إذا ثابر القارئ كما ثابرت السلحفاة فسوف ينجح في الوصول إلى المعنى.

إذا ثابر القارئ كما ثابرت السلحفاة فسوف ينجح في الوصول إلى المعنى.، تعد القراءة من المهارات المميزة التي لا يمتلكها أي شخص الا الشخص المميز المحب للقراءة بكافة اشكالها وانواعها، فهناك من يقرأ الكتاب في ساعة كاملة وهناك من يقرأ الكتب المدرسية او الجامعية ليتخطى الامتحان فقط، دون شغف او حب للقراءة، فقراءة الصحف والكتب والمجلات قديما كانت بابا ومفتاحا لزيادة المصطلحات والتفتح الثقافي والتعرف على الحضارات والشعوب والاخبار المختلفة حول العالم، وهذا ساعد على توفير الوقت والجهد في معرفة أمور الحياة بدلا من قطع المسافات، وسنتعرف في مقالنا على حل السؤال التعليمي . 

إذا ثابر القارئ كما ثابرت السلحفاة فسوف ينجح في الوصول إلى المعنى.، 

يعد هذا السؤال من أسئلة المدرجة في درس القراءة في اللغة العربية لغة العلم والثقافة والحضارة، لغة الضاد والتي اكرمها الله بان انزل القرءان الكريم بلهجة اهل قريش العربية، فالسلحفاة بالرغم من بطئها الشديد لاا انها لم تتكاسل وتتقاعص بل حاولت وواصلت الجهود في الوصول الى الهدف وهذا يشرح حال الطالب الذي لو ثابر لوصل الى الهدف .