تستخدم هذه القراءة عندما أقرأ كتاباً في استراحة المستشفى، القراءة هي غذاء الروح والعقل، فهي عبارة عن عملية فكرية وذهنية، فالقراءة تخفف من حدوث الأمراض العقيلة، وتنشط العقل ، والذاكرة، وتزيد من القدرة على التركيز والتحليل، وتحد من الإجهاد، وزيادة المصطلحات والمعارف، وتحسين الذاكرة، ومهارات القراءة ، والتفكير التحليلي، وتمنح العقل فرصة التذكر، والاسترجاع، والتركيز، والحفظ، وتسمح بالتفكير الإبداعي، تخرج القراءة الشخص من البيئة الضيقة التي يعيش بها إلى العالم الخارجي المليء بالمعلومات والأفكار والتي يمكن الاستفادة منها في حياته.
تستخدم هذه القراءة عندما أقرأ كتاباً في استراحة المستشفى
وللقراءة أنواع مختلفة كل منه له خصائصه والوقت التي تقرأ فيه، فمن أنواع القراءة: القراءة الصامتة، القراءة الجهرية، القراءة السريعة، القراءة المتأنية، القراءة التحليلية، القراءة الناقدة، فعندما تكون جالس تنتظر موعد ما أو شخص ما ففي هذه الحالة هناك نوع من أنواع القراءة المخصصة لذلك، وسؤالنا اليوم عن نوع من القراءة يستخدم عند قراءة كتاب في استراحة المستشفى
الإجابة هي: قراءة التصفح أو القراءة الصامتة.