شيلة وش عذرك.. لـ عبدالله ال فروان .. ” مكتوبة + فيديو “
شيلة وش عذرك لـ عبدالله ال فروان
الأجمل والأحداث في عالم فن الشيلات الموسيقية السعودية حتى أنها أصبحت واحدة من
أشهر
شيلات
الوطن
العربي وحصدت نسب مشاهدات كبيرة جداً بفضل صوت
عبدالله ال فروان
المميز وكلماتها الرائعة.
فن الشيلات
فن الشيلات من أنواع الفنون المُستحدثة وهو لون شعبي فلكلوري مُحبب وقريب جداً لقلوب بلدان الخليج العربي خاصةً شعب المملكة السعودية، وبالرغم من ظهوره بمفرده دون أي آلات ترافقه إلا أنه تم تحديثه لترافقه بعض الآلات الموسيقية ليلقى بذلك رواجاً بشكل أكبر وشعبية أوسع لذا اتجه عدد كبير من فنانين ومنشدين الخليج إلى هذا اللون من الغناء.
من هو عبدالله ال فروان
عبدالله ال فروان
مغني سعودي اشتهر بصوته المُريح والقريب إلى قلب معجبيه من دول الخليج، ولد
عبدالله ال فروان
في مدينة الرياض وبدأ مسيرته في الإنشاد والغناء حتى حصد عدد كبير من عشاقه وزادت نسبة مشاهدة أغانيه بشكل كبير في وقت قصير جداً من ظهوره على
موقع
يوتيوب الشهير.
شيلة وش عذرك لـ عبدالله ال فروان
تميزت شيلة وش عذرك بكلمات مُعبرة عن حزن وأسى صاحبها حيث عبر فيها كاتبها
خالد ال سليم
عن ألم فراق
الحب
يبة رغم الحب الكبير لها في قلبه، وظهرت معانيها الجميلة بإحساسٍ عالٍ في صوت مُغنيها عبدالله ال فروان فقال فيها ⇓
وش عذرك في هجراني … تنسى الحب وتنساني
يا أول مالك ثاني … وين الغرام
بكره تعرف أحبابك … إذا جفوك أصحابك
صار الندم ينتابك … مالك كلام
أدكرك وانت الناسي … ويش غيرك يا القاسي
ويش غيرك يا القاسي … شفني هنا وانتظرك
على غلاك وخبرك …
على غلاك وخبرك
شيلة وش عذرك مكتوبة كاملة
أبدع
خالد ال سليم
في اختيار كلمات
شيلة وش عذرك
فكتب الآتي:
هاذي الدنيا غريبه … حبيب يجرح حبيبه
عينك تنام بليلك …
وعيني تسهر تبيلك
اذكر وانت الناسي … ويش غيرك يالقاسي
شفني هنا وانتظرك … على غلاك وخبرك
كان شوق الليل ماجابك … مستحيل الصبح بيجيبك
لو نزف جرحي علي بابك … انا رغم
الجرح
راضي بكانت ظرفك عذر للصده … كنت تقدر بس ماودك
اصبحت الابواب منسده … انت مقفي صعبه اردك
بكره تعرف احبابك … اذا جفوك اصحابك
وصار الندم ينتابك … مالك كلام
وش عذرك في هجراني … تنسى الحب وتنساني
ياول مالك ثاني … وين الغرام
بكره تعرف احبابك … اذا جفوك اصحابك
صار الندم ينتابك … مالك كلام
شيلة وش عذرك فيديو
إذا كنت من عشاق
شيلة وش عذرك
يمكنك تحميلها بسهولة من الرابط المباشر “
هنا
” أو الاستماع لها بالضغط على الفيديو التالي: [1]