جُحُودُ نعمةِ اللهِ تعالى، ونسبتُها لغيرِه باللِّسان يُعتبر من كفر النعمة ، وهو كفر أصغر .

جُحُودُ نعمةِ اللهِ تعالى، ونسبتُها لغيرِه باللِّسان يُعتبر من كفر النعمة، وهو كفر أصغر، أنعم الله عزوجل علينا بالنعم الكثيرة التي لا تعد ولا تحصي، ومن حسن ايمان الفرد قيامه بالحمد والشكر لله سبحانه وتعالي ومن ثم الثناء عليه وعدم الجحود والبطر بتلك النعم الكثيرة، اذ أن العبد الجاحد هو من لا يحمد الله علي نعمه، بل ينسب تلك النعم العظيمة الي مخلوق آخر سوي الله يكون قد وقع في الشرك الأصغر ويعد الشرك الأصغر من كبائر الذنوب، فان تم تمادي العبد في ذلك فانه سوف يقع في الشرك الأكبر ويخرجه عن ملة الاسلام، من هنا لابد من الحذر كثيرا من الوقوع في الشرك الأصغر وشكر الله تعالي علي نعمه الظاهرة منها والباطنة علي حد سواء.

جُحُودُ نعمةِ اللهِ تعالى، ونسبتُها لغيرِه باللِّسان يُعتبر من كفر النعمة، وهو كفر أصغر

دعونا لنتعرف سويا علي الاجابة النموذجية والدقيقة عن السؤال التعليمي السابق علي الشكل التالي:

  • السؤال التعليمي: جُحُودُ نعمةِ اللهِ تعالى، ونسبتُها لغيرِه باللِّسان يُعتبر من كفر النعمة، وهو كفر أصغر:
  • الاجابة الصحيحة: عبارة صواب.