع من أجل الحصول عليها عامة أم تخص أمر معين مثل مادة علمية؟)، كما ينبغي تحديد سؤال آخر وهو (ما هو الجمهور الذي سوف يتم استطلاع الرأي من خلاله أم سوف تكون عبر الإنترنت؟)، ولكن يجب أن يكون الجمهور على دراية بنوع المادة العلمية التي يتم دراستها حتى يتم الوصول إلى إجابات محددة لتلك الأسئلة، وهو ما سيجعل بداية الاستطلاع واضحة وسهلة.

  • إنشاء قائمة بالأسئلة:

    هناك الكثير من الأسئلة المتنوعة التي يمكن استعمالها في الاستطلاع، مثل الأسئلة المغلقة، المفتوحة، الفردية، وأسئلة الجدول المصفوفة، ومتعددة الإجابات، كما أن الناس يميلون إلى الأسئلة القصيرة متعددة الاختيارات، وكذلك عند كتابتها ينبغي الحرص على أن تكون اللغة بسيطة وخالية من الغموض.

  • دعوة المشاركين:

    يوجد العديد من الطرق لدعوة الأفراد للمشاركة في الاستطلاع خاصة إذا كان عبر الإنترنت، كما يمكن يعد تكوين قائمة بالمشاركين أن يتم إرسال بريد إلكتروني لهم، أو يمكن نشره على مواقع التواصل الاجتماعي مثل (


    Facebook)، وفي حالة كان الشخص يريد الاستبيان بصورة أوسع يمكنه نشره على هيئة لافتة على مواقع الويب المختلفة.


  • جمع الردود:

    من الأمور الهامة مراقبة معدل الاستجابة للاستطلاع، إذ سوف يعتمد المعدل النهائي على عدد من شارك فيه، كما يمكن وضع حافز للمشاركة في الاستطلاع مثل فرصة الفوز بجائزة، هدية، التبرع لجمعية خيرية، أو تجميع النقاط حيث يمكن للشخص ادخار نقاطه للحصول على هدايا بها.

  • تحليل النتائج:

    يمكن تحليل النتائج من خلال وضعها في رسوم بيانية ومخططات، وهو ما سوف يساعد في الوصول للنتيجة النهائية للاستطلاع، كما يساعد قيامه عبر الإنترنت أن يتم الاطلاع على النتائج الأولية في حين عمله قبل الانتهاء منه.

  • كتابة تقرير:

    وهي الخطوة الأخيرة التي تتم، وهو عبارة عن تقرير يوضح النتائج وما إذا كانت وصلت إلى الأهداف المطلوبة، حيث إنه يقدم إجابات موثوق فيها عن الأسئلة التي يبحث عنها الفرد، كما يعطي بيانات واضحة تساعد على اتخاذ بعض القرارات التي كانت موضع حيرة من قبل.


تعريف القراءة المتعمقة

يتم


تعريف القراءة المتعمقة


أو ما تعرف باسم القراءة المركزة بأنها (الخطوات اللازم اتباعها حتى يتم قراءة الكتب أو المقالات العلمية بطريقة فعالة)، كما أن تلك الخطوات تسمى استراتيجية (SQ3R)، وهي تعتمد على تنظيم القراءة جيدًا، وكذلك فهي تعود إلى (فرانسيس روبنسن) الذي كان واحد من ضمن فريق التعليم في جامعة أوهايو، وهو من اعتمدها بطريقة رئيسية في عام 1941م، بالإضافة إلى أن تلك الاستراتيجية حظت بنجاح وشهرة كبيرة، ويمكن أن يكون السبب في انتشارها لا يعود للمبدأ العلمي الخاص بها فقط، بل كانت الشهرة نتيجة الاسم الذي وضعه فرانسيس روبنسن، وهو الحرف الأول من كل خطوة من الخطوات الخمسة وهي (SURVEY) بمعنى تصفح، (Question) ويعني اسأل، (Read) والذي يعني اقرأ، (Recite) سمع، والأخير (Review) يعني راجع.

خطوات

القراءة المركزة

ينصح الخبراء بأنه قبل البدأ في القراءة أن يتم وضع العديد من التصورات المتنوعة، وذلك حتى يستطيع الشخص القراءة بطريقة عميقة، كما يمكن تخيل صور ذهنية عن المادة التي يتم قراءتها، بالإضافة إلى الربط وإنشاء علاقة بين أفكار القارئ وأفكار الكاتب، وكذلك يفضل تلخيص الأفكار الموجودة في المحتوى ليتم التركيز على المهم منها فقط، إلى جانب إمكانية طرح مجموعة من الأسئلة قبلها وبعدها، واستخدام الاستنتاج للحصول على النتيجة المطلوبة، بالإضافة إلى أنه هناك مجموعة من الخطوات لتحسين أسلوب القراءة [2] ولكن أفضل طريقة تكون من خلال


الخطوات الخمس للقراءة المتعمقة


وهي كالتالي:

الخطوة الأولى من خطوات القراءة المتعمقة (الاستطلاع) وفيها يتم

الاستطلاع هو تصفح المادة أو المحتوي الذي ينوي الشخص قراءته، أو مسحها بطريقة كاملة مثل الاطلاع على العناوين الأساسية وقراءة النتائج أو الخلاصة التي تحتوي عليها المادة في آخرها، كما يجب قراءة  الفقرة الأولى مرة ثانية لكي يتم حفظ المصطلحات والكلمات الهامة فيها، وبالرغم من أن ذلك الأمر يأخذ بعض الوقت حتى يتم الانتهاء منه، إلا أنه يهئ الفرد للاستمرار في القراءة، بالإضافة إلى التعرف على الفكرة العامة التي يقدمها المحتوى، وعن ماذا تتحدث كل فقرة فيه بالضبط.

الخطوة الثانية من خطوات القراءة المتعمقة (السؤال)

تتم هذه الخطوة بعد قيام الشخص بتكوين فكرة عامة عن المادة التي يرغب في قراءتها، ثم يبدأ في طرح الكثير من الأسئلة عنها، أو حول العنوان الرئيسي، الأفكار التي تحتوي عليها العناوين الفرعية، أو الفكرة وراء إنشاء تلك الورقة العلمية، ويكمن الهدف وراء تلك الأسئلة أن يتم الحصول على حافز يدفع الفرد للقراءة، بالإضافة إلى تذكر ما تم قراءته عندما يمر فترة عليه، إلى جانب تذكر الأفكار الهامة فيه.

الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة (القراءة)

في تلك الخطوة يبدأ الشخص في قراءة المادة العلمية بطريقة مركزة أكثر، ويعتبر الهدف منها هو حصول القارئ على الإجابات التي كان يبحث عنها حول المادة العلمية، كما أنه من الأمور الهامة تذكر تلك الأسئلة بحسب ترتيبها، إذ أنه سوف يقرأ هذه المادة بالترتيب السابق، بالإضافة إلى أنه في نهايتها سوف يصل القارئ إلى جميع الإجابات التي كان يبحث عنها حول قراءة المحتوى العلمي، حيث إن


أنواع القراءة


تختلف حسب ما يتم قراءته، ولكن عندما تكون مادة علمية يكون لها أهمية أكثر، وتحتاج تعمق أكبر فيها.

الخطوة الرابعة من خطوات القراءة المتعمقة (التسميع)

في تلك الخطوة يجب على القارئ أن يترك المادة العلمية التي يقرأها ويسترجع الأسئلة التي تم طرحها من قبل ومن ثم يقوم بالإجابة عنها، كما يستطيع التعبير من خلال لغته الخاصة وليس العبارات الموجودة في المادة بالضبط، وكذلك تعد من أهم الخطوات، إذ أن التسميع فعال أكثر من القراءة مرة أخرى، وتعتبر


فوائد القراءة المتعمقة


هي تحفيز مهارات العقل لكي يحفظ الكلمات ويتذكرها جيدًا.

الخطوة الخامسة من خطوات القراءة المتعمقة (المراجعة)

في بعض الأحيان يمكن للشخص أن ينسى ما هو الهدف الأساسي من الفقرة التي يدرسها في المادة، كما قد ينسى إجابة بعض الأسئلة التي سبق وطرحها عن فقرة محددة، لذا تلك المراجعة تساعد القارئ على تذكر ما تحتويه الفقرة في وقت قصير، بالإضافة إلى مساهمتها في مراجعة المادة العلمية بطريقة كاملة.