كيف انسى شخص تعلقت به

كيف انسى شخص تعلقت به

  • الابتعاد النفسي مهم.
  • تطهير النفس من التعلق.
  • تدبر الحياة.
  • الابتعاد عن الأصدقاء الآخرين للإبتعاد عن الذكريات والمناقشات.
  • استخدام الإيحاء النفسي والتخيل.
  • الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي.
  • المرونة في العواطف وإخراج شكسبير الداخلي.
  • دفتر يوميات لتدوين الملاحظات.


الابتعاد النفسي مهم:

إذا كان هناك مشاعر نفسية سلبية تجاه شخص ما يجب نسيان هذا الشخص والابتعاد عن التعلق، فلا فائدة من الإحباط والتعلق ، ولهذا وجب التركيز على النفس والبحث عن ما يطورها، كما يمكن الاهتمام بممارسة الرياضة التي تساعد على إحساس الشعور بالرضا، وهذا يحتاج إلى التحمس والمرونة النفسية، فماذا إن تم مصادفة ذلك الشخص خلال شهور، يجب أن لا يستشعر بالضيق النفسي المتواجد داخل الشخص المتعلق.


تطهير النفس من التعلق:

الابتعاد عن التعلق النفسي أمر هام ويتم ذلك عن طريق عدم الملاحقة لهم، وعن طريق تطهير النفس، والجسد والروح وتلك الخطوات تبدأ عن طريق الانفصال النفسي والعقلي، والابتعاد عن

الأصدقاء

المشتركين، بقضاء أوقات بعيدة عنهم، فمن الهام جداً ألا يظهر على الشخص الفاقد لعزيز عين منتفخة أو إرهاق جسدي وحزن.


تدبر الحياة:

الانتباه أمر مهم في الحياة، ولهذا وجب تدبر الحياة، فنسيان شخص تعلقت به النفس يحتاج للخوض في النفس، خاصة لو كانت الحياة تدور كالكون حول وجود هذا الشخص في حياة الشخص المتعلق، ومن أول الخطوات الهامة هي النظر في نمط الحياة وتغييره، ومن أمثلة ذلك الحصول على وظيفة جديدة، تكوين صدقات جديدة، حضور جلسات نفسية، ومن الممكن أيضاً تغيير البلدة ذاتها.


الابتعاد عن الأصدقاء الآخرين للإبتعاد عن الذكريات والمناقشات:

عندما تبدأ محاولات في المضي تقدماً، تظهر الكثير من الذكريات الماضية سواء كانت جيدة أو سلبية، يُستشعر الحزن للحظات سعادة ماضية أو يُستشعر الألم نتيجة الحزن، ولهذا الأصدقاء لهم دور كبير في استمرارية الحياة بشكل مناسب، والحوار فيما بينهم، فالشخص الذي يحتاج أن يبتعد عن التعلق بشخص، لا يحتاج إلى تذكرته باستمرار بأشخاص آخرين قد صاحبوهم في الدنيا واستشعروا الألم منهم.


استخدام الايحاء النفسي والتخيل:

دائماً يفضل استخدام جلسات من التأمل النفسي لراحة الذهن وصفاء النفس، ولهذا يجب الابتعاد عن مراسلة الأشخاص بأي طريقة كانت أو البحث عنهم لمعرفة أخبارهم، وليس معنى ذلك أن الفرد المُتعلق بشخص يستطيع إزالة الشعور النفسي بسهولة من النفس، فلن ينجح بين اليوم والليلة أن يتم تمنى الزهايمر، أو فقدان الذاكرة، بل إن معالجة الأمور النفسية، هو الأهم حتى لا يحدث عواقب تسبب أذى نفسي على المدى الطويل.


الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي:

الحظر والحذف من أول الخطوات التي يمكن البدء بها على وسائل التواصل الاجتماعي، حظر كل الوسائل التي يمكن أن تسبب التواصل مع الشخص المتعلق به، وحذف كل الصور والرسائل التي تساعد على الشعور بهذا الشخص في الحياة.


المرونة في العواطف وإخراج شكسبير الداخلي:

التواصل مع النفس لخروج المشاعر التي تسبب الضيق والحزن من أهم الطرق التي تساعد على السلام النفسي والداخلي، كتحديد وقت مناسب بشكل يومي والجلوس مع النفس والبدء في كتابة المشاعر الداخلية، سواء كانت حزن أو غضب أو كره ولماذا يتم استشعار تلك المشاعر؟وكيفية التخلص منها؟ أي أن الجلوس مع النفس ومصادقتها ومحاولة البحث داخلها بصدق من أهم النقاط التي يمكن الاستمرار على ممارستها من أجل الوصول لحل نفسي سليم.


دفتر يوميات لتدوين الملاحظات:

استخدام جلسات لتدوين اليوميات للوقوف على النفس، بمعنى مراقبة المشاعر الداخلية اليومية وتقييمها لمحاولة الوصول إلى توازن نفسي مكتسب عبر الأفعال والأقوال، مما يساعد على صفاء الذهن بشكل يومي.

كيف تبتعد عن شخص متعلق فيه

  • البدء في تحديد أهداف مناسبة للحياة.
  • الاستماع للموسيقى لهدوء النفس.
  • السفر والترحال.


البدء في تحديد أهداف مناسبة للحياة:

يجب أن يكون هناك نوع من أنواع

مجاهدة النفس

والصدق معها، وهذا يحدث مع البحث عن أهداف، سواء كانت تلك الأهداف صغيرة أو كبيرة، فهي تساعد على الإنتاجية والإنشغال بشكل كبير، وليس معنى هذا وجوب وجود أهداف كبيرة، فيمكن أن تكون الأهداف صغيرة، تساعد على اجتياز المرحلة النفسية الغير سوية مع مرور الوقت.


الاستماع للموسيقى لهدوء النفس:

الموسيقى تساعد على التأمل والمرونة النفسية، وتساعد على الابتعاد عن الألم النفسي وإزهاق الروح المتألمة، بسبب التفاصيل التي تجعل الشخص المتعلق مستشعر الضعف، ولهذا يمكن أن يتخلل اليوم بعض الوقت للاستماع للموسيقى وتأمل الحياة والقيام بجلسات جماعية نفسية.


السفر والترحال:

حان وقت الترويح عن النفس والخروج من ضيق النفس، لأنه لا فائدة للشخص المتعلق نفسياً، من الجلوس في المنزل واستشعار الكآبة، وهكذا يمكن التحضير لأجازة تُساعد على القيام بالنشاطات المجتمعية، فالوقت يعالج كل شيء ويشفي النفس من الألم، حتى وإن استغرقت العلاقة السنوات والشهور، سيأتي الوقت الذي يصل فيه كل إنسان يبحث عن الابتعاد عن التعلق بشخص ونسيانه.

هل يمكن نسيان شخص أحببته



نعم


يمكن مع الوقت نسيان شخص تعلقت به النفس .

عن طريق استخدام خطوات تعالج الأمور النفسية التي تقع عاتق على النفس، حتى إن وصلت الخطط المستقبلية إلى الكثير من الأهداف المشتركة، وخلاف تلك الأمور فإن ألم نسيان شخص بسبب الانفصال، سيزول مع الوقت، حتى إن وصل الأمر إلى استشعار استحالة العيش دونه فيمكن تجاوز كل تلك المشاعر المؤلمة بسبب الانفصال.[1]

سبب عدم نسيان شخص تحبه كالحب الأول

  • محاولة الابتعاد عن مشاعر الخوف.
  • تهيئ العقل للتذكر والبحث عن الذكريات الممتعة.
  • التأثر الشديد لمشاعر الإنسان، مما يسبب تأثر المستقبل.


محاولة الابتعاد عن مشاعر الخوف:

وفقاً لخبراء علم النفس هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تسبب استثارة مشاعر الخوف، وهذا ما أوضحه الدكتور هولي شيف (Dr. Holly Schiff, PsyD) أخصائي علم النفس السريري، خاصة أن مشاعر الحب والعاطفة تسبب زيادة هرمون يُعرف بالأوكسيتوسين، الذي يساعد على توطيد وتوثيق المشاعر بين الأشخاص، ويشعر الشخص بأمان تجاه الأفراد الآخرين، مما يجعل هؤلاء الأشخاص، أكثر طمأنينه وانفتاح، فتكون المشاعر هي المسؤول الأول عن التطور الشخصي للإنسان.


تهيئ العقل للتذكر والبحث عن الذكريات الممتعة:

العقل دائماً مُهيأ ويجب التحكم في الأفكار والمشاعر من قِبل الإنسان، فإذا كان الفرد يبحث عن نسيان شخص أو الابتعاد عن التعلق به، عليه البحث عن مدرب نفسي يختص بالسلوك المعرفي للأشخاص، خاصة أن بعض الأشخاص يصلون لحد الإدمان النفسي، وهنا تم البحث عن الأسباب الفعلية للأمر، من الناحية الكميائية لجسم الأشخاص، وأكد الدكتور روبن باكلي (Dr. Robin Buckley)، وهو من مستشاري الأزواج لتغيير

السلوك المعرفي

، أن مشاعر التعلق تحدث نتيجة النواقل العصبية في جسم الأشخاص وتلك النواقل العصبية هي التي تساعد على تكوين حالة الحب، مثل الإندروفين أو الدوبامين وغيره من الهرمونات، التي تساعد على الشعور بالراحة والرضا.


التأثر الشديد لمشاعر الإنسان مما يسبب تأثر المستقبل:

هناك ما يسمى النموذج السلوكي، لعلاقات الإنسان المستقبلية، ويرتبط هذا السلوك داخل الإنسان، بالحب الأول الذي يسبب إطلاق تفاعلات كيميائية تؤثر على الإشخاص من الناحية العاطفية.[2]