لَنَا حاجَةٌ ما كَان جانِي سُؤَالِهَا
وَصُولاً، ولا مَسْئُولُها الفَسْلُ مُنْصِفا
إِذَا مَا أَبَى الضَّرَّاطُ إِسعافَنَا بِهَا
فَرِغْنَا إِلى الإِضْرنطِ فيها فأَنْصفَا