اقتباسات من رواية بضع ساعات في يوما ما .. وأجمل المقتطفات


اقتباسات من رواية بضع ساعات في يوم ما


تعتبر الاقتباسات من الروايات وبخاصة إذا كانت مقتبسة بشكل محترف، مرآة لكل من تفكير الكاتب، ومضمون الرواية، ليس ذلك دائماً، لربما كانت لا تنم عن فكر الكاتب ولكن تشير لفكر الشخصيات، سواء اتفق الكاتب معهم أو اختلف، وهذه

اقتباسات

رواية بضع

ساعات

في يوم ما.


  • ما عجبت من رؤية

    الحياة

    مسلوبة في عيون

    الأموات

    ، وعجبت من رؤية إنسان ماتت الحياة في عينيه.

  • كلنا نضحك ع أنفسنا كي تمضي بنا الأيام دون ألم كلنا كاذبون،وانتفض جسدها رغماً عنها، كأنما أصابها برصاصة، وارتفعت عيناها المليئتان بالدموع تنظران الي عينيه الصارمتين نظرة اعتراف أبلغ من مليون كلمة.

  • لا تحميني … أنا مؤمنه ومتفائلة…واعلم انك تستطيع ان تفعل ما تقدر عليه ..فلا تحمينى من شىء انت لا تعرف مستقبله .. لا تقتل طفلا لمجرد انه ابنك .. و سيصبح .. فى نظرك فاشلاً مثلك ..اعطه الفرصه ..دعه يكبر.

  • نظر إليها طويلاً، ثم ابتسم ابتسامة حانية، وقال بهدوء: ” المهم ألا تتلوث تلك البراءة والسذاجة يا فتاتي … ” لم تفهم، في حين اتجه وركب

    السيارة

    في هدوء …يلوم قلبه علي تلك الدقات العالية …

  • يمكنك اعتباري شخصآ توقف عن

    الكذب

    لفترة..فأصبح ميتا من كثرة ما شعر بالألم…

  • الفكرة بمنتهى البساطة أننى أكره كونى فتاة … أو ذلك القيد الذى يحكمنى لمجرد أننى أنثى … وعندما كنت فى أسوأ لحظات حياتى، جئت أنت … فرصة لأكون حرة … لأفعل كل ما هو مجنون وغير معتاد … قد لا تفهم ذلك … ولا يفهمه أى أحد … إن حكيت قصتي وما فعلته الآن لناس فربما كرهونى وحكموا علي أنني عاهرة … أعلم هذا … لكنني الآن أشعر أنني

    طائرة

    … أنا حرة … فعلت شيئاً وحدي ولم أخف من نظرة أحد لى ..

  • ما عجبت من رؤية الحياة مسلوبة في عيون الأموات .. وعجبت من رؤية إنسان ماتت الحياة في عينيه.

  • لا فائدة من الصراخ في أمة صماء .. ولا جدوى من الإشارة في أمة لا ترى.

  • إنها بضع ساعات في يوم ما…ما الذي يمكن أن يحدث؟؟..الآن يمر

    الوقت

    ولا ندري أي شيء عنه… فجأة نجد الساعة تشير إلى الخامسة… ثم ننظر بعدها إلى الساعة نجدها الواحدة صباحًا…إذا ماذا يمكن أن يحدث في رواية .. تتحدث عن بضع ساعات؟؟!! سؤال سألته لنفسي.. وحتى الآن لم أجد إجابة عنه..فلماذا لا نبحث عن الإجابة معًا؟.

  • ان

    البحر

    مثال حي نراه كل يوم للموت و نعتبره أكثر منظر رائع رائع في الوجود البحر لا يروي شيئا..غامض …

  • كل علاقة بتعدى علينا بيبقى ليها طعمها .. ليها جوها وشجنها وريحتها وأغانيها ووجعها اللى بيقولك إن اللى

    حب

    كتير …

  • ماذا لو عرفت يوما ان هناك هدفا غير العبادة ؟ وانك تكاسلت ولم تتعب نفسك في البحث عنه ؟ هل ستخبره انك لم تكن تعرف ؟ …. ماذا لو انك تعيش على أمل

    الجنة

    لكنك في النهاية لن تدخلها لانك لم تعرف المعنى الحقيقي للحياة ولماذا تعيشها.


أجمل المقتطفات من رواية بضع ساعات في يوم ما


تعتبر المقتطفات جزء من أفكار

الكتابة

أو الرواية التي تعبر عن جزء ما فيها وتشير له بشكل مركز، أكثر يتناول المضمون بشكل محدد، لهذا الجزء بعيد عن باقي المضامين الموجودة في الرواية أو الكتاب، هذه بعض مقتطفات رواية بضع ساعات في يوم ما.


  • كل ثانية يوضع أمامك اختيار بسيط قد يجعل الحياة كلها مختلفة.. وكل ثانية تختار أن تؤجل القرار خوفا، فتظل كما أنت.

  • الحب الحقيقى ..هو

    الحب

    الى كل الناس بتتعب فيه كل يوم وكل ثانية عشان يعرفوا يوصلوا لنقطة تخلى الحياة “شبه حلوة..لان ببساطة شديدة..الحياة عمرها مابتبقى حلوة..بس بتبقى احلى مع حد مقدر وجودك في الدنيا.

  • شئ ما نفقده دون ان ندرى فى لحظات الانتظار.

  • الحب مش تعويض نقص، الحب اكتمال روح.

  • الحق نفسك قبل ما الوجع يغيّرك..لأنك عُمرك ما هتعرف ترجع تانى !

  • الحضن هو الشئ الجسدي الوحيد بين البشر، الذي يلمس روعة “الروح” أن تترك نفسك، و كل ما يؤلمك بين ذراعي من تعشق.. أن تترك نفسك…


  • الصديق

    الحقيقي ، هو الذي يعلم

    معنى

    صمتك . . ويظل بجانبك دون أن يفتح فمه.

  • الحب اللى بجد هو اللى الدنيا عمالة تهيئك ليه من

    ساعة

    ما اتولدت.. بكل حاجة وحشة وكل حاجة حلوة ..بعلاقات بايظة وجراح ماتتنسيش.. الحب بيبدأ…

  • ربنا خلق كُل واحد فينا بـ عُقده ومشاكله ووجعه وقرفه . . وخلقنا في مجتمع مقرف أكتر ماحدش بيتكلم . . محدش بيحاول يفهم ….

  • إنتِ إزاي بره الدنيا كدا ! قالت بعد ضحكة خافتة وبعض من تمايلها معاً : الدنيا هي اللي برايا.

  • هذا هو الحب .. أن تؤمني باللا معقــول .. أن تتخيلي أن هذا الكـــــون صنع من أجلك انتِ وحبيبـــــك فقـــــط .. [1]


مؤلف رواية بضع ساعات في يوم ما


رواية بضع ساعات في يوم ما، الكاتب

المؤلف

محمد صادق، كاتب مصري، ولد عام ألف تسعمائة وسبع وثمانون، وقدم أول رواياته تحت اسم طه الغريب، عام ألفين وعشرة، أما رواية بضع ساعات في يوم ما صدرت عام ألفين وإثني عشر.


الكاتب التحق بكلية الهندسة، ثم تركها والتحق بكلية الإعلام، ولا يزال يدرس فيها، قدم

أشهر

رواياته هيبتا عام ألفين وأربعة عشر والتي حققت نجاح كبير، وزاد من نجاحها أنها تحولت لفيلم سنيمائي، أما رواية بضع ساعات في يوم ما، فهي أيضاً في طريقها للتحويل لفيلم سينمائي في الوقت الحالي.


مضمون رواية بضع ساعات في يوم ما


رواية بضع ساعات في يوم ما، رواية تحكي عن حياة بعض الشخصيات التي جمعتهم بداية واحدة في محادثة على برنامج محادثات

موقع

التواصل الاجتماعي فيسبوك، وهم في الاصل أصدقاء، لتبدأ ساعة كل منهم منفردة بأحداث متنوعة ومختلفة فيما بينهم، وكانهم لا يجمعهم ببعضهم شئ على الإطلاق.


القصة الأولى، والتي قد توحي بأن صاحبها هو البطل الأساسي، لشاب تقوده الظروف لركوب السيارة مع فتاة غريبة، لكن مع الأحداث يتبين أن كل الشخصيات في الرواية شخصيات رئيسية ولو لم يتبين ذلك بوضوح.


وقصة أخرى لفتاة يجبرها حبيبها على ارتداء الحجاب، ويضغط عليها حتى ترتديه، لتثير تساؤلات، حول الرجال وتفكيرهم، محاولة الانتقام من حبيبها بالدخول في علاقة غير شرعية عن طريق الهاتف مع شخص غريب.


وشاب فقد أبويه في حادث سير، ضاع بعده، وتاه في دوامة فشل، وصراع، وسقوط في براثن الأفلام الإباحية، والضياع، محاولًا بشدة نسيان فقد أمه وأبيه في حادث، في حين أن بجانبه صديقه له تحاول أن تساعده، في الحقيقة هي تحبه لكنها لا تبوح بذلك.


وفتاة أخرى من شخصيات الرواية، يتركها خطيبها يوم حفل الخطبة ليتزوج من غيرها، وهي غارقة في حبه، لينتشلها إبن خالتها معلن لها حبه، والرغبة في الزواج منها، وتوافق على الخطبة لكنها تكتشف أنها لا زالت تحب الخطيب الهارب، بل وتبقى على تواصل معه رغم زواجه من غيرها، وخطوبتها لغيره. [2]