إحذر ” مواد غذائية ” تضعف القدرة الجنسية

مواد غذائية تضعف القدرة الجنسية

المشروبات الغازية

لا يمكنك الاستغناء عن تناول المشروبات الغازية اليومية التي تأتي مع وجبتك ولكن قد ترغب في إعادة التفكير بجدية في هذا الإدمان، إن المواد الصناعية مثل الأسبارتام تؤثر على مستويات هرمون السيروتونين في

الجسم

.

السيروتونين أو هرمون السعادة أمر حيوي في تشجيع الشعور بالصحة الجيدة والرفاهية حيث أظهرت الدراسات أن انخفاض مستوى هرمون السيروتونين يرتبط ارتباط وثيق بانخفاض القدرة الجنسية لدى كل من الرجال والنساء.

الكحول

الإفراط في الشرب يمكن أن يسبب تلف

الكبد

ولكن نظراً لأن العضو مسؤول إلى حد كبير عن التمثيل الغذائي للهرمونات فإن العضو الأقل كفاءة يمكنه تحويل الأندروجينات إلى الإستروجين مما يؤدي إلى ضعف الدافع الجنسي.

وعلى الرغم من أن كوباً من بعض الكوكتيلات المخفوقة جيداً يمكن أن يتركك مضطرباً إلا أن مشروباً واحداً فقط يمكن أن يسبب كارثة ووفقاً للباحثين يعتبر الكحول من عوامل الاكتئاب ويمكن أن يؤثر على قدرة

الرجل

على الحفاظ على انتصابه نظراً لأنه يؤثر على كلا الجنسين.

الأطعمة المصنعة

بعد إجراء الكثير من الأبحاث لوحظ أن المعالجة تجرد الطعام بالكامل من جميع عناصره الغذائية بما في ذلك العناصر التي تشجع على الرغبة في ممارسة الجنس وعندما تتم عملية تحويل ومعالجة القمح الكامل في الأطعمة المصنعة مثل البسكويت على سبيل المثال إلى دقيق أبيض فإنه يفقد معظم

الزنك

ومن المعروف أن ذلك المعدن مهم للصحة الجنسية والإنجابية للرجال.

ويمكن أن يؤدي تناول

الحب

وب المكررة إلى مقاومة الأنسولين وهي المحطة الأخيرة قبل مرض

السكر

ي حيث يمكن أن يؤدي مرض

السكري

بدوره إلى تسريع تضييق

الشرايين

مما يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض

القلب

والضعف الجنسي.

الفشار

يمكن أن يكون العشاء والفيلم بمثابة

مقدمة

لممارسة الجنس ولكن إذا كنت ترغب في إقران أفلامك مع الفشار فقد تعرض نفسك للخطر لأن المواد الكيميائية مثل حمض البيرفلوروكتانويك الموجود في الفشار يمكن أن يقلل الدافع الجنسي وعلى المدى الطويل قد تسبب مشاكل في البروستاتا.

الدهون المتحولة

يتم تحضير الأطعمة الغنية بالدهون المتحولة بإضافة الهيدروجين إلى الزيت النباتي حيث يمكن أن تسبب انسداد الشرايين بسهولة وانسداد الشرايين لن يعزز الدورة الدموية في جسمك وبالتالي تفقد القدرة الجنسية.

السكريات

على الرغم من أنك تتجنب ملاعق منه في فنجان الشاي أو القهوة الصباحي فإن الحقيقة هي أن السكر مخفي في كل مكان تقريباً حيث يمكن أن تؤثر المستويات المرتفعة من السكر في مجرى الدم سلباً على الجين الذي يتحكم في هرموناتك الجنسية.

يتم تحويل السكريات البسيطة مثل الجلوكوز والفركتوز في الكبد ويتم تخزين الدهون

الزائدة

على شكل دهون ويؤدي تخليق الدهون الزائدة إلى تعطيل جين shbg (الجلوبيولين ذلك الجين مرتبط بالهرمون الجنسي) مما يتسبب في انخفاض مستويات

البروتين

(shbg) بشكل كبير.

البنجر

يعتبر البنجر لذيذاً وحلواً مغذياً بلا شك ولكنه مثل العديد من الخضروات الأخرى يحتوي على مركبات تدعم مستويات هرمون الاستروجين الصحية في جسمك وهذا جيد عندما لا تنضب مستويات هرمون التستوستيرون لديك ومع ذلك إذا كان لديك خلل هرموني موجود فقد تؤدي إلى تفاقم الأمور عن طريق تناول الكثير من الطعام.

الأطعمة المعلبة


الأطعمة المعلبة

تحتوي على مستويات عالية من الصوديوم الغذائي بشكل خطير، ماذا يفعل ذلك؟ يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ويقلل من تدفق الدم إلى أجزاء معينة من الجسم بما في ذلك الأعضاء التناسلية لذا في المرة القادمة التي تشتهي فيها حساء طماطم ساخناً من الأفضل أن تحضريه بنفسك.

وكذلك معظم الجبن مشتق من حليب البقر محمّل بالهرمونات الاصطناعية حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى إفساد إنتاج الجسم الطبيعي للهرمونات بما في ذلك هرمون الاستروجين والتستوستيرون مما يؤدي إلى ضعف القدرة الجنسية.

القهوة

نحن نعلم جميعاً أن ذلك المشروب يجعلك تشعر باليقظة ولكن إذا كنت شخصاً تشعر بالقلق أو القلق بعد شرب القهوة فقد يكون للكافيين تأثير مباشر على

الوقت

الذي تقضيه في السرير مع شريك حياتك حيث يمكن أن يؤدي القلق المتزايد في كثير من الأحيان إلى خفض الدافع الجنسي.

عرق السوس والصويا

المركب الرئيسي في عرق السوس حمض الغلسرهيزيك الذي يعطي جذر عرق السوس نكهته المميزة حيث يمكن أن يثبط إنتاج التستوستيرون وفي إحدى الدراسات تم إعطاء سبعة من الذكور الأصحاء 7 جرامات من عرق السوس يومياً عبر أقراص حلوى متوفرة تجارياً (تحتوي على 0.5 جرام من حمض الجلسرهيزيك) وبعد أربعة أيام من الدراسة انخفض إجمالي مستويات هرمون التستوستيرون بنسبة 35 في المائة.


فول الصويا

نبات يحتوي على فيتويستروغنز إنه يحاكي نفس الهرمون الأنثوي الذي تنتجه

النساء

لإحداث تطور في الخصائص الجنسية الثانوية حيث يمكن أن يؤدي تناول الكثير من هذه الفيتويستروغنز إلى تعطيل توازن الهرمونات لدى كل من الرجال والنساء مما يؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية.

الأكلات الحارة

الأطعمة الحارة أو المتبلة بكثافة لديها القدرة على تغيير الطريقة التي تنبعث منها رائحة

المهبل

وكذلك البصل والثوم والتوابل القوية لذلك حاول تضمين المزيد من الحبوب الكاملة والفواكه الطازجة والخضروات في نظامك الغذائي.

نبات الهليون

قد يكون ذلك النبات الأخضر الرقيق صحي للغاية لكنه يجعل رائحة البول غريبة مثل البروكلي والملفوف ونعلم جميعاً أن تلك الإفرازات مهمة أثناء العملية الجنسية لذلك حاولقدر الإمكان الابتعاد عن تناوله.

الشوكولاتة

هذا معقد غالباً ما يُنظر إلى

الشوكولاتة

الداكنة على أنها منبه ويقال إنها تحفز مشاعر الحب والعاطفة ولكن هناك أنواعاً من الشوكولاتة التي من المعروف أنها تؤثر سلباً على مستويات هرمون التستوستيرون وتقليلها لذلك كن حذراً فيما تختار أن تأكله حاول دائماً اختيار الشوكولاتة الداكنة والكاكاو غير القلوي غني بمركبات الفلافانول وهي مركبات تعزز إنتاج أكسيد النيتريك في الجسم مما يؤدي إلى تفتح الأوعية الدموية.

الزجاجات البلاستيكية

نوصيك برمي زجاجة

الماء

الاحتياطية التي تحتفظ بها في العمل ليس الماء بل

البلاستيك

هو المشكلة حيث تحتوي معظم عبوات الطعام البلاستيكية وزجاجات المياه على ثنائي الفينول أ (bpa) وهو مكون كيميائي يُقال إنه له تأثير سلبي على الخصوبة لدى كل من الرجال والنساء كما توصلت الدراسات إلى وجود علاقة بين تركيز البيسفينول في البول لدى الرجال وانخفاض عدد

الحيوانات المنوية

وتركيزها وحيويتها.

حيث وجدت دراسة سلوفينية في مجلة Fertility & Sterility وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين تركيز BPA البولي لدى الرجال وانخفاض إجمالي عدد الحيوانات المنوية والتركيز والحيوية حيث شهدت النساء اللواتي لديهن أعلى مستويات BPA في الجسم انخفاضاً في عدد البويضات التي نضجت وفقاً لدراسة من كلية هارفارد للصحة العامة.

الخضروات الصليبية

لا تقوم بإزالة البروكلي والملفوف والقرنبيط من قائمة مشترياتك حتى الآن حيث لا تؤثر بشكل خاص على الدافع الجنسي لديك. لكن الفصيلة الصليبية تؤثر على الإفرازات وهذا يشمل السائل المنوي والعرق والبول والنفس حيث تزيد الخضراوات الصليبية من حدة انتفاخ البطن بسبب رافينوز (سكر موجود في الخضار الصليبية التي لا يتم هضمها حتى تصل إلى الأمعاء الغليظة حيث يتم تخميرها بعد ذلك بواسطة

البكتيريا

المنتجة للغازات) والكبريتات.[1][2]