رياضات ليست في الاولومبياد

تعتبر

الألعاب الأولمبية

واحدة من أكثر الأحداث الرياضية الشعبية في العالم ، ولكن للحفاظ على الألعاب قابلة للإدارة ، لا تقوم جميع الألعاب الرياضية بالقطع – حتى بعض الألعاب المفضلة لدينا  رياضات مشهورة لم يتم ذكرها في الألعاب الأولمبية [1] :

رياضة البولو

حصلت رياضة البولو على كثير من المشاهدات ، وهي تعتبر واحدة من أفضل الرياضات التي حولها ، وعادت شعبيتها في السنوات الأخيرة ، لكن لم تكن جزء من الألعاب الأولمبية منذ عام 1936 .

السهام

في حال أن السهام ربما لا تأخذ الكثير من النشاط والجهد ، إلا أن الكثير من الناس يعتبرونها رياضة كان يوجد هناك العديد من الجهود الكبيرة من خلال بعض منظمات السهام الرسمية المتعددة ، للعمل على إدخال السهام في الألعاب الأولمبية حيث أنه اللجنة الأولمبية أعلنت أن رياضة السهام سوف تصبح مدرجة في ألعاب 2024 .

الاسكواش

أكثر من حوالى 17 مليون شخص تقريبا حول العالم يلعبون

رياضة الاسكواش

، ولكن في المحاولات الرسمية الأخيرة للعمل على دخول الاسكواش في الأولمبياد ، تم رفض هذه المحاولة لصالح المصارعة ومن المتنبأ عرض كل ما هو جديد ألعاب 2024 .

البولينج

هل تعلم أن رياضة البولينج يعود تاريخها إلى القدماء المصريين ، حيث تم دخول البولينج بشكل مؤقت في الألعاب الأولمبية على أنها رياضة عرضية في الألعاب الصيفية في سيول ، وبالرغم من ذلك،شاركت 20 دولة فقط ولم تظهر الرياضة مرة أخرى منذ ذلك الوقت [2] .



لعبة الرجبي


سيفينز

كل دورة أولمبية يرجع تاريخها إلى عام 1984 وأن مناقشة كل دورة من الدورات الأولمبية يرجع تاريخها أيضآ إلى عام 1988 ، لقد قرأت وتعرفت أن تاريخ كل دورة ألعاب أولمبية سبق لها أن شاركت في الدورات ، ولم نسمع أحد يقول من قبل أن أي شخص إنه يعتقد أن الألعاب الأولمبية تكون حدث أقل بصورة ما لأن سباعيات الرجبي لم تقم بالمنافسة ، من يعرف على الرغم من هذا بأن لم يسمع أحد بتصفيات “السبعات” من قبل هذا من الغريب أن يدعوا نسخة معدلة من الرياضة ، سيكون الأمر كما لو أن كرة القدم دخلت متأخرا إلى دورة الألعاب الأولمبية ولكن كالذي يحدث أن كرة القدم تتكون من 8 لاعبين بدل من ذلك ، فإن كرة القدم ليس لها عمل في الألعاب الأولمبية .

لعبة الكريكيت


الكريكيت

هي رياضة بريطانية وتعتبر هي ثاني أكثر الرياضات مشاهدة في العالم ، مع أكثر من 2.5 مليار من المعجبين بالرغم من قاعدته الهائلة ، فإن الكريكيت لا يكون جزء من الألعاب الأولمبية كانت في الألعاب الحديثة الأولى في عام 1896 ، ولكن تم خروجها بسبب عدم وجود الوافدين .

وهناك الكثير من الأسباب لعدم ضم رياضة الكريكيت إلى الأولمبياد ولا يجب أن تكون رياضة أولمبية.

المشاركات ذات الصلة
1 من 7٬294


أسباب عدم ضم الكريكيت إلى الأولومبياد

أصبح العالم مكان مختلف في وقتنا هذا بالنسبة لما كان عليه في عام 1900 ، كما أن الكريكيت تحول وتغير بشكل كبير وملحوظ. يزعم البعض بأن لعبة الكريكيت الحديثة سوف تستفيد من استعادة الرتب الأولمبية ، لكن هذا الأمر لم يكن غير مرجح في ظل هذه الظروف ووجهة النظر القائمة في إنجلترا والهند وفي مجلس الكريكيت الدولي كالآتي:

سرعة بطيئة

لن نرى كأس العالم للكريكيت عن البطولة الأولمبية لمدة أربعة أو خمسة أيام حتى 2020 للكريكيت ، وهو يعتبر أقصر نوع من أنواع الكريكيت في الوقت الحالي والشكل القائم للمنافسة الأولمبية ، تستغرق مدة لعبة الكريكيت حوالي ثلاث ساعات ونصف على الأقل لمباراة واحدة  وإذا قامت البطولة باتباع نفس اسلوب كرة القدم الأوليمبية (كرة القدم) ، مع ستة عشر فريق في أربع مجموعات سوف يأخذ ذلك أكثر من 100 ساعة من لعبة الكريكيت ، وهذه فترة طويلة جدا للألعاب والتي تضم حوالي 300 حدث وسوف تكون لعبة الكريكيت المنافسين للعمل على جذب انتباه المشاهدين .

الخط السفلي

إن إمكانية إحداث ارتفاع في نسبة مشاهدة التلفزيون والتي يمكن أن تعمل بدورها إلى نمو وازدهار عالمي في لعبة الكريكيت ، تعتبر هذه الحيلة واحدة من الحجج المركزية التي تكن في صالح إدخال لعبة الكريكيت إلى الألعاب الأولمبية ولكن لسوء الأمر ، فإن أرقام المشاهدة البسيطة لم تكن كافية: فهي في أمس الحاجة إلى الترجمة إلى فائدة مالية مباشرة ، ومن غير الظاهر أن تلك الألعاب الأولمبية يمكن أن تعمل على تواجد ذلك للكريكيت .

إذا كانت البطولة في عام 2020 فهذا يعني أن بطولة العالم في عام 2020 التي تقام كل عامين هي واحدة من أكبر الأرباح للكريكيت النقدية ، فمن الواجب أن تتحول لعبة الكريكت إلى دورة تكن مدتها أربع سنوات على الأقل ، مما يؤدي هذا الأمر إلى إخراج ملايين الدولارات من اللعبة ، وبالإضافة إلى ذلك ربما تولد الألعاب الأولمبية دخل وفير من حقوق التلفزيون ، لكن كل تلك الأموال سوف تذهب إلى اللجنة الأولمبية الدولية بدل من أن تذهب إلى المحكمة الجنائية الدولية ، على أنها جزء من مجموعة الألعاب الأولمبية سيحصل الكريكيت على عائد كبير ، لكن الاحصائيات تشير إلى أن ذلك سوف يكون أدنى من بطولة عام 2020 العالمية إلى النتيجة النهائية للمحكمة الجنائية الدولية .

عدم الاهتمام العالمي

تلعب الألعاب الأولمبية حول التشكيل مثل أي شيء آخر يدور على جمع كل أجزاء العالم مع بعضهم تحت اسم راية الرياضة ، فإن لعبة الكريكيت هى واحدة من أكثر الرياضات شعبية ومشاهدة في العالم ، حيث يوجد هناك عدد كبير قد يصل إلى المليار من الأشخاص الذين يكونون من المشجعين ، لكن كل هذا الشئ لا يجعلها لعبة عالمية .

يتم لعب الكريكيت الدولي عالي المستوى من خلال مجموعة من الدول ، والعديد من المقيمين في الدول الأعضاء في ICC المنتسبة ولا يكون عندهم سوى مصلحة مالية من وراء هذا .

التكلفة

لعبة الكريكيت تحتاج إلى مستوى كبير من الخبرة في طرق إدارة وإعداد الكريكيت الحقل الذي يسمي “الملعب” الذي سوف يكون من الأمور الصعبة ، وربما تكون مكلفة جدا لمجموعة لا تنتمي إلى لعبة الكريكيت. كما أنه يمكن للجنة التي تكن منظمة لألعاب طوكيو في عام 2020 ، على سبيل المثال أن ترى أن هذه لعبة الكريكيت بسهولة أكبر مما يجب أن تكون عليه ، وخصوصا إن كان المشجعين في عدد قليل من البلدان مهتمين بمشاهدة لعبة الكريكيت .

لا يتناسب مع الشعار الأولمبي

الشعار الأولمبي هو “أسرع وأعلى وأقوى” ، ولكن يمكننا القيام بوصف لعبة الكريكيت بصورة أكثر دقة على أنها “أطول وأكثر ادخار وأكثر تناسق” ، فمن النادر أن يشهد الكريكيت على المفاخر الجسدية التي تكن بارزة .

الأقرب الذي تحصل عليه هو كرة تتدحرج (مثل الرماية التي تقذف الكرة إلى الماسك في

البيسبول

) بسرعة 100 ميل في الساعة الواحدة ، بدل من ذلك، يدور الكريكيت حول تفكير المعارضة ومعرفة د ذلك من خلال التنفيذ الدائم للمهارات التقنية ، إنها لم تكن مناسبة سهلة للمثل الأعلى الأولمبي .