مما تتكون الصدفة في المحار

تتكون الصدفة في المحار من مادة:



كربونات الكالسيوم .

تتواجد نسبة عالية من كربونات الكالسيوم في قشور كل من بلح البحر والمحار ، والتي يتم استخدامها في صناعة الأدوية أو في مواد البناء أو مواد مصاحبة لمواد البوليمر والهدف الأساسي لهذا من الحصول على كربونات الكالسيوم من قشور بلح البحر والمحار هو استعمالها كحشو في البولي بروبلين في عمليات التجميل، فيتم استعمالها بعد طحن المحار وتسخينه عند 500 درجة مئوية لمدة ساعتين ويتم تمييز المسحوق الذي تم الحصول عليه من المحار من خلال المسح المجهري الإلكتروني (SEM) وتألقه في الأشعة السينية ويتم توزيع حجم الجسيمات والكشط ومقارنتها مع كربونات الكالسيوم التجارية وخلطها مع البولي بروبيلين فتكون هذه المادة الطبيعية هي الأكثر فائدة وتأثير وفاعلية.[1]

فوائد كربونات الكالسيوم للجسم

  • حماية العظام.
  • يساعد فيتامين د على امتصاص الكالسيوم في الأمعاء.
  • الحماية من مضاعفات الحمل.
  • الحد من أعراض متلازمة ما قبل الحيض (PMS).

تقلل مكملات كربونات الكالسيوم من خطر الإصابة بالكسور وحين يتم تناولها مع فيتامين د. فتكون النتيجة التي يوصل إليها أكبر دليل تم حتى يومنا، فتم إجراء المراجعة من قبل مجموعة من الخبراء ، بما في هذا المؤسسة الدولية لهشاشة العظام وقد كان هناك أنخفاض في نسبة حدوث الكسر.

يساهم كربونات الكالسيوم فيتامين د حتى يمتص الكالسيوم من الأمعاء ، والمحفاظة على

مستويات الكالسيوم

داخل الدم ، وتقوية التركيب المعدني للعظام فإذا كان الشخص يحصل على ما يكفي من الشمس ومصادر غذائية على مدار العام ، فربما لا تحتاج إلى مكمل فيتامين د.

تسمم الحمل من مضاعفات الحمل ينتج من ارتفاع مفاجئ في ضغط الدم خلال الحمل، والذي يبدأ بالعادة في الأسبوع العشرين تقريبًا وهو يصيب قرابة 5٪ من النساء الحوامل ويمكن أن يتسبب في تلف الأعضاء ومضاعفات الحمل وحتى الموت إذا تُرك بدون علاج لذا يعتبر تناول كميات كافية من كربونات الكالسيوم جزءًا مهمًا من الوقاية.

متلازمة ما قبل الحيض (PMS) هو مشهورة جداً ولها أعراض متنوعة ووفقًا للعديد من التجارب التي أجريت على نساء يعانين من متلازمة ما قبل الدورة الشهرية فقد يمكن لمكملات كربونات الكالسيوم أن تقلل الكثير من أعراض الدورة الشهرية مثل حالات القلق والاكتئاب والتعب واحتباس الماء المرتبط بمتلازمة ما قبل الدورة الشهرية.[4]

استخدامات صدفة المحار

  • الاستعمال في زراعة الحدائق.
  • تنسيق حدائق.
  • الفنون والحرف اليدوية.
  • إعادة التدوير.

تتكون أصداف المحار من كربونات الكالسيوم في المقام الأول والذي يسمى أيضًا الطباشير، والتي يمكن أن تساهم في الحد من حموضة التربة وإمداد النباتات والميكروبات بالكالسيوم الحيوي إلى جانب هذا، فإن قوام قشرة المحار يساهم في منع انضغاط التربة الذي يمكن أن يحسن التهوية. يمكن استخدام قشور المحار في السماد العضوي أو كمادة مضافة للتربة أو كمهاد. فقط تأكد من غلي قشور المحار قبل استخدامها في حديقتك لتعقيم القشرة. يمكن أن يساعد سحق قشور المحار أيضًا في تحسين فعاليتها كإضافة للتربة وفي السماد.

أن أغلب البيوت في جميع أنحاء الولايات المتحدة يستعملون المحار تقريبًا لعمل الممرات بجوار منازلهم كونها من أفضل المواد للممرات يمكن أن يكون المحار إضافة جميلة، وبأسعار معقولة ، وتعطي أناقة للمناظر الطبيعية التي يمكن أن تساهم في منع التآكل للممرات.

قشور المحار النظيف يصنع منه زخارف جميلة وأكاليل وأعمال يدوية فأن الغلاف الداخلي الأملس مثالي للرسم والأصداف القوية رائعة لمجموعة مختلفة من الحرف اليدوية.

إذا كنت تتناول عددًا كبيرًا من المحار، فيمكن التفكير في الوصول إلى برنامج إعادة تدوير المحار فتقوم برامج المحار مثل Mass Oyster Project بتجميع وتنظيف أصداف المحار ثم استعمال الأصداف لعمل أحواض محار جديدة.[2]

أهمية إعادة تدوير صدف المحار

توضع الأصداف المعالجة في قاع البحر في المناطق التي توجد بها مستعمرات المحار الموجودة لتساعدها في النمو بصورة  أسرع، في بعض الحالات يتم إنشاء مستعمرات المصنفة في خزانات باستعمال الأصداف المعاد تدويرها  من ثم نقوم بنقل تلك المستعمرات إلى مصبات الأنهار ومواقع الاستعادة.

حين تتراكم أصداف المحار وتتحول إلى شعاب صلبة فتشبه الإسفنج ، فإنها توفر موطنًا للحيوانات البحرية الأخرى بما في هذا الأسماك والروبيان وسرطان البحر والثعابين ونجم البحر وبلح البحر والكثير من الأنواع البحرية الأخرى كذلك تحمي الشعاب المرجانية من التعرية وتحمي الشواطئ كما تعمل الشعاب المرجانية أيضًا مثل حاجز طبيعي ضد عرام العواصف ، مما يقلل من آثار تغير المناخ.

صدفة المحار هي تعتبر عازلة طبيعية لحموضة المحيطات ويعتبر من أحد مكوناته الأساسية هو كربونات الكالسيوم وهو نفس المكون الموجود في معادلات الأحماض الاستهلاكية Tums و Rolaids فيعتبر تحمض المحيطات مشكلة مستمرة ومتزايدة تؤثر على نمو المحار. [3]

فوائد مستخلص المحار

  • الصحة الجنسية.
  • رفع هرمون التستوستيرون.
  • يقوي المناعة.
  • تحسين أعراض الشيخوخة.

يعتبر المحار

منشطًا جنسيًا قوياً

، ولسبب وجيه وهذا لأن الكائنات ذوات الصدفتين تعد مصادر مهمة للمغذيات مثل الزنك الذي تحتاجه أجسام البشر ، وبالأخص الذكور كذلك الزنك عنصر حاسم في عمل هرمون التستوستيرون ، وهو عنصر رئيسي للصحة الجنسية والإنجابية لدى الرجال. ينظم هذا الهرمون أيضًا الدافع الجنسي للرجل ، أو الرغبة الجنسية، يزيد التحفيز والنشاط الجنسي من هرمون التستوستيرون كما يمكن أن يتسبب عدم توفر مثل هذا النشاط إلى تقليله ويعتبر الحبار مهمًا جدًا لإنتاج هرمون التستوستيرون ، كذلك قلة الزنك هو أيضًا عامل رئيسي في مشاكل الصحة الجنسية للرجال ، مثل ضعف الانتصاب فيمكن أن يساهم وجود ما يكفي من الزنك في الجسم في الحفاظ على الصحة الجنسية.

التستوستيرون يعد الهرمون الجنسي الأساسي للرجال وقد تنتجه النساء بعضًا أيضًا ، ولكن بمعدل قليل جداً عن الرجال وهو أيضًا من الستيرويد ويساهم في تطور الأعضاء التناسلية للذكور مثل البروستاتا والخصيتين إلى جانب ذلك ، يرفع هرمون التستوستيرون من أنسجة العضلات وكتلة العظام ويساهم في إنتاج شعر الجسم كما يحظى الرجال أيضًا بفائدة إضافية تتمثل في رفع حرق الدهون مع رفع مستويات الهرمون لديهم، كما يوجد معدنان مهمان في إنتاج الجسم لهرمون التستوستيرون ، فمن الممكن أن يؤدي قلة مستويات الهرمون أيضًا إلى رفع الوزن والاكتئاب وكذلك نقص الطاقة وقد يعاني الرجال الذين لديهم انخفاض هرمون التستوستيرون من هشاشة العظام أيضًا.

يمكن أن يساعد مستخلص قشرة المحار أيضًا في الحد الالتهاب في الجسم فقد يحدث للجسم نتيجة للأكسدة أعراض مثل تهيج المفاصل وتآكل غضروف المفصل في التهاب المفاصل بالإضافة، يمكن أن يؤدي التهاب الجسم بالكامل إلى أمراض مثل أمراض القلب والسرطان كما يرتبط مرض باركنسون والزهايمر أيضًا بهذا النوع من الإجهاد كما يمكن أن يتسبب فب تقليل هذه الحالة أو القضاء عليها في تحسين قوة المناعة ضد هذا المرض.

تساهم الكثير من المواد الموجودة في المحار ومستخلص المحار في الحفاظ على الصحة مع التقدم في العمر، فتساعد دهون

أوميغا 3

في الحد من احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر كما يمكن أن تساعد زيادة الزنك لكبار السن فتزيد محاربة الأمراض من خلال تقوية جهاز المناعة.