افكار لليوم الوطني للمدارس
- رفع العلم.
- القيام بمسيرة مدرسية.
- عرض فيلم وثائقي.
- ترتيب مسابقات تشرح مفهوم الوطنية.
- التخطيط لرحلات مدرسية.
رفع العلم:
عندما تقترب المناسبات الوطنية يتم الاحتفال بالمناسبة التاريخية والقيام بالعديد من الانشطة التفاعلية مع الطلاب بالمدارس من أنشطة فنية أو حرفية ومسابقات، وفي هذا اليوم يتم رفع العلم وغناء النشيد لتحفيز الطلاب والأطفال، كما يمكن لأولياء الأمور الحضور بصفة رسمية لمساعدة الأطفال ليتمكنوا من الغناء وتوليد الشعور بالفخر والانتماء.
القيام بمسيرة مدرسية:
يمكن للمدارس القيام بنشاط يسمى (موكب مدرسي) ويتم تنظيم هذا الموكب داخل المدرسة ويمكن للمعلمين أيضاً مساعدة الطلاب للتدريب على هذه الأنشطة المجتمعية من أجل نشر روح الوطنية والولاء، والقيام بالتخطيط كفريق عمل جماعي، مثلما حدث في احتفال فاندي ماترام (Vande Mataram) والذي تم فيه إنشاد أغنية وطنية لاستلهام معاني النضال والحرية والقتال، ومن الممكن أن يتم احتفال كهذا من خلال اليوم الوطني في المدراس بتشكيل مجموعات تؤدي دور هام عن طريق العروض الكلاسيكية والتعبيرية واستخدام زينة مناسبة.
عرض فيلم وثائقي:
تستخدم شاشة عرض في المدارس للاحتفال باليوم الوطني لعرض فيلم وثائقي سواء في قاعة المدرسة الخاصة بالاحتفالات أو القاعات التي تتضمن الدورات التدريبية، فعرض فيلم خلال اليوم الوطني يؤدي إلى إثارة اهتمام الطلاب ويمكن أيضاً فتح مجال للنقاش والحديث لتتبع وجهات نظرهم.
ترتيب مسابقات تشرح مفهوم الوطنية:
من الأنشطة التي يمكن أن تساعد الطلاب وخاصة طلاب المدارس المتوسطة والثانوية، القيام بتجهيز ملابس تعبر عن الزي الوطني والقيام بتحضير أسئلة هامة تخص هذا الاحتفال الوطني، بل ويمكن ترتيب قائمة من الطعام تضم ألوان العلم الوطني الخاص بالدولة (أي تضمين ألوان العلم الوطني من خلال المواد الغذائية للطلاب في المدارس)
التخطيط لرحلات مدرسية
: هناك العديد من الأماكن التي يمكن زيارتها في اليوم الوطني كرحلات مدرسية وهي أماكن تاريخية مثل المتاحف أو الأماكن التي تعبر عن النضال وأهميته للحرية، أي يمكن القيام بتجهيز تنزه للأطفال للأماكن التاريخية فلا يكفي الاعتماد على المعلومات الخاصة بالمنهج الدراسي لمادة التاريخ، وبهذا يمكن سرد اللحظات التاريخية للأطفال وتدوين ملاحظات مثيرة للاهتمام عن أفكارهم.
اعمال عن اليوم الوطني للمدارس
- مسابقات رياضية بالعلم الوطني.
- زراعة الأشجار.
- ارتداء ملابس تعبر عن الوطن.
- مسابقات رسم وقصاصات.
- خطاب اليوم الوطني .
- معرض اليوم الوطني.
مسابقات رياضية بالعلم الوطني:
يمكن استخدام نشاط ممتع للطلاب باستخدام العلم الوطني في مسابقة رياضية والقيام بتجهيز لوائح تخص السباق، وتقسيم عدد من الفرق والبدء بمسابقة مرحة خاصة بتمارين بدنية، تساعد على بث الثقة وتقوي من التواصل بين الطلاب بالعمل الجماعي.
زراعة الأشجار:
تدل على الروح والتنفس وأهمية الاستقلال ويمكن لكل معلم ومعلمة القيام باصطحاب الطلاب في المدارس لتدشين حملة لزراعة الأشجار وفي نفس الوقت هي طريقة مثالية للتعبير عن اليوم الوطني من خلال استثمار الطبيعة، وهذا له معاني سامية منها (أهمية الوطن والاستقلال الذي تم الحصول علية بشق الأنفس) من أجل الوطن والحرية.
ارتداء ملابس تعبر عن الوطن:
من الشائع بين الأطفال الشعور بالسعادة عند ارتداء ملابس ملونة تعبر عن
الاحتفالات الوطنية
ويتم طباعتها عند محلات الطباعة بتصميم فريد من نوعه وبه مطبوعة تخص علم الدولة، ويمكن أن يتم شرائها من أي متجر يهتم بعمل تصميمات خاصة احتفالا باليوم الوطني.
مسابقات رسم وقصاصات:
يمكن أن تقوم إدارة المدارس بعقد مسابقات تخص التلوين والرسم على أن تكون المسابقة لها علاقة وصلة باليوم الوطني كجزء من الاحتفالات، كما يمكن الاهتمام بصنع الملصقات التي تساعد على تسليط الضوء على معاني الحرية، لتحفيز الأطفال ولكي يتم تدريب نموهم العقلي على الإبداع، أما القصاصات فمن الممكن السماح للطلاب بجمع الأوراق والصور والقيام بإنشاء دفتر يحتوي على القصاصات التي تشمل الموضوعات الوطنية والنشيد الوطني والأشعار والكتابات التي تحفز على حب الوطن.
خطاب اليوم الوطني :
يمكن استثمار جهد الطلاب بعمل موضوع تعبيري متعلق بالوطنية وتحويد البلاد على أن يتم إعطائهم الموضوع الخاص بالخطاب قبل
اليوم الوطني
واحتفاله بأيام للقيام بتجهيز أهم المعلومات، وهذه الفكرة تساعد على زيادة الوعي المكتسب من تلك اللقاءات الوطنية لأنها تسمح بمزيد من العلم والمعرفة.
معرض اليوم الوطني:
يمكن للمعلمين القيام بمساعدة الطلاب وتنظيم يوم معرض جماعي داخل المدرسة تعبيراً عن مفهوم اليوم الوطني وعرض ذلك المعرض في مجلة المدرسة ودفتر الزائرين الخاص بالاحتفالات الوطنية، ويمكن أيضاً القيام بتجهيز هدايا تمثل تذكار لليوم الوطني، ويتم ذلك من الطلاب بالتطوع ويعتبر هذا النشاط من أهم الوسائل الرائعة لكي يتم تعميق مفهوم الحرية والاستقلال والوطنية ومعنى النضال والمواجهة فكل ذلك يساهم في تقدير معنى الحرية.[1]
أفكار مسابقات لليوم الوطني
- ألغاز الكلمات المتقاطعة.
- ممشى تاريخي.
- مشاهدة الأفلام التاريخية.
- صناعة علم ملون من البقول.
- إنشاء دليل تعليمي.
ألغاز الكلمات المتقاطعة:
يمكن استخدام لعبة الكلمات المتقاطعة للأطفال تذكيراً باليوم الوطني، ويتم استخدام الكلمات المتقاطعة لبناء محتوى له علاقة بالتاريخ الوطني على أن تكون هذه الكلمات ترتبط بالحرية وعيد الدولة وأسماء المقاتلين ومعنى الحرية وأهميتها ويمكن أن يشترك في اللعبة الوحدة عدداً من الأطفال.
ممشى تاريخي:
يمكن البحث عن أهم الأماكن التي تهتم بتاريخ البلاد وتحمل آثار القتال والذهاب في لقاء مع الأسر والعائلات القريبة في رحلة تاريخية، ويمكن أيضاً القيام بارتداء ملابس تعبر عن اليوم الوطني بألوان العلم الوطني، والقيام بمارثون بالأعلام ويتم ذلك بالاشتراك مع الإدارة المدرسية أو الوزارة من أجل إحياء قيمة التاريخ في أذهان الأطفال والطلاب في المدارس، وكذلك متابعة الجدول الخاص بالاحتفالات من قبل الدولة والقيام بالمشاركة في تلك الاحتفالات أو المشاركة في المسابقات الخاصة بالمدارس وهي مسابقات يتم جدولتها عن طريق الوزارة بجوائز قيمة من أجل الحفاظ على القيمة التاريخية لدى الطلاب.
مشاهدة الأفلام التاريخية:
تجد أن معظم القنوات التلفزيونية أو المدارس تهتم في اليوم الوطني ببث أهم الأفلام التي توثق التاريخ خاصة المراحل التاريخية التي حدث فيها إزهاق لروح العديد من المقاتلين، ومن هنا يمكن للأسر التجمع أو متابعة الجدول الخاص بالاحتفالات الوثائقية في المدارس ومشاركة أولادهم في الاحتفال الوطني.
صناعة علم ملون من البقول:
يمكن استخدام البقول الملونة كالعدس بنوعية والفول وغيرهم من البقوليات لإشراك الطفل في تعلم صناعة العلم الوطني، باستخدام الورق وقليل من الغراء وهي تجربة فريدة ومتعددة الاستخدامات، ويمكن للطفل الاحتفاظ بالعمل ومشاركة أقرانه في تلك الأنشطة من أجل تعلم التعاون أيضاً.
إنشاء دليل تعليمي:
يمكن العمل مع الأطفال ومشاركتهم في تعلم العديد من النقاط الهامة المتعلقة بأهمية اليوم الوطني، وذلك من خلال إنشاء دليل تعليمي وطني يحتوي على معلومات تاريخية تنمى معنى الاستقلال في أذهانهم، واعتبار هذا الدليل التعليمي عمل استرشادي بناء يتحدث عن الأمة والأسلاف ولماذا يجب تقدير الحرية؟ على أن يتم الاستعانة به سنوياً، لتذكير الأطفال بأهمية هذا اليوم وتوثيق الحدث بشكل فعال مع الجيران والأصدقاء والزملاء في المدرسة.[2]