من الأمثلة على التقنيات

من الأمثلة على التقنيات :

  • تصفح الإنترنت.
  • أجهزة التليفزيون الذكية.
  • الهواتف المحمولة.
  • تشفير المعاملات Blockchain.
  • أنظمة الملاحة.
  • الروبوتات.
  • المركبات ذاتية القيادة.
  • نظام تحديد المواقع (GPS).

تؤثر التقنيات الحديثة على حياتنا، ومع إشراقة كل يوم هناك تقنيات يكتشفها العلماء تُحدث تغيراً على الاقتصاد، ويسعى العلماء إلى اكتشاف المزيد لتيسير الأمور الحياتية، وبناء مستقبل أفضل، فالتكنولوجيا من شأنها أن تقدم قوة كبيرة للبشرية، وهذا ما أحدثته الأجهزة التي تعتمد على أنواع التقنيات المختلفة؛ و من الأمثلة على التقنيات الرقمية وغيرها من التقنيات ما نذكره تالياً:

تصفح الإنترنت: يعد تصفح الإنترنت أحد أهم أمثلة تكنولوجيا المعلومات والبث، ويتكون من من شبكة واسعة من أجهزة الكمبيوتر والخوادم التي تسمح للأفراد التواصل معاً من أي مكان بالعالم، ومنذ أن بدأ تصفح الانترنت والتكنولوجيا الخاصة به تتقدم يوماً بعد يوم؛ إذ يمكن عرض محتوى الهاتف على شاشات التلفاز عن طريق الاتصال بالانترنت، وقد تطورت عدة متصفحات لتصفح الويب؛ مثل: Mozilla Firefox ومتصفح  Google Chrome.

أجهزة التليفزيون الذكية: اُخترع التلفاز في أواخر القرن العشرين، وتغير شكله مع مرور الزمن، فظهرت حديثاً شاشات LED المسطحة، وهي كغيرها من الشاشات تعتمد على خدمة البث التي تقدمها الأقمار الصناعية لعرض مجموعة متنوعة من القنوات. 

الهواتف المحمولة: تحاكي الهواتف الذكية المحمولة الحواسب الآلية بالإضافة إلى وجود بعض الميزات الأخرى؛ مثل: إجراء المكالمات.

تشفير المعاملات Blockchain: انتشرت تقنية تشفير المعاملات مؤخراً، واستُخدمت لأول مرة في إنشاء عملة البيتكوين المشفرة.

أنظمة الملاحة: إن أنظمة الملاحة جزء من تقنيات الطيران وعلوم الصواريخ، 

الروبوتات: يندرج بند تصنيع الروبوتات تحت تقنية الذكاء الاصطناعي، تلك التقنية التي تعتمد على تكنولوجيا التحكم في الحركة، والاستشعار، و خوارزميات البرمجة، بالإضافة إلى الطباعة الثلاثية.

المركبات ذاتية القيادة: التقنية الرئيسية هنا هي تقنية المركبات سريعة النمو، فقد صُممت عدة سيارات ذاتية القيادة وتسير بالكهرباء عن طريق هذه التقنية، فهناك على سبيل المثال سيارات NIO، ومركبات RivenK، وسيارات Tesla.

نظام تحديد المواقع (GPS): يعمل عن طريق الأقمار الصناعية، وهو أداة هامة للتنقل في يومنا هذا. [1]

من الأمثلة على التقنيات الرقمية

  • المواقع الإلكترونية.
  • التسوق على الإنترنت.
  • الهواتف الذكية.
  • التلفزيون الرقمي.
  • برامج الفيديو.
  • الكتب الرقمية.
  • الموسيقى الرقمية.

أحدثت التكنولوجيا الرقمية ثورة هائلة في عالمنا، إذ تعتمد عليها عدة صناعات يمكنك الإطلاع عليها بالأسفل:

المواقع الإلكترونية: الإنترنت جزء من التقنية الرقمية، ويعتمد على مجموعة من المواقع الإلكترونية التي تحتوي على معلومات معينة يطلع عليها المستخدم ويتفاعل معها؛ على سبيل المثال: يمكنك الإطلاع على أسماء الأفلام المعروضة في سينما مدينتك، وكذلك حجز تذكرة أونلاين.

التسوق على الإنترنت: نجد على الإنترنت عدة متاجر إلكترونية يمكننا شراء ما يحلو لنا من عليها، فهي تتيح للمستخدم التواصل مع تجار الجملة أو التجزئة من أي مكان في العالم، ومن أمثلة هذه المتاجر؛ أمازون، وجوميا.

ولا يقتصر التسوق على الإنترنت على المتاجر المتاحة فحسب؛ بل هناك أفراد يرفعون صوراً لبضائعهم على منصات التواصل الإجتماعي المختلفة، ويسوقون لها.

الهواتف الذكية: أنشئت الهواتف الذكية رباطاً بين مستخدميها، فأتاحت لهم الاتصال ببعضهم البعض وإرسال الرسائل النصية، بالإضافة إلى التقنيات الرقمية الأخرى؛ مثل: الكاميرات عالية الدقة، والآلات الحاسبة، وإضافة GPS، والخرائط.

التليفزيون الرقمي: أصبحت التليفزيونات الحالية تتصل بالإنترنت وتتلقى الأفلام والعروض المختلفة؛ على عكس التليفزيونات منذ عدة سنوات التي كانت تتلقى إشارات البث التلفزيوني عن طريق الهوائي، أو كبل الإتصال.

برامج الفيديو: تُستخدم برامج الفيديو لعرض الأفلام، ومن ثم تطورت منذ عدة سنوات وأصبح هناك عدة برامج مخصصة تتيح للمستخدم مكالمة أصحابه صوتاً وصورة.

الكتب الرقمية: يلجأ القراء الآن إلى اقتناء الكتب الرقمية، لما لها من مزايا عديدة، فهي ليست كتباً ضخمة تُحمل على اليد أو تأخذ حيزاً من المكتبة، كما أن هناك برامج تجعلك تغير حجم الخط لما هو مناسب لك ولنظرك، هذا غير أنها صعبة التلف؛ فليس من الممكن أن تُقطع صفحة منها أو تضيع.

الموسيقى الرقمية: كنت تحتاج قديماً إلى شرائط لسماع الموسيقى، وبعدها أصبحت تُحملها على أقراص مضغوطة بجودة صوت مقبولة، والآن وبفضل التكنولوجيا الرقمية أصبحنا نستمع إلى الموسيقى عن طريق تحميل ملفات بصيغة MP3 من على الإنترنت. [2]

أنواع التقنيات

  • الذكاء الاصطناعي.
  • تكنولوجيا المعلومات.
  • تكنولوجيا الفضاء.
  • تكنولوجيا الترفيه.
  • التكنولوجيا الطبية.
  • تكنولوجيا الاتصالات.
  • تكنولوجيا الأعمال.
  • تكنولوجيا الزراعة.
  • تكنولوجيا العمارة.
  • تكنولوجيا التعليم.
  • تكنولوجيا المنتجات والأغذية.

الذكاء الاصطناعي: يهدف إلى محاكاة الذكاء البشري وطريقة استخدامه لأجهزة الكمبيوتر والآلات الأخرى، ومن أشهر تطبيقاته على أجهزتنا Siri، ومساعد Google، بالإضافة إلى Alexa.

تكنولوجيا المعلومات: تُخزن هذه التكنولوجيا المعلومات على التطبيقات التي تعمل بها، ثم تعيد بثها من جديد؛ ومن أمثلة الأجهزة المعتمدة عليها؛ جهاز الراديو الموجود في بيتك أو على جوالك.

تكنولوجيا الفضاء: لا بد من تطوير تكنولوجيا تساعد رجال الفضاء على استكشاف مساحات أخرى خارج غلاف الأرض الجوي، لهذا طور العلماء أنظمةً مثل: نظم الملاحة، والأقمار الصناعية، ونظام تحديد المواقع، وكذلك التلسكوبات الصناعية التي تدور حول الأرض.

تكنولوجيا الترفيه: على الرغم من أن التكنولوجيا هنا قد تكون مكلفة إلى حد ما؛ إلا أنها أفضل ما قد ظهر مؤخراً لترفيه المستخدمين، إذ تُستخدم هذه التكنولوجيا في تقنية الواقع الافتراضي والواقع المعزز، وكذلك تصمم الرسوم المتحركة، والألعاب.

التكنولوجيا الطبية: تتضمن التكنولوجيا الطبية جميع الأجهزة الطبية المساعدة في التشخيص، بما في ذلك تصميم الروبوتات التي تؤدي العمليات الجراحية الحيوية.

تكنولوجيا الاتصالات: تنقل تكنولوجيا الاتصالات المعلومات بي الأشخاص في صورة رسائل، ومن التطبيقات القائمة على هذه التكنولوجيا تقنية Wi-Fi، وتقنية البلوتوث.

تكنولوجيا الأعمال: يُمثل التسويق الرقمي نوعاً من أنواع تكنولوجيا الأعمال وإدارة البيانات.

تكنولوجيا الزراعة: تستبدل تكنولوجيا الزراعة عدداً من الأعمال اليدوية المعقدة التي تستغرق وقتاً طويلاً، على سبيل المثال هناك تلك الآلات التي تنظم درجات الحرارة والرطوبة للحفاظ على المحاصيل الزراعية.

تكنولوجيا العمارة: كل شيء في حياتنا يعتمد على الهندسة، فالهندسة لا تنطوي على بناء الطرق وحسب؛ بل يجب توفير مساحات خضراء، وبناء مباني موفرة للمساحة، لهذا هناك برامج مساعدة مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد.

تكنولوجيا التعليم: التطور التكنولوجى عزز العملية التعليمية فأصبح النظام التعليمي تفاعلي يعتمد على أنظمة بصرية وسمعية.

تكنولوجيا المنتجات والأغذية: هناك أنواع مختلفة من الأجهزة والتطبيقات التي تساعد على صنع وإنتاج الغذاء. [3]

فوائد التقنية في التعليم

  • التيسير على الطالب في الحصول على المعلومة.
  • التعلم عن بعد.
  • متعة الدراسة.
  • سهولة التدريس.
  • تحسين إنتاجية الطلاب.

لا شك أن التكنولوجيا قطعت شوطاً كبيراً في تطوير العملية التعليمية، فقد ساعدت على تحسين أدوات التدريس، وساهمت في زيادة استيعاب الطلبة للمواد الصعبة، وغير ذلك عدد هائل من الفوائد التي سنذكر بعضها بالأسفل:

التيسير على الطالب في الحصول على المعلومة: يحصل الطالب الآن على المعلومة التي يريدها عن طريق كبسة زر؛ على عكس ما كان يحدث قديماً، فكان على الطالب أن يذهب إلى المكتبة ويطبع على مجلدات من الكتب ليستخرج معلومة ما.

التعلم عن بعد: يستطيع المدرسون رفع موادهم التعليمية وعروض شرحهم على مواقع الإنترنت ليستفيد منها الطلبة، فيقدرون على مذاكرة المنهج عن بعد.

متعة الدراسة: تقنية الواقع المعزز VR تقنية ممتعة، وقد أدمجت مؤخراً في العملية التعليمية لتيسير المناهج على الطلاب.

سهولة التدريس: تغيرت الأدوات المستخدمة في عملية التدريس، فأصبح هناك عروض تقديمية سمعية وبصرية، وأجهزة عرض للدروس، وبهذا يستطيع الطالب أن يفهم المعقد من الأمور سريعاً.

تحسين إنتاجية الطلاب: ساعدت التكنولوجيا على توفير الوقت والجهد للطلاب، فأصبح لديهم القدرة على استشارة معلمهم في أي وقت عن طريق التعلم عن بعد، وبهذا يقدرون على مذاكرة كم أكبر بفهم واستيعاب. [4]