يا ابنَ حَمْدُونَ بنِ إسْـ
ـماعيلَ، وَالجُودُ عَقيدُكْ
وَالعُلا مَا شَادَ آبَا
ؤكَ قِدْماً، وَجُدودُكْ
وَنِجَارِ المَجْدِ نَبْعٌ،
شُقّ مِنْ فَرْعَيْهِ عُودُكْ
عَظُمَتْ في فَضْلِكَ النّعْـ
ـمَةُ، وَالله يَزِيدُكْ
لا زَكا سَعْيُ مَسَا
عيكَ، وَلا استَعلى حَسودُكْ
أيُسَوّى بِكَ قَوْمٌ،
وَمَوَالِيهِمْ عَبيدُكْ
المشاركة السابقة
المشاركة التالية